gehad87
11-01-2015, 01:12
أعلن وزير الدفاع الأميركي اشتون كارتر أن الأهمية الإستراتيجية لمنطقة القطب الشمالي الغنية بالمحروقات تتزايد يوماً بعد يوم، داعياً إلى الحفاظ على الأمن فيها.
وقال كارتر خلال زيارة قام بها الجمعة الماضية إلى القوات الأميركية المتمركزة في فيربانكس في منطقة آلاسكا على بعد حوالى 320 كيلومتراً جنوب دائرة القطب الشمالي إن «منطقة القطب الشمالي تزداد أهمية يوماً بعد يوم».
وأضاف «ستكون هذه المنطقة مهمة للولايات المتحدة ومهمة للدول الأخرى. وسيكون من المهم الحفاظ على الأمن وعلى النظام فيها على اساس قواعد معروفة».
ولولاية آلاسكا ومنطقة القطب الشمالي أهمية استراتيجية كبيرة للولايات المتحدة. وتنشر فيها واشنطن أنظمة دفاعية مضادة للصواريخ وطائرات عسكرية قادرة على الوصول سريعاً إلى أي منطقة في القسم الشمالي من الكرة الأرضية، عبر الطيران فوق منطقة القطب الشمالي.
إلا أن الترشيد المعتمد في الموازنة يدفع وزارة الدفاع إلى العمل لخفض عدد الجنود الأميركيين الآلفين و600 المتمركزين في انكوراغ كبرى مدن ولاية آلاسكا. وتعزز روسيا أيضاً وجودها العسكري في هذه المنطقة، التي تحتوي على اكثر من 20 في المئة من الأحتياطات العالمية من المحروقات غير المكتشفة بعد، وفق المؤسسة «الجيولوجية» الأميركية.
وتنهي روسيا حالياً بناء قاعدة عسكرية كبيرة في منطقة القطب الشمالي يمكن أن يعيش فيها حوالى 150 جندياً في شكل مستقل تماماً لمدة عام ونصف العام.
كما أجرت موسكو مناورات عسكرية كبيرة في منطقة القطب الشمالي الصيف الماضي، وهي تؤكد للأمم المتحدة على 1.2 كلم مربع منها. وسينظر في الطلب الروسي مطلع العام المقبل.
وقال كارتر خلال زيارة قام بها الجمعة الماضية إلى القوات الأميركية المتمركزة في فيربانكس في منطقة آلاسكا على بعد حوالى 320 كيلومتراً جنوب دائرة القطب الشمالي إن «منطقة القطب الشمالي تزداد أهمية يوماً بعد يوم».
وأضاف «ستكون هذه المنطقة مهمة للولايات المتحدة ومهمة للدول الأخرى. وسيكون من المهم الحفاظ على الأمن وعلى النظام فيها على اساس قواعد معروفة».
ولولاية آلاسكا ومنطقة القطب الشمالي أهمية استراتيجية كبيرة للولايات المتحدة. وتنشر فيها واشنطن أنظمة دفاعية مضادة للصواريخ وطائرات عسكرية قادرة على الوصول سريعاً إلى أي منطقة في القسم الشمالي من الكرة الأرضية، عبر الطيران فوق منطقة القطب الشمالي.
إلا أن الترشيد المعتمد في الموازنة يدفع وزارة الدفاع إلى العمل لخفض عدد الجنود الأميركيين الآلفين و600 المتمركزين في انكوراغ كبرى مدن ولاية آلاسكا. وتعزز روسيا أيضاً وجودها العسكري في هذه المنطقة، التي تحتوي على اكثر من 20 في المئة من الأحتياطات العالمية من المحروقات غير المكتشفة بعد، وفق المؤسسة «الجيولوجية» الأميركية.
وتنهي روسيا حالياً بناء قاعدة عسكرية كبيرة في منطقة القطب الشمالي يمكن أن يعيش فيها حوالى 150 جندياً في شكل مستقل تماماً لمدة عام ونصف العام.
كما أجرت موسكو مناورات عسكرية كبيرة في منطقة القطب الشمالي الصيف الماضي، وهي تؤكد للأمم المتحدة على 1.2 كلم مربع منها. وسينظر في الطلب الروسي مطلع العام المقبل.