gehad87
11-02-2015, 10:36
أكد سلطان الجابر، وزير الدولة ورئيس المكتب التنسيقي للمشروعات التنموية الإماراتية في مصر، خلال اللقاء مع طارق قابيل وزير التجارة والصناعة المصري، أن العلاقات الوطيدة التي تربط كلا البلدين تعد أساساً قوياً لتنمية العلاقات المشتركة، لافتاً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تدفق في الاستثمارات الإماراتية إلى مصر، خاصة في ظل جهود الحكومة المصرية لتحسين مناخ الاستثمار.
وقال طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة المصري، أنه سيتم عقد أول اجتماع لمجلس الأعمال الإماراتي المصري المشترك بتشكيله الجديد خلال شهر يناير المقبل، حيث يجري حالياً التنسيق مع الجانب الإماراتي للإعداد لهذا الاجتماع، لافتاً إلى أهمية دور هذا المجلس في دفع العلاقات المشتركة بين البلدين.
ولفت إلى أهمية المشروع المصري الإماراتي للتدريب من أجل التشغيل الذي بدأ تنفيذه منذ أبريل 2014، وتم من خلاله تدريب أكثر من 100 ألف شاب وفتاة لتأهيلهم وتدريبهم على أحدث البرامج التقنية والفنية لتلبية احتياجات سوق العمل في مصر وذلك بتمويل إماراتي بلغ 250 مليون جنيه، وذلك على هامش لقاء الجانبين في مؤتمر الاعمال المصري الاماراتي.
ومن جانب آخر، دعت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي في مصر، دولة الإمارات العربية المتحدة، لزيادة حجم استثماراتها ودعمها التنموي لمصر، خاصة في عدد من المشاريع الكبرى مثل محور قناة السويس ومشروع المليون ونصف مليون فدان، ومشروع تنمية الساحل الشمالي الغربي، والمثلث الذهبي.
كما استعرضت الوزيرة، موقف المشروعات الإماراتية التنموية الجاري تنفيذها في مصر في مختلف المجالات، وأهمها: البنية التحتية، التعليم، الصحة، الإسكان، النقل، الطاقة، حيث أشادت بمعدل تنفيذ المشروعات الحالي الذي بلغ نحو 87%، مؤكدة على أهمية الإسراع بوتيرة تنفيذ المشروعات المطلوب استكمالها، لكي تؤدي دورها المنتظر في خدمة المواطن المصري.
وقال طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة المصري، أنه سيتم عقد أول اجتماع لمجلس الأعمال الإماراتي المصري المشترك بتشكيله الجديد خلال شهر يناير المقبل، حيث يجري حالياً التنسيق مع الجانب الإماراتي للإعداد لهذا الاجتماع، لافتاً إلى أهمية دور هذا المجلس في دفع العلاقات المشتركة بين البلدين.
ولفت إلى أهمية المشروع المصري الإماراتي للتدريب من أجل التشغيل الذي بدأ تنفيذه منذ أبريل 2014، وتم من خلاله تدريب أكثر من 100 ألف شاب وفتاة لتأهيلهم وتدريبهم على أحدث البرامج التقنية والفنية لتلبية احتياجات سوق العمل في مصر وذلك بتمويل إماراتي بلغ 250 مليون جنيه، وذلك على هامش لقاء الجانبين في مؤتمر الاعمال المصري الاماراتي.
ومن جانب آخر، دعت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي في مصر، دولة الإمارات العربية المتحدة، لزيادة حجم استثماراتها ودعمها التنموي لمصر، خاصة في عدد من المشاريع الكبرى مثل محور قناة السويس ومشروع المليون ونصف مليون فدان، ومشروع تنمية الساحل الشمالي الغربي، والمثلث الذهبي.
كما استعرضت الوزيرة، موقف المشروعات الإماراتية التنموية الجاري تنفيذها في مصر في مختلف المجالات، وأهمها: البنية التحتية، التعليم، الصحة، الإسكان، النقل، الطاقة، حيث أشادت بمعدل تنفيذ المشروعات الحالي الذي بلغ نحو 87%، مؤكدة على أهمية الإسراع بوتيرة تنفيذ المشروعات المطلوب استكمالها، لكي تؤدي دورها المنتظر في خدمة المواطن المصري.