gehad87
11-02-2015, 11:03
قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تشهد بعض التماسك بجلسة الاثنين، بعد النتائج الإيجابية للشركات الكبرى، خاصة إعمار.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأحد، أولى جلسات شهر نوفمبر، متراجعاً بأعلى وتيرة في شهرين، في ظل موجة تراجعات ضربت جميع الأسهم الكبرى.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الأحد، على تراجع ليصل لأدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس الماضي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقار والبنوك.
وقال إيهاب رشاد المحلل المالي المخضرم إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تعرض لضغوط بيعية في أولى جلسات نوفمبر، في "عمليات بيع استباقية" انتظاراً لنتائج الشركات الكبرى.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق الإماراتية ما زالت تعاني، بالفترة الأخيرة من تحكم "النزعة المضاربية" التي تتركز على أسهم بعينها، نتيجة تراجع الاستثمار المؤسسي طويل الأجل.
وأعلنت شركة إعمار العقارية، مساء أمس الأحد، أن نتائجها المالية للتسعة أشهر الأولى من عام 2015، التي أظهرت نمو صافي الأرباح بنسبة 16%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014، إلى 3.05 مليار درهم، مقابل 2.62 مليار درهم خلال التسعة أشهر الأولى من العام الماضي.
ومن جانبه، قال جمال عجاج المدير العام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن تدني السيولة بأسواق الإمارات في الوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيراً إلى أن السيولة تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وأضاف عجاج أن الأسواق الإماراتية قد تشهد بعض التحسن خلال شهر نوفمبر، في ظل توقعات بظهور بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأحد، أولى جلسات شهر نوفمبر، متراجعاً بأعلى وتيرة في شهرين، في ظل موجة تراجعات ضربت جميع الأسهم الكبرى.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الأحد، على تراجع ليصل لأدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس الماضي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقار والبنوك.
وقال إيهاب رشاد المحلل المالي المخضرم إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تعرض لضغوط بيعية في أولى جلسات نوفمبر، في "عمليات بيع استباقية" انتظاراً لنتائج الشركات الكبرى.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق الإماراتية ما زالت تعاني، بالفترة الأخيرة من تحكم "النزعة المضاربية" التي تتركز على أسهم بعينها، نتيجة تراجع الاستثمار المؤسسي طويل الأجل.
وأعلنت شركة إعمار العقارية، مساء أمس الأحد، أن نتائجها المالية للتسعة أشهر الأولى من عام 2015، التي أظهرت نمو صافي الأرباح بنسبة 16%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014، إلى 3.05 مليار درهم، مقابل 2.62 مليار درهم خلال التسعة أشهر الأولى من العام الماضي.
ومن جانبه، قال جمال عجاج المدير العام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن تدني السيولة بأسواق الإمارات في الوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيراً إلى أن السيولة تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وأضاف عجاج أن الأسواق الإماراتية قد تشهد بعض التحسن خلال شهر نوفمبر، في ظل توقعات بظهور بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.