gehad87
11-02-2015, 12:08
قال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية، خالد الرميحي، إن الشركات العائلية تشكل 28% من الناتج المحلي الإجمالي، وتسهم في خلق فرص عمل بنسبة 75%، مشيراً إلى أن الشركات العائلية تشكل 75% من اقتصاد القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف "الرميحي"، أن الشركات العائلية تمثل حوالي 80% من مجموع الشركات غير النفطية، مؤكداً في الوقت ذاته على أن شركات الأعمال العائلية الخليجية تتفوق على الشركات غير العائلية بنسبة 15%.
وأوضح أن أبرز التحديات تتمثل في قضايا التعاقب وهيكل الإدارة بعد انتقال إدارة الشركة سواء من ناحية توزيع المهام أو الورث من جيل إلى آخر، بالإضافة إلى فض النزاعات والاستدامة وإعادة الاستثمار وتوليد فرص جديدة.
وعن أبرز الحلول، قال "الرميحي" إن الحل يتمثل في فصل قضايا الملكية من المسائل الإدارية، وإنشاء هيئة داخل المؤسسة لمناقشة الأمور الإدارية والقانونية، مؤكداً على ضرورة أن تحتفظ الشركات العائلية بثقافة ريادة الأعمال، بالإضافة إلى وجود بيئة مناسبة لرواد الأعمال اليوم لتصبح في الغد شركات عائلية.
وحول كيفية تحقيق النجاح للأجيال القادمة، أكد على أهمية فتح الهيكل الإداري، وتشجيع ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، بالإضافة إلى استكشاف طرق جديدة للحصول على تمويل.
ومن جانبه، تطرق الشريك التنفيذي في شركة "كي بي إم جي" جمال فخرو إلى أهم مشاكل الشركات العائلية في الوقت الحالي، وتتمثل في نقل القيادة إلى الجيل الحالي، وإعداده لتولي المناصب الريادية، والحفاظ على الثروات.
وأضاف "الرميحي"، أن الشركات العائلية تمثل حوالي 80% من مجموع الشركات غير النفطية، مؤكداً في الوقت ذاته على أن شركات الأعمال العائلية الخليجية تتفوق على الشركات غير العائلية بنسبة 15%.
وأوضح أن أبرز التحديات تتمثل في قضايا التعاقب وهيكل الإدارة بعد انتقال إدارة الشركة سواء من ناحية توزيع المهام أو الورث من جيل إلى آخر، بالإضافة إلى فض النزاعات والاستدامة وإعادة الاستثمار وتوليد فرص جديدة.
وعن أبرز الحلول، قال "الرميحي" إن الحل يتمثل في فصل قضايا الملكية من المسائل الإدارية، وإنشاء هيئة داخل المؤسسة لمناقشة الأمور الإدارية والقانونية، مؤكداً على ضرورة أن تحتفظ الشركات العائلية بثقافة ريادة الأعمال، بالإضافة إلى وجود بيئة مناسبة لرواد الأعمال اليوم لتصبح في الغد شركات عائلية.
وحول كيفية تحقيق النجاح للأجيال القادمة، أكد على أهمية فتح الهيكل الإداري، وتشجيع ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، بالإضافة إلى استكشاف طرق جديدة للحصول على تمويل.
ومن جانبه، تطرق الشريك التنفيذي في شركة "كي بي إم جي" جمال فخرو إلى أهم مشاكل الشركات العائلية في الوقت الحالي، وتتمثل في نقل القيادة إلى الجيل الحالي، وإعداده لتولي المناصب الريادية، والحفاظ على الثروات.