gehad87
11-03-2015, 14:35
خلصت الاستراتيجية الوطنية للإسكان طبقاً لدراسات استندت إلى أن 56.3% من المساكن في المملكة مكتظة، على الرغم من المساحة الطابقية التي تبدو كبيرة نسبياً مقارنة مع حجم الأسر، مؤكدة وجود خطط حكومية لخفض مستوى الاكتظاظ بالمساكن.
وأفادت الاستراتيجية الوطنية للإسكان أن متوسط إشغال كل غرفة نوم في المملكة يبلغ 2.3 شخص، وأن الواجب خفض إشغال غرف النوم إلى المعيار الطبيعي الذي يبلغ شخصين لكل غرفة نوم.
وأوضح الأمين العام للجمعية السعودية لعلوم العمران الدكتور خالد الطياش أن المساكن السعودية الحالية تعاني من سلبيات كبيرة؛ إذ تحتوي المباني الحالية على مساحات زائدة عن حاجة السكان كاحتواء المنازل على «مطبخين، ومجلسين»، بينما الواقع الفعلي أن السعوديين لا يستفيدون إلا من جزء يسير من منازلهم والباقي يكون خالياً.
وقال الطياش إن الحل الأمثل لمشكلة الإسكان بالمملكة ليس فقط في بناء مساكن فقط، وإن الوزارة تحتاج إلى تثقيف وتوعية المواطنين بالسكن وسلبياته الحالية، ودراسة مشاكل السكن من جذورها.
وأشار إلى أن السعوديين يستقبلون ضيوفهم في ملاحقهم الكبرى الخارجية، بينما مجالسهم لا أحد يدخلها في العام إلا مرة أو مرتين فقط، وأنه لا بد أن يعي المواطن ثقافة المسكن، ولا بد لوزارة الإسكان أن تعالج هذه النقطة قبل أن تعالج مشكلة السكن في السعودية.
وأفادت الاستراتيجية الوطنية للإسكان أن متوسط إشغال كل غرفة نوم في المملكة يبلغ 2.3 شخص، وأن الواجب خفض إشغال غرف النوم إلى المعيار الطبيعي الذي يبلغ شخصين لكل غرفة نوم.
وأوضح الأمين العام للجمعية السعودية لعلوم العمران الدكتور خالد الطياش أن المساكن السعودية الحالية تعاني من سلبيات كبيرة؛ إذ تحتوي المباني الحالية على مساحات زائدة عن حاجة السكان كاحتواء المنازل على «مطبخين، ومجلسين»، بينما الواقع الفعلي أن السعوديين لا يستفيدون إلا من جزء يسير من منازلهم والباقي يكون خالياً.
وقال الطياش إن الحل الأمثل لمشكلة الإسكان بالمملكة ليس فقط في بناء مساكن فقط، وإن الوزارة تحتاج إلى تثقيف وتوعية المواطنين بالسكن وسلبياته الحالية، ودراسة مشاكل السكن من جذورها.
وأشار إلى أن السعوديين يستقبلون ضيوفهم في ملاحقهم الكبرى الخارجية، بينما مجالسهم لا أحد يدخلها في العام إلا مرة أو مرتين فقط، وأنه لا بد أن يعي المواطن ثقافة المسكن، ولا بد لوزارة الإسكان أن تعالج هذه النقطة قبل أن تعالج مشكلة السكن في السعودية.