gehad87
11-03-2015, 14:40
في ثاني محطاته ضمن جولة عالمية، نظم سوق الأسهم السعودية، يوم الاثنين، مؤتمرا ترويجيا في لندن بحضور المئات من مدراء الصناديق الاستثمارية العالمية والشركات الكبرى وكبار المستثمرين.
وكانت الجولة بدأت الأسبوع الماضي في سنغافورة، وتهدف إلى عرض الفرص الاستثمارية المتاحة في السعودية، التي سمحت بدخول الاستثمارات الأجنبية إلى سوق الأسهم في يونيو/حزيران الماضي.
وبحث المشاركون في المؤتمر مستقبل الاستثمار في السعودية والتحديات التي تواجه المستثمرين الأجانب، في حين قدم الرئيس التنفيذي لـ"تداول" عادل الغامدي عرضا شاملا وأجاب عن أسئلة كبار المستثمرين.
وأشار الغامدي إلى الفرص سانحة جدا للدخول إلى سوق الأسهم السعودية، مذكرا بأن هذه هي البداية فقط، وهناك الكثير من الفرص ستكون متاحة أمام الاستثمار الأجنبي في المملكة التي وضعت حزمة من القوانين والتشريعات التي تحمي المستثمر الأجنبي وتوفر مناخا جاذبا.
وقال الغامدي في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر "إن الاستثمار الأجنبي في السوق السعودي سيعزز مستوى الحوكمة بين الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية من خلال دعم دور المؤسسات الدولية كمساهمين، فضلاً عن تعزيز الأبحاث وزيادة المعرفة والخبرات المحلية مما سيحقق المنفعة العامة لجميع المشاركين بالسوق".
ولفت الى أن السعودية كغيرها من الأسواق الناشئة تحتضن الكثير من الفرص الاستثمارية والتي يمكن أن تجذب المستثمرين الأجانب وتشكل تنويعاً لاستثماراتهم.
وتهدف الحملة الترويجية إلى تعزيز وعي العديد من المستثمرين الاجانب المؤهلين عن السوق السعودية في ثلاثة من المراكز المالية الأكثر أهمية على المستوى الدولي، وتأتي ضمن سياق هدف بعيد المدى يتمثل في تعزيز مستوى الاستثمار المؤسسي.
ومن المتوقع أن يزيد الاستثمار الأجنبي المباشر على المدى المتوسط من استقرار أداء السوق وتحفيز موازنة نسب الملكية بين المستثمر المؤسسي والمستثمر الفرد، حيث تمثل ملكية الأفراد حالياً نسبة 34% من القيمة السوقية الإجمالية وتشكل الصفقات الشهرية للأفراد نسبة 90% من إجمالي حجم التداول في السوق.
وكانت الجولة بدأت الأسبوع الماضي في سنغافورة، وتهدف إلى عرض الفرص الاستثمارية المتاحة في السعودية، التي سمحت بدخول الاستثمارات الأجنبية إلى سوق الأسهم في يونيو/حزيران الماضي.
وبحث المشاركون في المؤتمر مستقبل الاستثمار في السعودية والتحديات التي تواجه المستثمرين الأجانب، في حين قدم الرئيس التنفيذي لـ"تداول" عادل الغامدي عرضا شاملا وأجاب عن أسئلة كبار المستثمرين.
وأشار الغامدي إلى الفرص سانحة جدا للدخول إلى سوق الأسهم السعودية، مذكرا بأن هذه هي البداية فقط، وهناك الكثير من الفرص ستكون متاحة أمام الاستثمار الأجنبي في المملكة التي وضعت حزمة من القوانين والتشريعات التي تحمي المستثمر الأجنبي وتوفر مناخا جاذبا.
وقال الغامدي في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر "إن الاستثمار الأجنبي في السوق السعودي سيعزز مستوى الحوكمة بين الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية من خلال دعم دور المؤسسات الدولية كمساهمين، فضلاً عن تعزيز الأبحاث وزيادة المعرفة والخبرات المحلية مما سيحقق المنفعة العامة لجميع المشاركين بالسوق".
ولفت الى أن السعودية كغيرها من الأسواق الناشئة تحتضن الكثير من الفرص الاستثمارية والتي يمكن أن تجذب المستثمرين الأجانب وتشكل تنويعاً لاستثماراتهم.
وتهدف الحملة الترويجية إلى تعزيز وعي العديد من المستثمرين الاجانب المؤهلين عن السوق السعودية في ثلاثة من المراكز المالية الأكثر أهمية على المستوى الدولي، وتأتي ضمن سياق هدف بعيد المدى يتمثل في تعزيز مستوى الاستثمار المؤسسي.
ومن المتوقع أن يزيد الاستثمار الأجنبي المباشر على المدى المتوسط من استقرار أداء السوق وتحفيز موازنة نسب الملكية بين المستثمر المؤسسي والمستثمر الفرد، حيث تمثل ملكية الأفراد حالياً نسبة 34% من القيمة السوقية الإجمالية وتشكل الصفقات الشهرية للأفراد نسبة 90% من إجمالي حجم التداول في السوق.