gehad87
11-03-2015, 21:51
أنهى سوق دبي المالي جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، ليواصل مكاسبه للجلسة الثانية، مدعوماً بمكاسب إعمار ودبي الإسلامي، التي تغلبت على خسائر "أرابتك".
وأغلق المؤشر العام للسوق مرتفعاً بنسبة 0.78%، مضيفاً 27.25 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 3521.9 نقطة، ليسترد مستويات 3500 نقطة مجدداً.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية تحتاج إلى دخول مؤسسي طويل الأجل، لاستغلال الأجواء الإيجابية للنتائج القوية لبعض الشركات الكبرى، حتى تنطلق الأسواق من جديد.
وشهدت جلسة الثلاثاء ارتفاع قيم التداول إلى 386.84 مليون درهم (105.32 مليون دولار أمريكي)، مقابل 327.17 مليون درهم (89.076 مليون دولار)، بجلسة أمس الأحد.
وارتفعت كميات التداول عند الإغلاق إلى حوالي 301 مليون سهم، مقابل 223.67 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه إن نتائج شركة إعمار العقارية قد استطاعت تغيير "نفسية المتداولين" ولو بشكل جزئي، مما كان له أثره الإيجابي على أداء الأسواق بالجلستين الأخيرتين.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 344.335 مليار درهم (93.75 مليار دولار) مقابل 342.838 مليار درهم (93.34 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف الطه أنه على الرغم من بعض الإيجابية التي سادت أسواق الأسهم الإماراتية، بالفترة الأخيرة إلا أن السيولة لا زالت "حذرة" على حد قوله.
وتصدر قطاع الخدمات المكاسب عند الإغلاق بارتفاع نسبته 2.44%، مدعوماً بمكاسب تبريد التي بلغت 9.82% تصدر بها الأسهم الرابحة.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 1.25% بفضل إعمار الذي أغلق مرتفعاً بنسبة 2.31%، في حين تراجع سهم أرابتك بنسبة 1.27%.
وفيما يخص نتائج "إعمار"، قال وضاح الطه إن النتائج جاءت جيدة جدا، بفضل استراتيجية الشركة بتنويع مصادر الدخل، الذي انعكس إيجابيا على الإيرادات، وخفف من المخاطر.
وعن الضغوط التي يتعرض لها سهم أرابتك، رغم الجو التفاؤلي الذي يسود قطاع العقارات، قال محلل أسواق المال، وضاح الطه إن هذه الضغوط قد ناتجة لورود بعض الشائعات، بوجود نتائج غير إيجابية للشركة.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعاً نسبته 1%، بنهاية التعاملات، ليصعد سهم إلى مستوى 5.100 درهم، متغلباً على تأثيرات النتائج المالية.
وحقق قطاع الاستثمار أقل المكاسب بارتفاع نسبته 0.15%، في ظل ارتفاع سوق دبي المالي بنسبة 0.71%، وأغلق دبي للاستثمار دون تغيير.
وفي المقابل، أغلق قطاع البنوك وحيداً باللون الأحمر بتراجع هامشي بلغت نسبته 0.07% بعد تراجع الإمارات دبي الوطني بنسبة 2.24%، مقابل ارتفاع دبي الإسلامي بنسبة 1.1%.
أما عن توقعاته لأداء الأسواق خلال الفترة القادمة، قال وضاح الطه إننا نحتاج تأكيد ارتفاعات الأسواق لعدة جلسات قادمة، حتى نستطيع القول إن الأسواق قد أخذت اتجاها صعوديا.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أن ضعف السيولة التي تعاني منه أسواق الأسهم الإماراتية، خلال الفترة الماضية قد يحرم الأسواق من مواصلة المكاسب، واللجوء إلى عمليات جني أرباح سريعة.
وكان سوق دبي قد أنهى جلسة الاثنين، ثاني جلسات شهر نوفمبر بأعلى مكاسب في أكثر من شهرين، في ظل ارتفاع جماعي للأسهم الكبرى، بقيادة سهم إعمار الذي جاء مدعوماً بالنتائج المالية.
وأغلق المؤشر العام للسوق مرتفعاً بنسبة 0.78%، مضيفاً 27.25 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 3521.9 نقطة، ليسترد مستويات 3500 نقطة مجدداً.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية تحتاج إلى دخول مؤسسي طويل الأجل، لاستغلال الأجواء الإيجابية للنتائج القوية لبعض الشركات الكبرى، حتى تنطلق الأسواق من جديد.
وشهدت جلسة الثلاثاء ارتفاع قيم التداول إلى 386.84 مليون درهم (105.32 مليون دولار أمريكي)، مقابل 327.17 مليون درهم (89.076 مليون دولار)، بجلسة أمس الأحد.
وارتفعت كميات التداول عند الإغلاق إلى حوالي 301 مليون سهم، مقابل 223.67 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه إن نتائج شركة إعمار العقارية قد استطاعت تغيير "نفسية المتداولين" ولو بشكل جزئي، مما كان له أثره الإيجابي على أداء الأسواق بالجلستين الأخيرتين.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 344.335 مليار درهم (93.75 مليار دولار) مقابل 342.838 مليار درهم (93.34 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف الطه أنه على الرغم من بعض الإيجابية التي سادت أسواق الأسهم الإماراتية، بالفترة الأخيرة إلا أن السيولة لا زالت "حذرة" على حد قوله.
وتصدر قطاع الخدمات المكاسب عند الإغلاق بارتفاع نسبته 2.44%، مدعوماً بمكاسب تبريد التي بلغت 9.82% تصدر بها الأسهم الرابحة.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 1.25% بفضل إعمار الذي أغلق مرتفعاً بنسبة 2.31%، في حين تراجع سهم أرابتك بنسبة 1.27%.
وفيما يخص نتائج "إعمار"، قال وضاح الطه إن النتائج جاءت جيدة جدا، بفضل استراتيجية الشركة بتنويع مصادر الدخل، الذي انعكس إيجابيا على الإيرادات، وخفف من المخاطر.
وعن الضغوط التي يتعرض لها سهم أرابتك، رغم الجو التفاؤلي الذي يسود قطاع العقارات، قال محلل أسواق المال، وضاح الطه إن هذه الضغوط قد ناتجة لورود بعض الشائعات، بوجود نتائج غير إيجابية للشركة.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعاً نسبته 1%، بنهاية التعاملات، ليصعد سهم إلى مستوى 5.100 درهم، متغلباً على تأثيرات النتائج المالية.
وحقق قطاع الاستثمار أقل المكاسب بارتفاع نسبته 0.15%، في ظل ارتفاع سوق دبي المالي بنسبة 0.71%، وأغلق دبي للاستثمار دون تغيير.
وفي المقابل، أغلق قطاع البنوك وحيداً باللون الأحمر بتراجع هامشي بلغت نسبته 0.07% بعد تراجع الإمارات دبي الوطني بنسبة 2.24%، مقابل ارتفاع دبي الإسلامي بنسبة 1.1%.
أما عن توقعاته لأداء الأسواق خلال الفترة القادمة، قال وضاح الطه إننا نحتاج تأكيد ارتفاعات الأسواق لعدة جلسات قادمة، حتى نستطيع القول إن الأسواق قد أخذت اتجاها صعوديا.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أن ضعف السيولة التي تعاني منه أسواق الأسهم الإماراتية، خلال الفترة الماضية قد يحرم الأسواق من مواصلة المكاسب، واللجوء إلى عمليات جني أرباح سريعة.
وكان سوق دبي قد أنهى جلسة الاثنين، ثاني جلسات شهر نوفمبر بأعلى مكاسب في أكثر من شهرين، في ظل ارتفاع جماعي للأسهم الكبرى، بقيادة سهم إعمار الذي جاء مدعوماً بالنتائج المالية.