hasback
11-04-2015, 16:20
بحسب الرئيس التنفيذي الجديد لشركة اتحاد اتصالات (موبايلي) ثاني أكبر مشغل لاتصالات في السعودية إنه يستهدف تحول الشركة إلى تحقيق أرباح خلال 12 شهرا واستعادة الثقة عبر ضمان استمرار الأداء الإيجابي وذلك بعد عام من الأزمة التي مرت بها موبايلي.
وظهرت مشاكل موبايلي في نوفمبر تشرين الثاني 2014 عندما دفعت واحدة من أكبر الأخطاء المحاسبية في الخليج الشركة لتغيير سياستها المحاسبية وإعادة تقييم بعض الأصول ما نتج عنه سلسلة من التعديلات على نتائجها المالية.
ومنذ ذلك الحين قامت موبايلي –المملوكة بنسبة 27.4 بالمئة لاتصالات الإماراتية أكبر مشغل للاتصالات في الخليج – بتعديل نتائج 27 شهرا حتى نهاية مارس اذار 2015 لتقلص إجمالي أرباحها على مدى الفترة بواقع 3.63 مليار ريال (967.82 مليون دولار).
وقال أحمد فروخ خلال مقابلة مع رويترز هي الأولى مع وكالة أنباء عالمية "نتوقع ألا تستغرق العودة إلى الربحية وقتا طويلا. نأمل أن تكون على المدى القصير الذي عادة ما يقدر عند أقل أو أكثر من 12 شهرا...رغم أنها قد تمتد لأكثر من ذلك."
وجرى تعيين فروخ -الذي كان يشغل من قبل منصب الرئيس التنفيذي لشركة ام.تي.ان جنوب افريقيا– رئيسا تنفيذيا لموبايلي في يوليو تموز. وفي فبراير شباط الماضي أعفت الشركة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي السابق خالد الكاف من منصبه الذي تولاه في عام 2005.
وظهرت مشاكل موبايلي في نوفمبر تشرين الثاني 2014 عندما دفعت واحدة من أكبر الأخطاء المحاسبية في الخليج الشركة لتغيير سياستها المحاسبية وإعادة تقييم بعض الأصول ما نتج عنه سلسلة من التعديلات على نتائجها المالية.
ومنذ ذلك الحين قامت موبايلي –المملوكة بنسبة 27.4 بالمئة لاتصالات الإماراتية أكبر مشغل للاتصالات في الخليج – بتعديل نتائج 27 شهرا حتى نهاية مارس اذار 2015 لتقلص إجمالي أرباحها على مدى الفترة بواقع 3.63 مليار ريال (967.82 مليون دولار).
وقال أحمد فروخ خلال مقابلة مع رويترز هي الأولى مع وكالة أنباء عالمية "نتوقع ألا تستغرق العودة إلى الربحية وقتا طويلا. نأمل أن تكون على المدى القصير الذي عادة ما يقدر عند أقل أو أكثر من 12 شهرا...رغم أنها قد تمتد لأكثر من ذلك."
وجرى تعيين فروخ -الذي كان يشغل من قبل منصب الرئيس التنفيذي لشركة ام.تي.ان جنوب افريقيا– رئيسا تنفيذيا لموبايلي في يوليو تموز. وفي فبراير شباط الماضي أعفت الشركة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي السابق خالد الكاف من منصبه الذي تولاه في عام 2005.