gehad87
11-04-2015, 21:05
قال البنك المركزي المصري، إن صافى الاحتياطات الدولية بلغ 16.41 مليار دولار في نهاية أكتوبر 2015، مقابل 16.33 مليار دولار في نهاية سبتمبر 2015، بزيادة نحو 80 مليون دولار.
وكان احتياطي النقد الأجنبي قد تراجع في سبتمبر الماضي، بنحو نحو 1.67 مليار دولار، مسجلاً 16.33 مليار دولارـ مقابل 18.09 مليار دولار في أغسطس.
كانت مصر قد سددت نحو 1.25 مليار دولار في سبتمبر، التزامات خارجية في شكل سندات كان قد طرحت قبل نحو 5 سنوات في الأسواق العالمية.
وكانت الاحتياطات الأجنبية في مصر تبلغ نحو 36 مليار دولار قبل ثورة 25 يناير 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق "حسني مبارك"، لكنها ارتفعت مجدداً بفضل مساعدات الخليج، منذ أن عزل الرئيس السابق "محمد مرسي" في 2013.
وكان هشام رامز- محافظ البنك المركزي المصري، قال في أبريل الماضي، إن "البنك المركزي" تلقى 6 مليارات دولار من السعودية، والكويت، والإمارات العربية المتحدة.
وقرر الرئيس عبدالفتاح السيسي في 21 أكتوبر 2015، تعيين "طارق عامر" محافظاً للبنك المركزي المصري، خلفاً للمحافظ هشام رامز، بعد استقالته، وذلك اعتباراً من 27 نوفمبر 2015.
وتساهم المساعدات، والودائع في دعم تدابير البنك المركزي؛ لسد عجز الموازنة بالتزامن مع القضاء على سوق الصرف الموازي.
وكان احتياطي النقد الأجنبي قد تراجع في سبتمبر الماضي، بنحو نحو 1.67 مليار دولار، مسجلاً 16.33 مليار دولارـ مقابل 18.09 مليار دولار في أغسطس.
كانت مصر قد سددت نحو 1.25 مليار دولار في سبتمبر، التزامات خارجية في شكل سندات كان قد طرحت قبل نحو 5 سنوات في الأسواق العالمية.
وكانت الاحتياطات الأجنبية في مصر تبلغ نحو 36 مليار دولار قبل ثورة 25 يناير 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق "حسني مبارك"، لكنها ارتفعت مجدداً بفضل مساعدات الخليج، منذ أن عزل الرئيس السابق "محمد مرسي" في 2013.
وكان هشام رامز- محافظ البنك المركزي المصري، قال في أبريل الماضي، إن "البنك المركزي" تلقى 6 مليارات دولار من السعودية، والكويت، والإمارات العربية المتحدة.
وقرر الرئيس عبدالفتاح السيسي في 21 أكتوبر 2015، تعيين "طارق عامر" محافظاً للبنك المركزي المصري، خلفاً للمحافظ هشام رامز، بعد استقالته، وذلك اعتباراً من 27 نوفمبر 2015.
وتساهم المساعدات، والودائع في دعم تدابير البنك المركزي؛ لسد عجز الموازنة بالتزامن مع القضاء على سوق الصرف الموازي.