gehad87
11-06-2015, 06:26
تراجع أداء المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي خلال تعاملات الاسبوع الأول لشهر نوفمبر ،متأثراً بهبوط الطاقة والبنوك،متجاهلاً ا رتفاعات العقاري.
وتراجع المؤشر للاسبوع الرابع على التوالي،بخسارة 1.37%،بوصوله لمستويات الـ4262.80 نقطة ليققد من خلالها 59.24 نقطة.
وتزامن مع تلك التراجعات تذبذب في مستويات التداول بالمقارنة بالاسبوع الماضي ،لتصل قيمة التداولات الى 728.09 مليون درهم (198.155 مليون دولار) ،مقابل 1.105 مليار درهم (301 مليون دولار) لتتراجع بنسبة 34.11% خلال اسبوع،بينما ارتفعت أحجام التداولات بنسبة 19.6% لتصل الى 305.145 مليون سهم مقارنة بـ255.237 مليون سهم.
وفقد رأس المال السوقي في أسبوع نحو 6.55 مليار درهم (178.3 مليار دولار) ،ليصل الى 407.52 مليار درهم ( 111 مليار دولار).
وقال الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية إن نتائج بعض الشركات الكبرى الضعيفة كانت السبب وراء مبيعات المستثمرين وبالتالي هبوط الأسهم والمؤشرات".
وأضاف الغطيس أن السيولة التي تم ضخها بالأسواق كان معظمها "سيولة مضاربة"بسبب تجميع أسهم صغار المساهمين ما أدى إلى انخفاض الأسعار بصورة ملحوظة.
وتصدر التراجعات قطاع الطاقة بنسبة 4.64% ،بفعل هبوط سهم طاقة بنسبة 6%،ودانة غاز بنسبة 4.26%.
وعمقت خسائر البنوك من أداء السوق بنحو 2.62%،متأثراً بهبوط أبوظبي التجاري بنسبة 8%،و الخليج الأول بنحو 1.62%،اضافة الى خسائر ابوظبي الوطني بنحو 1.15%.
وهبط الاتصالات بنسبة 0.65%،بفعل هبوط سهمه اتصالات بنفس النسبة.
وبالمقابل خففت ارتفاعات العقار من حدة تراجعات السوق ليرتفع بنحو 4.42%، مدفوعاً بسهم الدار العقارية بنسبة 6.14%،بينما قلصت خسائر اشراق العقارية من مكاسب السوق بنسبة 3.23%.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية بنحو 1.69%،من خلال مكاسب سهم اغذية بنحو1.96%.
وأكد جمال غجاج إن تأثير النتائج المالية للشركات للربع الثالث من العام الجاري جاء عكسياً على غير التوقعات، إذ تراجعت أسهم الشركات التي أعلنت عن أرباح، في مقدمتها أسهم البنوك على سبيل المثال لا الحصر في كل من الخليج الأول وأبوظبي الوطني والتي ظهرت جلية في أرباح الربع الثالث.
وفي السياق ذاته، اشار وضاح الطه الى إن النتائج المالية للشركات المدرجة خلال الربع الثالث من العام الجاري جاءت أقل من التوقعات مما كان لها أثر سلبي على إغلاقات المؤشرات بالأسواق المالية.
وأضاف أن هناك فروقاً كبيرة في أرباح الشركات المدرجة خلال الربعين الثالث والثاني والتي ظهرت في نتائج البنوك، مؤكداً أن محفز النتائج المالية للشركات فشل حتى الآن في انتشال الأسواق المالية من خسائرها الحالية.
وأضاف عجاج إلى أن عمليات المضاربة في الاسواق أدت إلى هبوط تدريجي في أسعار معظم الأسهم القيادية بشكل غير مبرر في ظل النتائج الجيدة التي حققتها معظم الشركات والبنوك الوطنية خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري والعديد من المشروعات التي تم الإعلان عنها لشركات قيادية بالأسواق.
ولفت الى أن نتائج بعض الشركات جاءت وفقا التوقعات باستثناء بنك دبي الاسلامي الذي أعلن عن نتائج تعد الأفضل على مستوى الشركات المعلنة.
وتراجع المؤشر للاسبوع الرابع على التوالي،بخسارة 1.37%،بوصوله لمستويات الـ4262.80 نقطة ليققد من خلالها 59.24 نقطة.
وتزامن مع تلك التراجعات تذبذب في مستويات التداول بالمقارنة بالاسبوع الماضي ،لتصل قيمة التداولات الى 728.09 مليون درهم (198.155 مليون دولار) ،مقابل 1.105 مليار درهم (301 مليون دولار) لتتراجع بنسبة 34.11% خلال اسبوع،بينما ارتفعت أحجام التداولات بنسبة 19.6% لتصل الى 305.145 مليون سهم مقارنة بـ255.237 مليون سهم.
وفقد رأس المال السوقي في أسبوع نحو 6.55 مليار درهم (178.3 مليار دولار) ،ليصل الى 407.52 مليار درهم ( 111 مليار دولار).
وقال الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية إن نتائج بعض الشركات الكبرى الضعيفة كانت السبب وراء مبيعات المستثمرين وبالتالي هبوط الأسهم والمؤشرات".
وأضاف الغطيس أن السيولة التي تم ضخها بالأسواق كان معظمها "سيولة مضاربة"بسبب تجميع أسهم صغار المساهمين ما أدى إلى انخفاض الأسعار بصورة ملحوظة.
وتصدر التراجعات قطاع الطاقة بنسبة 4.64% ،بفعل هبوط سهم طاقة بنسبة 6%،ودانة غاز بنسبة 4.26%.
وعمقت خسائر البنوك من أداء السوق بنحو 2.62%،متأثراً بهبوط أبوظبي التجاري بنسبة 8%،و الخليج الأول بنحو 1.62%،اضافة الى خسائر ابوظبي الوطني بنحو 1.15%.
وهبط الاتصالات بنسبة 0.65%،بفعل هبوط سهمه اتصالات بنفس النسبة.
وبالمقابل خففت ارتفاعات العقار من حدة تراجعات السوق ليرتفع بنحو 4.42%، مدفوعاً بسهم الدار العقارية بنسبة 6.14%،بينما قلصت خسائر اشراق العقارية من مكاسب السوق بنسبة 3.23%.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية بنحو 1.69%،من خلال مكاسب سهم اغذية بنحو1.96%.
وأكد جمال غجاج إن تأثير النتائج المالية للشركات للربع الثالث من العام الجاري جاء عكسياً على غير التوقعات، إذ تراجعت أسهم الشركات التي أعلنت عن أرباح، في مقدمتها أسهم البنوك على سبيل المثال لا الحصر في كل من الخليج الأول وأبوظبي الوطني والتي ظهرت جلية في أرباح الربع الثالث.
وفي السياق ذاته، اشار وضاح الطه الى إن النتائج المالية للشركات المدرجة خلال الربع الثالث من العام الجاري جاءت أقل من التوقعات مما كان لها أثر سلبي على إغلاقات المؤشرات بالأسواق المالية.
وأضاف أن هناك فروقاً كبيرة في أرباح الشركات المدرجة خلال الربعين الثالث والثاني والتي ظهرت في نتائج البنوك، مؤكداً أن محفز النتائج المالية للشركات فشل حتى الآن في انتشال الأسواق المالية من خسائرها الحالية.
وأضاف عجاج إلى أن عمليات المضاربة في الاسواق أدت إلى هبوط تدريجي في أسعار معظم الأسهم القيادية بشكل غير مبرر في ظل النتائج الجيدة التي حققتها معظم الشركات والبنوك الوطنية خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري والعديد من المشروعات التي تم الإعلان عنها لشركات قيادية بالأسواق.
ولفت الى أن نتائج بعض الشركات جاءت وفقا التوقعات باستثناء بنك دبي الاسلامي الذي أعلن عن نتائج تعد الأفضل على مستوى الشركات المعلنة.