gehad87
11-06-2015, 08:01
تعليقاً على الأداء العام للبورصة الكويتي، قال المُحلل الفني وعضو الجمعية المصرية للمحليين الفنيين- محمد سنبل : "لم يطرأ أي تغيير من الناحية الفنية على المؤشر السعري، فمستوى 5600 منطقة دعم قوية، وكسرها بداية رحلة هبوط جديدة".
وأضاف: "أنصح المتعاملين بالسوق الكويتي ضرورة انتظار ظهور القوى الشرائية الدالة على ذلك، ولم تظهر بعد، كما لا ننصح أيضاً بعمل متوسطات سعرية لحاملي الأسهم، فأموالك هي وسيلة وغايتها استغلال أفضل الفرص الاستثمارية، وهذ لم يحن وقته، الصبر الصبر".
وأوضح "سنبل" أن هناك عدة أسباب لاضطراب وتذبذب الأداء العام بالسوق الكويتي، منها توالي انسحاب الشركات من البورصة، وضعف السيولة، وعزوف المستثمرين، وأضيف لها تهاوي أسعار برنت، والتلويح بين الحين والآخر برفع الفائدة من قبل الفيدرالي".
وأشار إلى أن كل الأسباب السابقة تهون، لكن يبقى السبب الأهم هيئة سوق المال، والسؤال تطهير أم تهجير؟.. لم نسمع خلال السنة أو السنتين الماضيتين أي نجاحات عائدة على المتعاملين، وبلسان حال المتعالمين يريدون إسقاط هيئة سوق المال".
واختتم "سنبل"توضيحاته قائلاً: "النفط يأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في التأثير؛ لأن الانخفاض الكبير أدى إلى التخلي عن بعض المشاريع التوسعية بالجزائر مثلاً، وبدأت بلاد أخرى بالتلويح برفع الدعم السخي مثل السعودية، كما أن تراجع أسعار النفط سيؤثر أيضاً على خطط الاستثمارات العالمية إثر سحب الدول النفطية بعضاً من أرصدتها من بنوك وبورصات عالمية، ومع دخول إيران بمعروض جديد للسوق سيؤدى ذلك إلى ضغط أكثر على هذه الحكومات وعلى أسعار برنت واستهداف أسعار دنيا جديدة نحو 36$ فى الربع الأول أو على الأكثر بالربع الثانى فى 2016".
وأضاف: "أنصح المتعاملين بالسوق الكويتي ضرورة انتظار ظهور القوى الشرائية الدالة على ذلك، ولم تظهر بعد، كما لا ننصح أيضاً بعمل متوسطات سعرية لحاملي الأسهم، فأموالك هي وسيلة وغايتها استغلال أفضل الفرص الاستثمارية، وهذ لم يحن وقته، الصبر الصبر".
وأوضح "سنبل" أن هناك عدة أسباب لاضطراب وتذبذب الأداء العام بالسوق الكويتي، منها توالي انسحاب الشركات من البورصة، وضعف السيولة، وعزوف المستثمرين، وأضيف لها تهاوي أسعار برنت، والتلويح بين الحين والآخر برفع الفائدة من قبل الفيدرالي".
وأشار إلى أن كل الأسباب السابقة تهون، لكن يبقى السبب الأهم هيئة سوق المال، والسؤال تطهير أم تهجير؟.. لم نسمع خلال السنة أو السنتين الماضيتين أي نجاحات عائدة على المتعاملين، وبلسان حال المتعالمين يريدون إسقاط هيئة سوق المال".
واختتم "سنبل"توضيحاته قائلاً: "النفط يأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في التأثير؛ لأن الانخفاض الكبير أدى إلى التخلي عن بعض المشاريع التوسعية بالجزائر مثلاً، وبدأت بلاد أخرى بالتلويح برفع الدعم السخي مثل السعودية، كما أن تراجع أسعار النفط سيؤثر أيضاً على خطط الاستثمارات العالمية إثر سحب الدول النفطية بعضاً من أرصدتها من بنوك وبورصات عالمية، ومع دخول إيران بمعروض جديد للسوق سيؤدى ذلك إلى ضغط أكثر على هذه الحكومات وعلى أسعار برنت واستهداف أسعار دنيا جديدة نحو 36$ فى الربع الأول أو على الأكثر بالربع الثانى فى 2016".