hammdi
11-09-2015, 01:10
- أعلن الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الجمعة رفض ادارته لخط انابيب كيستون إكس إل النفطي من كندا الي نبراسكا وذلك بعد اكثر من سبع سنوات من إقتراح المشروع المثير للجدل لاول مرة.
وقال اوباما "وزارة الخارجية قررت ان خط انابيب كيستون إكس إل لن يخدم المصالح القومية للولايات المتحدة. انا اتفق مع ذلك القرار."
وقالت وزارة الخارجية الامريكية ان رفض المشروع يعزز مكانة الولايات المتحدة كرائد عالمي في مكافحة تغير المناخ.
وقال مسؤول بالوزارة للصحفيين ان ذلك يعطي مصداقية للولايات المتحدة في تشجيع دول اخرى على اتخاذ اجراءات قوية للتصدي لتغير المناخ.
وعبر رئيس الوزراء الكندي الجديد جوستن ترودو عن خيبة الامل لقرار الولايات المتحدة وقف تنفيذ المشروع لكنه قال انه يحترم حقها في ان تفعل هذا ويتطلع الي "بداية جديدة" مع الرئيس الامريكي.
وقال ترودو الذي تولى منصبه هذا الاسبوع "العلاقة بين كندا والولايات المتحدة أكبر كثيرا من اي مشروع واحد وأنا اتطلع الي بداية جديدة مع الرئيس اوباما لتقوية روابطنا بروح من الصداقة والتعاون."
وكان من المخطط ان يربط كيستون إكس إل شبكتين قائمتين لخطوط انابيب في كندا والولايات المتحدة لجلب أكثر من 800 ألف برميل يوميا من النفط الخام الثقيل والبيتومين المخفف من الرمال النفطية في ألبرتا الي مصافي التكرير في إيلينوي ثم الي خليج المكسيك في نهاية المطاف.
وفي عام 2008 سعت شركة ترانس كندا كوربريشن التي كانت تأمل ببناء خط الانابيب للحصول على الاذن الرئاسي المطلوب للقطاع الذي يعبر الحدود بين البلدين.
وقال اوباما "وزارة الخارجية قررت ان خط انابيب كيستون إكس إل لن يخدم المصالح القومية للولايات المتحدة. انا اتفق مع ذلك القرار."
وقالت وزارة الخارجية الامريكية ان رفض المشروع يعزز مكانة الولايات المتحدة كرائد عالمي في مكافحة تغير المناخ.
وقال مسؤول بالوزارة للصحفيين ان ذلك يعطي مصداقية للولايات المتحدة في تشجيع دول اخرى على اتخاذ اجراءات قوية للتصدي لتغير المناخ.
وعبر رئيس الوزراء الكندي الجديد جوستن ترودو عن خيبة الامل لقرار الولايات المتحدة وقف تنفيذ المشروع لكنه قال انه يحترم حقها في ان تفعل هذا ويتطلع الي "بداية جديدة" مع الرئيس الامريكي.
وقال ترودو الذي تولى منصبه هذا الاسبوع "العلاقة بين كندا والولايات المتحدة أكبر كثيرا من اي مشروع واحد وأنا اتطلع الي بداية جديدة مع الرئيس اوباما لتقوية روابطنا بروح من الصداقة والتعاون."
وكان من المخطط ان يربط كيستون إكس إل شبكتين قائمتين لخطوط انابيب في كندا والولايات المتحدة لجلب أكثر من 800 ألف برميل يوميا من النفط الخام الثقيل والبيتومين المخفف من الرمال النفطية في ألبرتا الي مصافي التكرير في إيلينوي ثم الي خليج المكسيك في نهاية المطاف.
وفي عام 2008 سعت شركة ترانس كندا كوربريشن التي كانت تأمل ببناء خط الانابيب للحصول على الاذن الرئاسي المطلوب للقطاع الذي يعبر الحدود بين البلدين.