gehad87
11-09-2015, 04:25
أنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع، متراجعاً بأعلى وتيرة في شهرين ونصف، في ظل موجة حمراء ضربت جميع الأسهم الكبرى بقيادة أرابتك وإعمار ودبي الإسلامي.
وأغلق المؤشر العام متراجعاً بنسبة 3%، وهي أعلى نسبة تراجع للسوق منذ الثالث والعشرين من شهر أغسطس الماضي، ليفقد مؤشر السوق 103.66 نقطة من قيمته، هبط بها إلى مستوى 3347.23 نقطة.
وقال فادى الغطيس، الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن أسواق الإمارات شهدت ارتفاع حدة التراجعات بجلسة بداية الأسبوع، بعد أن تخلت عن حواجز مهمة، كان من المفترض أن تمثل مستويات دعم قوية.
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع قيم التداول إلى 266.12 مليون درهم (72.45 مليون دولار أمريكي)، مقابل 156 مليون درهم (42.5 مليون دولار أمريكي)، بجلسة الخميس الماضي.
وارتفعت كميات التدا ؤرول عند الإغلاق إلى 176.4 مليون سهم، مقابل 106.15 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتراجعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 332.6 مليار درهم (90.55 مليار دولار) مقابل 339.28 مليار درهم (92.37 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف الغطيس أن التراجعات الأخيرة لأسعار النفط، إلى جانب التخوفات التي تسيطر على المستثمرين تجاه نتائج الشركات الكبرى بقطاع العقارات، التي لم تعلن حتى الآن، قد مثل ضغطا إضافيا على الأسواق.
وتصدر قطاع الاستثمار الخسائر بتراجع نسبته 5.5%، متأثراً بخسائر دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 5.83%، و5.2% لكل منهما على التوالي.
وأغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 4.5% بالمركز الثاني، في ظل تراجع سهم أرابتك بنسبة 8.2%، حل بها ثاني، بين الأسهم الخاسر، وتراجع سهم إعمار بنسبة 4.66%.
وأشار فادى الغطيس إلى أن أسواق الأسهم الإماراتية أصبح لديها "حساسية عالية"، بالفترة الأخيرة تجاه أية عوامل سلبية، نتيجة لحالة التخوف والقلق التي تسيطر على المتداولين، في أغلب الأحيان.
وحقق قطاع البنوك تراجعاً نسبته 1.2% بنهاية الجلسة، بضغط مباشر من دبي الإسلامي الذي أغلق متراجعاً بنسبة 2.7% إلى جانب خسائر الإمارات دبي الوطني التي بلغت 2.9%.
وبلغت خسائر قطاع الاتصالات عند الإغلاق 1.18% ليهبط سهم دو إلى مستوى 5.030 درهم متراجعاً بنفس النسبة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن من المرجح أن يتجه مؤشر سوق دبي إلى مستويات 3200 نقطة، بالفترة القادمة، أما سوق أبوظبي فإن وجهته التالية سوف تكون مستويات الـ 4 آلاف نقطة.
ونوه فادى الغطيس إلى أن الأسواق الإماراتية إذا استطاعت التماسك عند مستويات الدعم التالية، فإننا سوف نرى ارتدادة بنفس القوة التي رأيناها في حال التراجعات.
وكان سوق دبي قد أنهى جلسة نهاية الأسبوع باللون الأخضر، مدعوماً بارتفاعات إعمار ودبي الإسلامي، التي تغلبت على خسائر "أرابتك".
وأغلق المؤشر العام متراجعاً بنسبة 3%، وهي أعلى نسبة تراجع للسوق منذ الثالث والعشرين من شهر أغسطس الماضي، ليفقد مؤشر السوق 103.66 نقطة من قيمته، هبط بها إلى مستوى 3347.23 نقطة.
وقال فادى الغطيس، الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن أسواق الإمارات شهدت ارتفاع حدة التراجعات بجلسة بداية الأسبوع، بعد أن تخلت عن حواجز مهمة، كان من المفترض أن تمثل مستويات دعم قوية.
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع قيم التداول إلى 266.12 مليون درهم (72.45 مليون دولار أمريكي)، مقابل 156 مليون درهم (42.5 مليون دولار أمريكي)، بجلسة الخميس الماضي.
وارتفعت كميات التدا ؤرول عند الإغلاق إلى 176.4 مليون سهم، مقابل 106.15 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتراجعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 332.6 مليار درهم (90.55 مليار دولار) مقابل 339.28 مليار درهم (92.37 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف الغطيس أن التراجعات الأخيرة لأسعار النفط، إلى جانب التخوفات التي تسيطر على المستثمرين تجاه نتائج الشركات الكبرى بقطاع العقارات، التي لم تعلن حتى الآن، قد مثل ضغطا إضافيا على الأسواق.
وتصدر قطاع الاستثمار الخسائر بتراجع نسبته 5.5%، متأثراً بخسائر دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 5.83%، و5.2% لكل منهما على التوالي.
وأغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 4.5% بالمركز الثاني، في ظل تراجع سهم أرابتك بنسبة 8.2%، حل بها ثاني، بين الأسهم الخاسر، وتراجع سهم إعمار بنسبة 4.66%.
وأشار فادى الغطيس إلى أن أسواق الأسهم الإماراتية أصبح لديها "حساسية عالية"، بالفترة الأخيرة تجاه أية عوامل سلبية، نتيجة لحالة التخوف والقلق التي تسيطر على المتداولين، في أغلب الأحيان.
وحقق قطاع البنوك تراجعاً نسبته 1.2% بنهاية الجلسة، بضغط مباشر من دبي الإسلامي الذي أغلق متراجعاً بنسبة 2.7% إلى جانب خسائر الإمارات دبي الوطني التي بلغت 2.9%.
وبلغت خسائر قطاع الاتصالات عند الإغلاق 1.18% ليهبط سهم دو إلى مستوى 5.030 درهم متراجعاً بنفس النسبة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن من المرجح أن يتجه مؤشر سوق دبي إلى مستويات 3200 نقطة، بالفترة القادمة، أما سوق أبوظبي فإن وجهته التالية سوف تكون مستويات الـ 4 آلاف نقطة.
ونوه فادى الغطيس إلى أن الأسواق الإماراتية إذا استطاعت التماسك عند مستويات الدعم التالية، فإننا سوف نرى ارتدادة بنفس القوة التي رأيناها في حال التراجعات.
وكان سوق دبي قد أنهى جلسة نهاية الأسبوع باللون الأخضر، مدعوماً بارتفاعات إعمار ودبي الإسلامي، التي تغلبت على خسائر "أرابتك".