gehad87
11-09-2015, 04:33
انهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الأحد ،بداية الأسبوع على تراجع بأكبر وتيرة له في شهرين ،بفعل انخفاض شبه جماعي لكافة القطاعات لم ينج منهم سوى الصناعة،فيما تصدر العقار والطاقة تلك الخسائر.
وسجل المؤشر تراجعاً بنسبة 1.62%،ليهبط الى مستويات الـ4193.85 نقطة وهي أدني مستويات لامسها المؤشر منذ ديسبمر 2014 ليخسر من خلالها 68.95 نقطة.
وقال فادى الغطيس، الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن أسواق الإمارات شهدت ارتفاع حدة التراجعات بجلسة بداية الأسبوع، بعد أن تخلت عن حواجز مهمة، كان من المفترض أن تمثل مستويات دعم قوية.
وأضاف الغطيس أن التراجعات الأخيرة لأسعار النفط، إلى جانب التخوفات التي تسيطر على المستثمرين تجاه نتائج الشركات الكبرى بقطاع العقارات، التي لم تعلن حتى الآن، قد مثل ضغطا إضافيا على الأسواق.
و قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تشهد مزيداً من التذبذب، في ظل ضعف السيولة وسيطرة النزعة المضاربية، وسط إحجام كبار المستثمرين والمؤسسات.
بينما تراجعت أحجام التداول الى44 مليون سهم ،مقابل 54.4 مليون سهم بنهاية تعاملات الخميس،موزعين على 1.193 صفقة.
وتزامن مع تلك التراجعات ارتفاع في السيولة لتصل الى 138.5 مليون درهم (37.71 مليون دولار) ،مقابل 97.36 مليون درهم (26.50 مليون دولار) بنهاية جلسة الخميس بدفع من تداولات كل من الخليج الاول والاتصالات .
وأشار فادى الغطيس إلى أن أسواق الأسهم الإماراتية أصبح لديها "حساسية عالية"، بالفترة الأخيرة تجاه أية عوامل سلبية، نتيجة لحالة التخوف والقلق التي تسيطر على المتداولين، في أغلب الأحيان.
وفقد رأس المال السوقي، اليوم نحو 5.74 مليار درهم (1.56271 مليار دولار)، بوصوله اليوم الى 401.78 مليار درهم (مليار دولار).
وتصدر التراجعات قطاع العقارات بنحو 5.54%،بفعل هبوط سهم الدار العقارية بنسبة 5.79%،واشراق العقارية بنسبة 3.33%،اضافة الى خسائر رأس الخيمة العقارية بنسبة 5.45%.
وكان محللون أكدوا أن من أهم أسباب تراجع السوق في الفترة الحالية هو حالة عدم الثقة والخوف وعدم الرغبة في الشراء أو الدخول بسيولة جديدة.
و أبدى الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية" "فادي الغطيس" تخوفه من نتائج شركات القطاع العقاري ،التي لم تفصح حتى الأن سوى شركة او اثنين من اجمالي شركات السوق العقاري بالامارات ،الأمر الذي يثير تخوفات الكثير من المستثمرين.
وعمق من خسائر السوق اليوم قطاع الطاقة بنحو 3.94%،بفعل هبوط سهمي دانة غاز وطاقة بنسبة بلغت 4.44%،و2.13% لكل منهما .
وأعلنت شركة طاقة انه تم بدء بيع الطاقة التي ينتجها مشروع توليد الطاقة الكهرمائية سورانغ.
هبطت أسعار النفط يوم الجمعة، لتواصل خسائرها للجلسة الثالثة على التوالي وتعمق خسائرها الأسبوعية، في ظل بيانات نمو قوي للوظائف في الولايات المتحدة، تعزز من توقعات زيادة أسعار الفائدة من جديد.
وانخفض قطاع البنوك بنحو 1.51%،متأثراُ بهبوط أبوظبي التجاري والخليج الأول بنسبة 2.17%،و1.65% على التوالي.
وفي المقابل لم يرتفع اليوم سوى قطاع الصناعة بنسبة 0.27%،من خلال مكاسب "أركان" بنسبة 8.43%.
وكان سهم "الفجيرة لصناعة البناء" متصدراً للتراجعات بنسبة10% ليتخطى حاجز الحد الأقصى المسموح به من خلال صفقة تم تنفيذهاب بقيم 874 درهم بعد تراجع صافي ارباحها خلال فترة التسعة اشهر .
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات الخميس على تراجع هامشي بعد محاولاته للارتفاع في منتصف الجلسة بدعم العقار، إلا أن تراجعات الطاقة والبنوك أثرت على أداء السوق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن من المرجح أن يتجه مؤشر سوق دبي إلى مستويات 3200 نقطة، بالفترة القادمة، أما سوق أبوظبي فإن وجهته التالية سوف تكون مستويات الـ 4 آلاف نقطة.
ونوه فادى الغطيس إلى أن الأسواق الإماراتية إذا استطاعت التماسك عند مستويات الدعم التالية، فإننا سوف نرى ارتدادة بنفس القوة التي رأيناها في حال التراجعات.
وسجل المؤشر تراجعاً بنسبة 1.62%،ليهبط الى مستويات الـ4193.85 نقطة وهي أدني مستويات لامسها المؤشر منذ ديسبمر 2014 ليخسر من خلالها 68.95 نقطة.
وقال فادى الغطيس، الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن أسواق الإمارات شهدت ارتفاع حدة التراجعات بجلسة بداية الأسبوع، بعد أن تخلت عن حواجز مهمة، كان من المفترض أن تمثل مستويات دعم قوية.
وأضاف الغطيس أن التراجعات الأخيرة لأسعار النفط، إلى جانب التخوفات التي تسيطر على المستثمرين تجاه نتائج الشركات الكبرى بقطاع العقارات، التي لم تعلن حتى الآن، قد مثل ضغطا إضافيا على الأسواق.
و قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تشهد مزيداً من التذبذب، في ظل ضعف السيولة وسيطرة النزعة المضاربية، وسط إحجام كبار المستثمرين والمؤسسات.
بينما تراجعت أحجام التداول الى44 مليون سهم ،مقابل 54.4 مليون سهم بنهاية تعاملات الخميس،موزعين على 1.193 صفقة.
وتزامن مع تلك التراجعات ارتفاع في السيولة لتصل الى 138.5 مليون درهم (37.71 مليون دولار) ،مقابل 97.36 مليون درهم (26.50 مليون دولار) بنهاية جلسة الخميس بدفع من تداولات كل من الخليج الاول والاتصالات .
وأشار فادى الغطيس إلى أن أسواق الأسهم الإماراتية أصبح لديها "حساسية عالية"، بالفترة الأخيرة تجاه أية عوامل سلبية، نتيجة لحالة التخوف والقلق التي تسيطر على المتداولين، في أغلب الأحيان.
وفقد رأس المال السوقي، اليوم نحو 5.74 مليار درهم (1.56271 مليار دولار)، بوصوله اليوم الى 401.78 مليار درهم (مليار دولار).
وتصدر التراجعات قطاع العقارات بنحو 5.54%،بفعل هبوط سهم الدار العقارية بنسبة 5.79%،واشراق العقارية بنسبة 3.33%،اضافة الى خسائر رأس الخيمة العقارية بنسبة 5.45%.
وكان محللون أكدوا أن من أهم أسباب تراجع السوق في الفترة الحالية هو حالة عدم الثقة والخوف وعدم الرغبة في الشراء أو الدخول بسيولة جديدة.
و أبدى الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية" "فادي الغطيس" تخوفه من نتائج شركات القطاع العقاري ،التي لم تفصح حتى الأن سوى شركة او اثنين من اجمالي شركات السوق العقاري بالامارات ،الأمر الذي يثير تخوفات الكثير من المستثمرين.
وعمق من خسائر السوق اليوم قطاع الطاقة بنحو 3.94%،بفعل هبوط سهمي دانة غاز وطاقة بنسبة بلغت 4.44%،و2.13% لكل منهما .
وأعلنت شركة طاقة انه تم بدء بيع الطاقة التي ينتجها مشروع توليد الطاقة الكهرمائية سورانغ.
هبطت أسعار النفط يوم الجمعة، لتواصل خسائرها للجلسة الثالثة على التوالي وتعمق خسائرها الأسبوعية، في ظل بيانات نمو قوي للوظائف في الولايات المتحدة، تعزز من توقعات زيادة أسعار الفائدة من جديد.
وانخفض قطاع البنوك بنحو 1.51%،متأثراُ بهبوط أبوظبي التجاري والخليج الأول بنسبة 2.17%،و1.65% على التوالي.
وفي المقابل لم يرتفع اليوم سوى قطاع الصناعة بنسبة 0.27%،من خلال مكاسب "أركان" بنسبة 8.43%.
وكان سهم "الفجيرة لصناعة البناء" متصدراً للتراجعات بنسبة10% ليتخطى حاجز الحد الأقصى المسموح به من خلال صفقة تم تنفيذهاب بقيم 874 درهم بعد تراجع صافي ارباحها خلال فترة التسعة اشهر .
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات الخميس على تراجع هامشي بعد محاولاته للارتفاع في منتصف الجلسة بدعم العقار، إلا أن تراجعات الطاقة والبنوك أثرت على أداء السوق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثينك للدراسات المالية" إن من المرجح أن يتجه مؤشر سوق دبي إلى مستويات 3200 نقطة، بالفترة القادمة، أما سوق أبوظبي فإن وجهته التالية سوف تكون مستويات الـ 4 آلاف نقطة.
ونوه فادى الغطيس إلى أن الأسواق الإماراتية إذا استطاعت التماسك عند مستويات الدعم التالية، فإننا سوف نرى ارتدادة بنفس القوة التي رأيناها في حال التراجعات.