hammdi
11-09-2015, 17:37
– إفتتحت مؤشرات البورصات الاوروبية الرئيسية تداولات الأسبوع على التراجع على الرغم من الأرقام القوية التي تضمنها تقرير الوظائف الأمريكية الذي صدر يوم الجمعة، ودعم من توقعات رفع سعرالفائدة في شهر كانون الأول/ديسمبر.
فخلال تداولات الفترة الصباحية لليوم، إنخفض كل من مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.21٪، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.41٪، ومؤشر داكس 30 الألماني بنسبة 0.21٪.
وكانت وزارة العمل الأمريكية قد أصدرت تقريرها الشهري المرتقب يوم الجمعة، والذي أظهر أن الإقتصاد الأمريكي قد أضاف 271 ألف وظيفة الشهر الماضي متجاوزاً وبقوة التوقعات لزيادة قدرها 180 ألف وظيفة. كما تم تنقيح رقم أيلول/سبتمبر من القراءة الأولية والبالغة 142 ألف وظيفة إلى 137 ألف وظيفة.
كما أظهر التقرير أن نسبة البطالة قد تراجعت إلى 5.0٪ في تشرين الأول/أكتوبر من 5.1٪ في أيلول/سبتمبر. وكان المحللون يتوقعون بقاء معدل البطالة دون تغيير الشهر الماضي. أما معدل الأجر في الساعة فلقد إرتفع بنسبة 0.4٪ الشهر الماضي، بينما كانت الأسواق تتوقع إرتفاعاً بنسبة 0.2٪، بعد أن بقي هذا المؤشر ثابتاً في أيلول/سبتمبر.
ومع هذه الأرقام القوية، إستمر الدولار بتحقيق المكاسب أمام العملات الرئيسية الأخرى، والتي كان قد بدأها بعد تصريحات رئيسة مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي السيدة (جانيت يلين) التي قالت يوم الاربعاء أن رفع أسعار الفائدة في كانون الاول/ديسمبر هو "إمكانية على قيد الحياة"، ولكنها عادت لتؤكد أن إتخاذ القرار سيعتمد على البيانات الإقتصادية حتى ذلك الحين.
وكان مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي قد ترك أسعار الفائدة دون تغيير في ختام إجتماعه الذي عقد الشهر الماضي ولكنه أشار إلى أنه لا يزال من الممكن رفع أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2006 في إجتماع كانون الأول/ديسمبر.
هذا وإرتفعت أسهم القطاع المالي في الأغلب، مع تقدم أسهم العملاق الفرنسي سوسيتيه جنيرال (بورصة باريس:SOGN) بنسبة 0.36٪، وأسهم مواطنه بي ان بي باريبا (بورصة باريس:BNPP) بنسبة 0.48٪، وأسهم العملاق الألماني كومرتس بانك (بورصة فرانكفورت:CBKG) بنسبة 0.66٪ بينما تراجعت أسهم مواطنه دويتشة بانك (بورصة فرانكفورت:DBKGn) بنسبة 0.14٪.
كما تقدمت أسهم البنوك في الدول الطرفية، مع إرتفاع أسعار أسهم البنوك الإيطالية انتيسا سان باولو (بورصة ميلان:ISP) بنسبة 0.50٪، وأونيكرديت (بورصة ميلان:CRDI) بنسبة 0.19٪، وإنخفاض أسعار أسهم البنوك الإسبانية بي بي في اي (بورصة مدريد:BBVA) بنسبة 0.28٪، وبانكو سانتاندير (بورصة مدريد:SAN) بنسبة 0.19٪.
وفي مكان أخر، إرتفعت أسهم كيبل دويتشلاند بنسبة 0.30٪ بعد أن أعلنت الشركة نتائج الربع الثالث، والذي شهد إرتفاعاً في الإيرادات بنسبة 7.3٪.
ومن بين الأسهم التي تراجعت في جلسة اليوم، سقط سهم كونتيننتال بنسبة 4.58٪ على الرغم من أن الشركة الألمانية الصانعة للإطارات أعلنت نتائج الربع الثالث، والذي شهد إرتفاعاً في المبيعات، كما قامت برفع توقعاتها لإيرادات وأرباح السنة ككل.
وبقيت فولكسفاغن في دائرة الضوء، فتراجع سهمها بنسبة 0.38٪، بعد إعتراف مهندسين عاملين في الشركة أنهم تعمدوا تزوير نتائج فحوص إنبعاثات الغازات الضارة بالبيئة لأن الأهداف التي حددها الرئيس التنفيذي السابق (مارتن فينتركون) كان من الصعب تحقيها.
وفي لندن إرتفع مؤشر فوتسي 100 بنسبة بلغت 0.17٪، بقيادة أسهم القطاع المالي.
فلقد إرتفعت جميع الأسهم الرئيسية في قطاع البنوك والشركات المالية، مع تقدم أسهم كل من باركليز (بورصة لندن:BARC) بنسبة 1.10٪، ومجموعة إتش إس بي سي القابضة (بورصة لندن:HSBA) بنسبة 0.99٪، ومجموعة لويدز المصرفية (بورصة لندن:LLOY) بنسبة 0.27٪، ورويال بانك اوف سكوتلاند (بورصة لندن:RBS) بنسبة 0.45٪.
أما قطاع التعدين فلقد قدم اداءاً متبايناً، مع إرتفاع أسعار أسهم كل من ريو تنتو بنسبة 0.48٪، وجلينكور بنسبة 0.97٪، بينما سجلت بي إتش بي بيليتون إنخفاضاً بنسبة 1.01٪، وإنخفضت أسهم أنجلو أمريكيان بنسبة 1.03٪.
كما قفز سهم من تولو أويل بنسبة ضخمة بلغت 7.79٪، بعد أن وافقة شركة ميلير-ميرسك على شراء نصف شركة (أفريكا أويل) العاملة في كينيا وأثيوبيا، والتي تدير تولو أويل بعضاً من الأعمال التابعة لها في هذه البلاد.
وفي الولايات المتحدة، وقبل إفتتاح البورصات الأمريكية أبوابها لليوم، إنخفضت مؤشرات الأسهم الآجلة بنسب هامشية. فلقد تراجع كل من مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 0.17٪، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.18٪، في حين اظهر ناسداك 100 تراجعاً مشابهاً بنسبة 0.12٪.
فخلال تداولات الفترة الصباحية لليوم، إنخفض كل من مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.21٪، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.41٪، ومؤشر داكس 30 الألماني بنسبة 0.21٪.
وكانت وزارة العمل الأمريكية قد أصدرت تقريرها الشهري المرتقب يوم الجمعة، والذي أظهر أن الإقتصاد الأمريكي قد أضاف 271 ألف وظيفة الشهر الماضي متجاوزاً وبقوة التوقعات لزيادة قدرها 180 ألف وظيفة. كما تم تنقيح رقم أيلول/سبتمبر من القراءة الأولية والبالغة 142 ألف وظيفة إلى 137 ألف وظيفة.
كما أظهر التقرير أن نسبة البطالة قد تراجعت إلى 5.0٪ في تشرين الأول/أكتوبر من 5.1٪ في أيلول/سبتمبر. وكان المحللون يتوقعون بقاء معدل البطالة دون تغيير الشهر الماضي. أما معدل الأجر في الساعة فلقد إرتفع بنسبة 0.4٪ الشهر الماضي، بينما كانت الأسواق تتوقع إرتفاعاً بنسبة 0.2٪، بعد أن بقي هذا المؤشر ثابتاً في أيلول/سبتمبر.
ومع هذه الأرقام القوية، إستمر الدولار بتحقيق المكاسب أمام العملات الرئيسية الأخرى، والتي كان قد بدأها بعد تصريحات رئيسة مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي السيدة (جانيت يلين) التي قالت يوم الاربعاء أن رفع أسعار الفائدة في كانون الاول/ديسمبر هو "إمكانية على قيد الحياة"، ولكنها عادت لتؤكد أن إتخاذ القرار سيعتمد على البيانات الإقتصادية حتى ذلك الحين.
وكان مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي قد ترك أسعار الفائدة دون تغيير في ختام إجتماعه الذي عقد الشهر الماضي ولكنه أشار إلى أنه لا يزال من الممكن رفع أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2006 في إجتماع كانون الأول/ديسمبر.
هذا وإرتفعت أسهم القطاع المالي في الأغلب، مع تقدم أسهم العملاق الفرنسي سوسيتيه جنيرال (بورصة باريس:SOGN) بنسبة 0.36٪، وأسهم مواطنه بي ان بي باريبا (بورصة باريس:BNPP) بنسبة 0.48٪، وأسهم العملاق الألماني كومرتس بانك (بورصة فرانكفورت:CBKG) بنسبة 0.66٪ بينما تراجعت أسهم مواطنه دويتشة بانك (بورصة فرانكفورت:DBKGn) بنسبة 0.14٪.
كما تقدمت أسهم البنوك في الدول الطرفية، مع إرتفاع أسعار أسهم البنوك الإيطالية انتيسا سان باولو (بورصة ميلان:ISP) بنسبة 0.50٪، وأونيكرديت (بورصة ميلان:CRDI) بنسبة 0.19٪، وإنخفاض أسعار أسهم البنوك الإسبانية بي بي في اي (بورصة مدريد:BBVA) بنسبة 0.28٪، وبانكو سانتاندير (بورصة مدريد:SAN) بنسبة 0.19٪.
وفي مكان أخر، إرتفعت أسهم كيبل دويتشلاند بنسبة 0.30٪ بعد أن أعلنت الشركة نتائج الربع الثالث، والذي شهد إرتفاعاً في الإيرادات بنسبة 7.3٪.
ومن بين الأسهم التي تراجعت في جلسة اليوم، سقط سهم كونتيننتال بنسبة 4.58٪ على الرغم من أن الشركة الألمانية الصانعة للإطارات أعلنت نتائج الربع الثالث، والذي شهد إرتفاعاً في المبيعات، كما قامت برفع توقعاتها لإيرادات وأرباح السنة ككل.
وبقيت فولكسفاغن في دائرة الضوء، فتراجع سهمها بنسبة 0.38٪، بعد إعتراف مهندسين عاملين في الشركة أنهم تعمدوا تزوير نتائج فحوص إنبعاثات الغازات الضارة بالبيئة لأن الأهداف التي حددها الرئيس التنفيذي السابق (مارتن فينتركون) كان من الصعب تحقيها.
وفي لندن إرتفع مؤشر فوتسي 100 بنسبة بلغت 0.17٪، بقيادة أسهم القطاع المالي.
فلقد إرتفعت جميع الأسهم الرئيسية في قطاع البنوك والشركات المالية، مع تقدم أسهم كل من باركليز (بورصة لندن:BARC) بنسبة 1.10٪، ومجموعة إتش إس بي سي القابضة (بورصة لندن:HSBA) بنسبة 0.99٪، ومجموعة لويدز المصرفية (بورصة لندن:LLOY) بنسبة 0.27٪، ورويال بانك اوف سكوتلاند (بورصة لندن:RBS) بنسبة 0.45٪.
أما قطاع التعدين فلقد قدم اداءاً متبايناً، مع إرتفاع أسعار أسهم كل من ريو تنتو بنسبة 0.48٪، وجلينكور بنسبة 0.97٪، بينما سجلت بي إتش بي بيليتون إنخفاضاً بنسبة 1.01٪، وإنخفضت أسهم أنجلو أمريكيان بنسبة 1.03٪.
كما قفز سهم من تولو أويل بنسبة ضخمة بلغت 7.79٪، بعد أن وافقة شركة ميلير-ميرسك على شراء نصف شركة (أفريكا أويل) العاملة في كينيا وأثيوبيا، والتي تدير تولو أويل بعضاً من الأعمال التابعة لها في هذه البلاد.
وفي الولايات المتحدة، وقبل إفتتاح البورصات الأمريكية أبوابها لليوم، إنخفضت مؤشرات الأسهم الآجلة بنسب هامشية. فلقد تراجع كل من مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 0.17٪، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.18٪، في حين اظهر ناسداك 100 تراجعاً مشابهاً بنسبة 0.12٪.