hasback
11-10-2015, 03:11
صرح رجل الأعمال المصري ناصف ساويرس الذي يسيطر على ستة في المئة من حقوق التصويت في أديداس إنه يرغب في إقامة علاقة بناءة مع شركة الملابس الرياضية الألمانية.
وحصل ساويرس -الذي يملك صندوقه إن.إن.إس هولدنج حصة مباشرة نسبتها 1.7 في المئة في أديداس- على حقوق تصويت إضافية بنسبة 4.3 في المئة في الشركة من خلال خيارات "بيع" اشتراها تتيح له الاستحواذ على مزيد من الأسهم.
وردا على سؤال حول ما يعتزم فعله بشأن هذا الاستثمار قال ساويرس لرويترز عبر الهاتف إنه "مهتم بإقامة حوار بناء" مع الشركة.
وقال هربرت هاينر الرئيس التنفيذي لأديداس الأسبوع الماضي إن الشركة تجري "حوارا مكثفا" مع مساهميها الرئيسيين. وقال ردا على سؤال بشأن ساويرس "نرحب بالجميع وإذا كان بمقدور أحد أن يساعدنا فنحن مستعدون للاستماع له."
وفي وقت سابق هذا الشهر استحوذ رجل الأعمال البلجيكي ألبرت فرير - الذي كان مساهما رئيسيا مع ساويرس في لافارج الفرنسية للأسمنت قبل اندماجها مع منافستها السويسرية هولسيم - على حصة قدرها ثلاثة في المئة في أديداس.
وضخ الرجلان تلك الاستثمارات في الوقت الذي تبحث فيه أديداس عن خليفة لهاينر الذي عمل في الشركة لفترة طويلة وواجه انتقادات العام الماضي بعدما فقدت الشركة حصة في السوق لصالح نايكي الأمريكية وعانت من انخفاض مبيعات مستلزمات الجولف ومن انكشافها على روسيا.
وحصل ساويرس -الذي يملك صندوقه إن.إن.إس هولدنج حصة مباشرة نسبتها 1.7 في المئة في أديداس- على حقوق تصويت إضافية بنسبة 4.3 في المئة في الشركة من خلال خيارات "بيع" اشتراها تتيح له الاستحواذ على مزيد من الأسهم.
وردا على سؤال حول ما يعتزم فعله بشأن هذا الاستثمار قال ساويرس لرويترز عبر الهاتف إنه "مهتم بإقامة حوار بناء" مع الشركة.
وقال هربرت هاينر الرئيس التنفيذي لأديداس الأسبوع الماضي إن الشركة تجري "حوارا مكثفا" مع مساهميها الرئيسيين. وقال ردا على سؤال بشأن ساويرس "نرحب بالجميع وإذا كان بمقدور أحد أن يساعدنا فنحن مستعدون للاستماع له."
وفي وقت سابق هذا الشهر استحوذ رجل الأعمال البلجيكي ألبرت فرير - الذي كان مساهما رئيسيا مع ساويرس في لافارج الفرنسية للأسمنت قبل اندماجها مع منافستها السويسرية هولسيم - على حصة قدرها ثلاثة في المئة في أديداس.
وضخ الرجلان تلك الاستثمارات في الوقت الذي تبحث فيه أديداس عن خليفة لهاينر الذي عمل في الشركة لفترة طويلة وواجه انتقادات العام الماضي بعدما فقدت الشركة حصة في السوق لصالح نايكي الأمريكية وعانت من انخفاض مبيعات مستلزمات الجولف ومن انكشافها على روسيا.