medagus
11-11-2015, 13:24
شهد اليورو تذبذب خلال تداولات اليوم الأربعاء مقابل الدولار ليعود الهدوء إلى تداولات العملة الأوروبية الموحدة بعد الانخفاض الذي شهده يوم أمس إلى أدنى مستوياته في سبع أشهر، قبل أن يعود ليرتفع ويغلق تداولات الأمس بالقرب من سعر الافتتاح.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار خلال تداولات اليوم الأربعاء عند المستوى 1.0747 مسجلاً أعلى مستوى عند 1.0751 وادنى مستوى عند 1.0731 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0740 يأتي هذا بعد انخفاض يوم أمس ليسجل ادنى مستوى في سبعة أشهر عند 1.0674.
التذبذب الحالي في مستويات اليورو مستمر منذ بداية الأسبوع بالقرب من ادنى مستوياته مقابل الدولار، يأتي هذا في ظل سيطرة الهبوط والانخفاض على أداء العملة الأوروبية في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الاقتصاد الأوروبي.
من جهة أخرى تظل التوقعات بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية مسيطرة على أداء العملات في الأسواق المالية في ظل ارتفاع الدولار بشكل كبير منذ صدور بيانات تقرير الوظائف بأفضل من المتوقع الأمر الذي من شأنه أن يزيد من فرص ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية.
أما عن البنك المركزي الأوروبي فقد أشار خلال اجتماعه الأخير إلى قيامه بمراجعة برنامجه التحفيزي خلال اجتماعه الأخير هذا العام مع إمكانية زيادة قيمة البرنامج الأمر الذي زاد من فجوة السياسة النقدية بينه وبين البنك الاحتياطي الفدرالي.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار خلال تداولات اليوم الأربعاء عند المستوى 1.0747 مسجلاً أعلى مستوى عند 1.0751 وادنى مستوى عند 1.0731 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0740 يأتي هذا بعد انخفاض يوم أمس ليسجل ادنى مستوى في سبعة أشهر عند 1.0674.
التذبذب الحالي في مستويات اليورو مستمر منذ بداية الأسبوع بالقرب من ادنى مستوياته مقابل الدولار، يأتي هذا في ظل سيطرة الهبوط والانخفاض على أداء العملة الأوروبية في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الاقتصاد الأوروبي.
من جهة أخرى تظل التوقعات بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية مسيطرة على أداء العملات في الأسواق المالية في ظل ارتفاع الدولار بشكل كبير منذ صدور بيانات تقرير الوظائف بأفضل من المتوقع الأمر الذي من شأنه أن يزيد من فرص ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية.
أما عن البنك المركزي الأوروبي فقد أشار خلال اجتماعه الأخير إلى قيامه بمراجعة برنامجه التحفيزي خلال اجتماعه الأخير هذا العام مع إمكانية زيادة قيمة البرنامج الأمر الذي زاد من فجوة السياسة النقدية بينه وبين البنك الاحتياطي الفدرالي.