gehad87
11-15-2015, 12:21
توقع محللون فنيون، تأثر البورصة المصرية سلباً بأحداث فرنسا، وتخفيض مؤسسة "ستاندرد آند بورز"، من توقعاتها الائتمانية لمصر، والاتجاه لمستوى دعم جديد خلال الفترة المقبلة.
وشهدت العاصمة الفرنسية باريس، هجمات إرهابية، الجمعة الماضي، أودت بحياة 124 قتيلاً على الأقل وأكثر من 200 جريح، حسبما أعلنت وكالات أنباء أجنبية.
وقال هاني جنينة- رئيس قسم البحوث لدى فاروس القابضة، إن حادث فرنسا سيؤثر على البورصة المصرية نتيجة المخاوف من تكرار حادث 11 سبتمبر وتبعاته، بحدوث تصعيد بمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن خفض مؤسسة "ستاندرد آند بورز" توقعاتها الائتمانية لمصر من إيجابية إلى مستقرة سيكون له تأثيره على السوق، نتيجة حالة القلق لدى المتعاملين، والتأثير السلبي على قدرة مصر في طرح سندات دولارية.
ورشح "جنينة"، تحرك المؤشر لمستويات 6000 نقطة، مع اتجاه هابط خلال الشهر نتيجة الأحداث السلبية المتكررة.
وتراجعت الأسهم الأمريكية بشكل حاد، يوم الجمعة، وانخفض سعر الذهب إلى أدنى مستوياته في 6 سنوات، بفعل توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيرفع أسعار الفائدة الشهر المقبل للمرة الأولى في 10 سنوات، وتراجعت أسعار النفط الخام لتصل إلى أكبر خسارة لها في 8 أشهر.
وتراجعت الأسهم الأوروبية نهاية جلسة الجمعة، وانخفض مؤشر "يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنسبة 0.8%، وهبط 1.7% خال الأسبوع.
وقال الدكتور عاطف عبداللطيف- عضو جمعية مستثمري جنوب سيناء ومرسى علم، إن تأثير تفجيرات فرنسا سيؤثر بشكل كبير على السياحة في فرنسا نتيجة الخوف الإنساني، وسيحدث تأثير على الاقتصاد الفرنسي، مضيفاً أن السياحة في مصر متأثرة بسبب الطائرة الروسية قبل حدوث تفجيرات فرنسا ولكن المناخ العام في العالم كله سيتأثر في الاقتصاد بشكل عام والسفر والتنقل والترحال بشكل خاص.
وأضاف "عاطف" في تصريحات صحفية له، أن فرنسا من أكبر 7 دول في العالم وهي وألمانيا يقودان الاتحاد الأوروبي وستخرج قوانين مشددة وقرارات للتأشيرات للدول العربية وتغييرات سياسات المجتمع العالمي نتيجة لما حدث خاصة أن فرنسا ضمن 40 دولة في الاتحاد الأوروبي متحالفة.
وقال إيهاب سعيد- رئيس قسم التحليل الفني لدى أصول لتداول الأوراق المالية، إن مؤشر السوق الرئيسى سيتحول إلى مستوى الدعم الرئيسى قرب الـ 6500 نقطه، وإن فشل أيضاً في التماسك أعلاه فقد يعاود التحرك في اتجاهه الهابط مستهدفاً مستوىات قرب الـ 6000 نقطة.
وعن المؤشر السبعيني، قال "سعيد"، إنه يتجه لمستوى الدعم الرئيسي قرب الـ 364 نقطة، وإن فشل في التماسك أعلاه فقد يواصل تراجعه فى اتجاه مستوى الـ 350 نقطة.
قال محمد جاب الله- محلل أسواق المال، إن قرب المؤشر من مستوى الدعم الرئيسي وهو مستوى 6600 نقطة هو العامل الإيجابي، بالإضافة إلى وصول أغلب الأسهم إلى مستويات التشبع البيعي نتيجة الهبوط العنيف الذي حدث خلال الأسبوع الماضي.
وأضاف أن من أهم القطاعات في الأسبوع المقبل، البنوك والمقاولات والإسكان، بالإضافة إلى الأسهم ذات الأسعار القليلة وهي ستجذب الاستثمارات الفترة المقبلة.
وتهاوت مؤشرات البورصة المصرية خلال، الأسبوع الماضي، وتراجع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 9.7% (أكبر خسارة أسبوعية منذ منتصف أكتوبر 2014)، خاسراً نحو 735.05 نقطة ليغلق عند مستوى 6806.67 نقطة، مقابل مستوى 7541.72 نقطة بضغط من مبيعات الأجانب.
وخسر رأس المال السوقي نحو 27.1 مليار جنيه (3.5 مليار دولار) خلال هذا الأسبوع، ليغلق عند 425.24 مليار جنيه، مقابل 452.31 مليار جنيه إغلاق الأسبوع الماضي.
وشهدت العاصمة الفرنسية باريس، هجمات إرهابية، الجمعة الماضي، أودت بحياة 124 قتيلاً على الأقل وأكثر من 200 جريح، حسبما أعلنت وكالات أنباء أجنبية.
وقال هاني جنينة- رئيس قسم البحوث لدى فاروس القابضة، إن حادث فرنسا سيؤثر على البورصة المصرية نتيجة المخاوف من تكرار حادث 11 سبتمبر وتبعاته، بحدوث تصعيد بمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن خفض مؤسسة "ستاندرد آند بورز" توقعاتها الائتمانية لمصر من إيجابية إلى مستقرة سيكون له تأثيره على السوق، نتيجة حالة القلق لدى المتعاملين، والتأثير السلبي على قدرة مصر في طرح سندات دولارية.
ورشح "جنينة"، تحرك المؤشر لمستويات 6000 نقطة، مع اتجاه هابط خلال الشهر نتيجة الأحداث السلبية المتكررة.
وتراجعت الأسهم الأمريكية بشكل حاد، يوم الجمعة، وانخفض سعر الذهب إلى أدنى مستوياته في 6 سنوات، بفعل توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيرفع أسعار الفائدة الشهر المقبل للمرة الأولى في 10 سنوات، وتراجعت أسعار النفط الخام لتصل إلى أكبر خسارة لها في 8 أشهر.
وتراجعت الأسهم الأوروبية نهاية جلسة الجمعة، وانخفض مؤشر "يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنسبة 0.8%، وهبط 1.7% خال الأسبوع.
وقال الدكتور عاطف عبداللطيف- عضو جمعية مستثمري جنوب سيناء ومرسى علم، إن تأثير تفجيرات فرنسا سيؤثر بشكل كبير على السياحة في فرنسا نتيجة الخوف الإنساني، وسيحدث تأثير على الاقتصاد الفرنسي، مضيفاً أن السياحة في مصر متأثرة بسبب الطائرة الروسية قبل حدوث تفجيرات فرنسا ولكن المناخ العام في العالم كله سيتأثر في الاقتصاد بشكل عام والسفر والتنقل والترحال بشكل خاص.
وأضاف "عاطف" في تصريحات صحفية له، أن فرنسا من أكبر 7 دول في العالم وهي وألمانيا يقودان الاتحاد الأوروبي وستخرج قوانين مشددة وقرارات للتأشيرات للدول العربية وتغييرات سياسات المجتمع العالمي نتيجة لما حدث خاصة أن فرنسا ضمن 40 دولة في الاتحاد الأوروبي متحالفة.
وقال إيهاب سعيد- رئيس قسم التحليل الفني لدى أصول لتداول الأوراق المالية، إن مؤشر السوق الرئيسى سيتحول إلى مستوى الدعم الرئيسى قرب الـ 6500 نقطه، وإن فشل أيضاً في التماسك أعلاه فقد يعاود التحرك في اتجاهه الهابط مستهدفاً مستوىات قرب الـ 6000 نقطة.
وعن المؤشر السبعيني، قال "سعيد"، إنه يتجه لمستوى الدعم الرئيسي قرب الـ 364 نقطة، وإن فشل في التماسك أعلاه فقد يواصل تراجعه فى اتجاه مستوى الـ 350 نقطة.
قال محمد جاب الله- محلل أسواق المال، إن قرب المؤشر من مستوى الدعم الرئيسي وهو مستوى 6600 نقطة هو العامل الإيجابي، بالإضافة إلى وصول أغلب الأسهم إلى مستويات التشبع البيعي نتيجة الهبوط العنيف الذي حدث خلال الأسبوع الماضي.
وأضاف أن من أهم القطاعات في الأسبوع المقبل، البنوك والمقاولات والإسكان، بالإضافة إلى الأسهم ذات الأسعار القليلة وهي ستجذب الاستثمارات الفترة المقبلة.
وتهاوت مؤشرات البورصة المصرية خلال، الأسبوع الماضي، وتراجع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 9.7% (أكبر خسارة أسبوعية منذ منتصف أكتوبر 2014)، خاسراً نحو 735.05 نقطة ليغلق عند مستوى 6806.67 نقطة، مقابل مستوى 7541.72 نقطة بضغط من مبيعات الأجانب.
وخسر رأس المال السوقي نحو 27.1 مليار جنيه (3.5 مليار دولار) خلال هذا الأسبوع، ليغلق عند 425.24 مليار جنيه، مقابل 452.31 مليار جنيه إغلاق الأسبوع الماضي.