gehad87
11-15-2015, 19:43
قال عمرو الألفي اليوم الأحد، إن موجة البيوع التي يشهدها السوق قد تمتد إلى باقي جلسات الأسبوع الجاري بالتزامن مع موجات بيوع في الأسواق العالمية على خلفية هجمات باريس، واقتراب موعد رفع محتمل لأسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي.
أضاف "الألفي" في تعليق له، "السبب الرئيسي في هبوط السوق هو حالة من الذعر المبالغ من قبل المستثمرين، خصوصاً من مديري الصناديق أو مستثمري الآجل القصير مع عمليات بيع جماعية خوفاً على استثماراتهم. أمَّا المستثمر طويل الأجل فقد يقتنص تلك الفرصة لبناء مراكز جديدة".
تابع، "ما يحدث في بورصة مصر يتزامن مع عمليات بيع جماعية في أسواق المنطقة. ولكن الأمر أكثر صعوبة هنا وسط مخاوف بشأن القطاع السياحي المصري وأزمة العملة الأجنبية. ما يحدث أيضاً بالسوق هو نتيجة لعمليات المارجين كول".
وعمقت البورصة المصرية من خسائرها، بعد نحو 90 دقيقة على بدء الجلسة، واكتست معظم الأسهم باللون الأحمر، وتراجع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 3.89%، تُعادل 265 نقطة، عند مستوى 6541 نقطة.
أضاف "الآلفي"، "عمليات البيع تشمل معظم الأسواق الناشئة مع مخاوف بشأن رفع الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة والذي سيلقي بظلاله السلبية على أسواق الأسهم".
ويتجه الفيدرالي الأمريكي بقوة نحو رفع أسعار الفائدة الشهر المقبل في خطوة قد تزيد من تقلب الأسواق العالمية على نطاق واسع.
أضاف "الألفي" في تعليق له، "السبب الرئيسي في هبوط السوق هو حالة من الذعر المبالغ من قبل المستثمرين، خصوصاً من مديري الصناديق أو مستثمري الآجل القصير مع عمليات بيع جماعية خوفاً على استثماراتهم. أمَّا المستثمر طويل الأجل فقد يقتنص تلك الفرصة لبناء مراكز جديدة".
تابع، "ما يحدث في بورصة مصر يتزامن مع عمليات بيع جماعية في أسواق المنطقة. ولكن الأمر أكثر صعوبة هنا وسط مخاوف بشأن القطاع السياحي المصري وأزمة العملة الأجنبية. ما يحدث أيضاً بالسوق هو نتيجة لعمليات المارجين كول".
وعمقت البورصة المصرية من خسائرها، بعد نحو 90 دقيقة على بدء الجلسة، واكتست معظم الأسهم باللون الأحمر، وتراجع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 3.89%، تُعادل 265 نقطة، عند مستوى 6541 نقطة.
أضاف "الآلفي"، "عمليات البيع تشمل معظم الأسواق الناشئة مع مخاوف بشأن رفع الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة والذي سيلقي بظلاله السلبية على أسواق الأسهم".
ويتجه الفيدرالي الأمريكي بقوة نحو رفع أسعار الفائدة الشهر المقبل في خطوة قد تزيد من تقلب الأسواق العالمية على نطاق واسع.