gehad87
11-16-2015, 23:24
تكثف الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس» مجهوداتها حاليًا فى عملية استيراد الغاز الطبيعى، والإسراع بالتنسيق مع الشركات الأجنبية لتنفيذ مشروعات تنمية الغاز، بما ينعكس على زيادة حجم المعروض؛ تنفيذًا لوعود مؤسسة الرئاسة بحل أزمة غاز الصناعة قبل نهاية العام الحالى.
أكد المهندس خالد عبد البديع، رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس»، أن المصانع متوسطة وصغيرة الاستهلاك تحصل على كامل إمداداتها من الغاز الطبيعى خلال الفترة الحالية.
وقال إن تشغيل مركب التغييز الثانية سيوفر كميات ضخمة من الغاز تكفى لتلبية احتياجات المصانع كثيفة الاستهلاك، وتشغيل مشروعات البتروكيماويات.
وأكدت «إيجاس»، فى تصريحات مؤخرًا، أن سفينة التغييز الثانية بميناء السخنة فى مرحلة تجارب التشغيل الآن، ومن المخطط التعاقد على سفينة ثالثة فى أوائل عام 2017 لتلبية احتياجات مشروعات محطات الكهرباء الجديدة التى تنفذها شركة سيمنس الألمانية.
وكان من المرتقب أن تتعاقد «البترول» على مركب رابعة لاستقبال الغاز المستورد، لكن كشف الغاز الجديد بمنطقة شروق البحرية، بالإضافة إلى مشروعات تنمية حقول الغاز الأخرى، أدى إلى إرجاء التخطيط لاستقدام سفينة رابعة.
وكانت مصادر قد أكدت، فى تصريحات مؤخرًا، أن استهلاك محطات الكهرباء تراجع خلال الفترة الحالية، ليصل إلى نحو 3.2 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى، مقابل 3.9 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى خلال فترات الذروة فى فصل الصيف.
على صعيد متصل علم أن استهلاك قطاع الكهرباء من الوقود انخفض ليتراوح حاليًا بين 100 و105 ملايين متر مكعب مكافئ يوميًّا، مقابل ما يتجاوز 135 مليونًا خلال ذروة استهلاك الصيف.
وأوضح مصدر مسئول فى الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس»، أن تراجع استهلاك محطات الكهرباء من الغاز، مقارنة بالموسم الصيفى، خلق وفرة فى معروض الغاز الطبيعى بالشبكة القومية، مما رفع إمدادات الغاز الموجَّهة للقطاع الصناعى.
وقال المسئول إن الفترة الحالية تشهد استقرارًا ملحوظًا فى إمدادات الغاز المورَّدة لكل القطاعات الاقتصادية، ولا توجد أى مشكلات إنتاجية لدى المصانع، خاصة أن أى تخفيض لإمدادات الغاز للمصانع كثيفة الاستهلاك يتم من خلال التنسيق مع تلك المصانع لإبلاغها.
وأكد أن الشركة تكثف اتصالاتها ولقاءاتها مع شركات البترول الأجنبية للإسراع فى تنمية حقول الغاز الطبيعى، وزيادة معروض الغاز المتاح؛ تنفيذًا لمخطط الرئاسة المتضمن حل أزمة غاز الصناعة بنهاية الشهر الحالى.
وبحسب أحدث الإحصاءات الصادرة عن الشركة القابضة للغازات الطبيعية "إيجاس"، فإن حجم تعاقدات الغاز الطبيعى المورَّد لمصانع الأسمدة يتجاوز 500 مليون قدم مكعب يوميًّا، فى حين يتعدى حجم تعاقدات قطاع الحديد 200 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًّا، ويصل حجم استهلاك القطاع المنزلى والسيارات إلى نحو 1.2 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى يوميًّا.
أكد المهندس خالد عبد البديع، رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس»، أن المصانع متوسطة وصغيرة الاستهلاك تحصل على كامل إمداداتها من الغاز الطبيعى خلال الفترة الحالية.
وقال إن تشغيل مركب التغييز الثانية سيوفر كميات ضخمة من الغاز تكفى لتلبية احتياجات المصانع كثيفة الاستهلاك، وتشغيل مشروعات البتروكيماويات.
وأكدت «إيجاس»، فى تصريحات مؤخرًا، أن سفينة التغييز الثانية بميناء السخنة فى مرحلة تجارب التشغيل الآن، ومن المخطط التعاقد على سفينة ثالثة فى أوائل عام 2017 لتلبية احتياجات مشروعات محطات الكهرباء الجديدة التى تنفذها شركة سيمنس الألمانية.
وكان من المرتقب أن تتعاقد «البترول» على مركب رابعة لاستقبال الغاز المستورد، لكن كشف الغاز الجديد بمنطقة شروق البحرية، بالإضافة إلى مشروعات تنمية حقول الغاز الأخرى، أدى إلى إرجاء التخطيط لاستقدام سفينة رابعة.
وكانت مصادر قد أكدت، فى تصريحات مؤخرًا، أن استهلاك محطات الكهرباء تراجع خلال الفترة الحالية، ليصل إلى نحو 3.2 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى، مقابل 3.9 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى خلال فترات الذروة فى فصل الصيف.
على صعيد متصل علم أن استهلاك قطاع الكهرباء من الوقود انخفض ليتراوح حاليًا بين 100 و105 ملايين متر مكعب مكافئ يوميًّا، مقابل ما يتجاوز 135 مليونًا خلال ذروة استهلاك الصيف.
وأوضح مصدر مسئول فى الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس»، أن تراجع استهلاك محطات الكهرباء من الغاز، مقارنة بالموسم الصيفى، خلق وفرة فى معروض الغاز الطبيعى بالشبكة القومية، مما رفع إمدادات الغاز الموجَّهة للقطاع الصناعى.
وقال المسئول إن الفترة الحالية تشهد استقرارًا ملحوظًا فى إمدادات الغاز المورَّدة لكل القطاعات الاقتصادية، ولا توجد أى مشكلات إنتاجية لدى المصانع، خاصة أن أى تخفيض لإمدادات الغاز للمصانع كثيفة الاستهلاك يتم من خلال التنسيق مع تلك المصانع لإبلاغها.
وأكد أن الشركة تكثف اتصالاتها ولقاءاتها مع شركات البترول الأجنبية للإسراع فى تنمية حقول الغاز الطبيعى، وزيادة معروض الغاز المتاح؛ تنفيذًا لمخطط الرئاسة المتضمن حل أزمة غاز الصناعة بنهاية الشهر الحالى.
وبحسب أحدث الإحصاءات الصادرة عن الشركة القابضة للغازات الطبيعية "إيجاس"، فإن حجم تعاقدات الغاز الطبيعى المورَّد لمصانع الأسمدة يتجاوز 500 مليون قدم مكعب يوميًّا، فى حين يتعدى حجم تعاقدات قطاع الحديد 200 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًّا، ويصل حجم استهلاك القطاع المنزلى والسيارات إلى نحو 1.2 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعى يوميًّا.