gehad87
11-17-2015, 00:06
أبدت 3 شركات دانماركية رغبتها فى الاستثمار بمحور تنمية قناة السويس فى القطاعات اللوجيستية والرعاية الصحية والأسمنت.
جاء ذلك خلال زيارة نظمتها السفارة الدانماركية بالقاهرة أمس لقناة السويس، وحضرتها السفيرة بيرنيل كاردل، وممثلى نحو 11 شركة من أكبر الشركات الدانماركية، وعدداً من أعضاء القسم التجارى بالسفارة.
قالت هنزاده عادل فريد، رئيس القسم التجارى بالسفارة، إن الشركات التى أعلنت رغبتها بالاستثمار هى «ميرسك مصر للنقل» و«سيناء للأسمنت الأبيض» و«نوفونوديسك»، مؤكدةً أن الزيارة شهدت لقاءاً بالفريق مهاب مميش، رئيس هيئة قناة السويس، بنادى رجال الأعمال الدانماركين، كما تمت زيارة مشروع قناة السويس الثانية، ومنطقة محور التنمية. وهذه أول مرة تعلن فيها شركة «ميرسك « الدانماركية عن رغبتها للاستثمار فى منطقة محور تنمية قناة السويس.
وأضافت رئيس القسم التجارى بالسفارة، أن الشركات التى قامت بالزيارة هى Maersk Egypt Shipping ميرسك مصر للنقل و«DSV» و«Novo ****isk» و«Sinai White Cement Aalborg Portland» و«Aller Aqua » و«Cimbria Unigrain» و«NL Supervision» و«Orana» و«IFU» و«Guardian Security» و«Cross Workers».
كما أشارت الى أن زيارة الوفد، تأتى فى إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة فى المجالات التجارية، وتأكيداً للدعم الدانماركى لمصر.
يذكر أن خط الميرسك العالمى، يعد أكبر خط ملاحى عالمى من حيث عدد السفن، ونسبة ما ينقله حول العالم، ويمتلك شركة «APMOLLER»، وتعتبر شركة «ميرسك مصر للنقل» إحدى شركات الخط الملاحى.
وتمتلك «APMOLLER « %55 من شركة قناة السويس للحاويات، وهى تدير المحطة الأولى والثانية للحاويات بميناء شرق بورسعيد.
من جانبه كشف اللواء عبدالقادر درويش، رئيس قطاع النقل البحرى بوزارة النقل، عن زيارة ممثلى 50 دولة بحرية، منطقة محور القناة أمس الأول، كنوع من التسويق لمصر لاستعادة مقعدها مرة ثانية بالمنطمة البحرية العالمية «IMO» بعد أن خسرته منذ عامين.
وكانت مصر قد خسرت مقعدها بالمنظمة البحرية العالمية خلال عام 2013، بعد أن حافظت عليه لمدة تصل إلى 40 عاما، وتعقد الإنتخابات بالمنظمة كل عامين، ويتألف المكتب التنفيذى من 20 دولة، بينما يصل أعضاء المنظمة الى 160 دولة، ومن المقرر إجراء الإنتخابات نهاية الشهر الحالى بمقر المنظمة العالمية فى العاصمة البريطانية لندن.
وتابع «درويش»: وزير النقل الدكتور سعد الجيوشى، بدأ منذ بداية الشهر الجارى، إتصالات مكثفة مع وزراء النقل بالعديد من الدول، لضمان أصوات دولهم، متوقعا عودة مقعد مصر.
جاء ذلك خلال زيارة نظمتها السفارة الدانماركية بالقاهرة أمس لقناة السويس، وحضرتها السفيرة بيرنيل كاردل، وممثلى نحو 11 شركة من أكبر الشركات الدانماركية، وعدداً من أعضاء القسم التجارى بالسفارة.
قالت هنزاده عادل فريد، رئيس القسم التجارى بالسفارة، إن الشركات التى أعلنت رغبتها بالاستثمار هى «ميرسك مصر للنقل» و«سيناء للأسمنت الأبيض» و«نوفونوديسك»، مؤكدةً أن الزيارة شهدت لقاءاً بالفريق مهاب مميش، رئيس هيئة قناة السويس، بنادى رجال الأعمال الدانماركين، كما تمت زيارة مشروع قناة السويس الثانية، ومنطقة محور التنمية. وهذه أول مرة تعلن فيها شركة «ميرسك « الدانماركية عن رغبتها للاستثمار فى منطقة محور تنمية قناة السويس.
وأضافت رئيس القسم التجارى بالسفارة، أن الشركات التى قامت بالزيارة هى Maersk Egypt Shipping ميرسك مصر للنقل و«DSV» و«Novo ****isk» و«Sinai White Cement Aalborg Portland» و«Aller Aqua » و«Cimbria Unigrain» و«NL Supervision» و«Orana» و«IFU» و«Guardian Security» و«Cross Workers».
كما أشارت الى أن زيارة الوفد، تأتى فى إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة فى المجالات التجارية، وتأكيداً للدعم الدانماركى لمصر.
يذكر أن خط الميرسك العالمى، يعد أكبر خط ملاحى عالمى من حيث عدد السفن، ونسبة ما ينقله حول العالم، ويمتلك شركة «APMOLLER»، وتعتبر شركة «ميرسك مصر للنقل» إحدى شركات الخط الملاحى.
وتمتلك «APMOLLER « %55 من شركة قناة السويس للحاويات، وهى تدير المحطة الأولى والثانية للحاويات بميناء شرق بورسعيد.
من جانبه كشف اللواء عبدالقادر درويش، رئيس قطاع النقل البحرى بوزارة النقل، عن زيارة ممثلى 50 دولة بحرية، منطقة محور القناة أمس الأول، كنوع من التسويق لمصر لاستعادة مقعدها مرة ثانية بالمنطمة البحرية العالمية «IMO» بعد أن خسرته منذ عامين.
وكانت مصر قد خسرت مقعدها بالمنظمة البحرية العالمية خلال عام 2013، بعد أن حافظت عليه لمدة تصل إلى 40 عاما، وتعقد الإنتخابات بالمنظمة كل عامين، ويتألف المكتب التنفيذى من 20 دولة، بينما يصل أعضاء المنظمة الى 160 دولة، ومن المقرر إجراء الإنتخابات نهاية الشهر الحالى بمقر المنظمة العالمية فى العاصمة البريطانية لندن.
وتابع «درويش»: وزير النقل الدكتور سعد الجيوشى، بدأ منذ بداية الشهر الجارى، إتصالات مكثفة مع وزراء النقل بالعديد من الدول، لضمان أصوات دولهم، متوقعا عودة مقعد مصر.