medagus
11-18-2015, 19:11
تعتزم مؤسسة دي.بي.آر.إس الكندية للتصنيف الائتماني تغطية 19 دولة أخرى على مدى السنتين أو الثلاث سنوات المقبلة من بينها السعودية في تحد لهيمنة وكالات التصنيف الثلاث الكبرى ستاندرد آند بورز وموديز وفيتش.
وقال رئيس قسم التصنيفات السيادية بالمؤسسة فيرجوس مكورميك لرويترز اليوم الأربعاء إن الشركة ستضيف دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة العشرين التي لا تغطيها بالفعل حاليا لتزيد قائمتها التي تضم 37 من المقترضين السياديين والمتعددي الجنسيات بأكثر من 50 بالمئة.
والدول التي تنوي المؤسسة إضافتها للقائمة هي لوكسمبورج وسلوفينيا وسلوفاكيا ولاتفيا واستونيا وليتوانيا وبولندا والمجر وجمهورية التشيك ورومانيا وبلغاريا وكرواتيا في الاتحاد الأوروبي إلى جانب اندونيسيا وكوريا الجنوبية وجنوب أفريقيا وروسيا والسعودية وسنغافورة وهونج كونج.
وتعتزم دي.بي.آر.إس زيادة عدد موظفيها في نيويورك ولندن في إطار خطة النمو التي تهدف أيضا إلى السماح للشركة بتعزيز أنشطتها الأساسية في مجال التمويل المنظم.
وحتى عام 2006 كانت دي.بي.آر.إس تصدر تصنيفات ائتمانية لكندا فقط. وتغطي كل من مؤسسات التصنيف الائتماني الثلاث الكبيرة أكثر من 100 دولة.
وقال رئيس قسم التصنيفات السيادية بالمؤسسة فيرجوس مكورميك لرويترز اليوم الأربعاء إن الشركة ستضيف دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة العشرين التي لا تغطيها بالفعل حاليا لتزيد قائمتها التي تضم 37 من المقترضين السياديين والمتعددي الجنسيات بأكثر من 50 بالمئة.
والدول التي تنوي المؤسسة إضافتها للقائمة هي لوكسمبورج وسلوفينيا وسلوفاكيا ولاتفيا واستونيا وليتوانيا وبولندا والمجر وجمهورية التشيك ورومانيا وبلغاريا وكرواتيا في الاتحاد الأوروبي إلى جانب اندونيسيا وكوريا الجنوبية وجنوب أفريقيا وروسيا والسعودية وسنغافورة وهونج كونج.
وتعتزم دي.بي.آر.إس زيادة عدد موظفيها في نيويورك ولندن في إطار خطة النمو التي تهدف أيضا إلى السماح للشركة بتعزيز أنشطتها الأساسية في مجال التمويل المنظم.
وحتى عام 2006 كانت دي.بي.آر.إس تصدر تصنيفات ائتمانية لكندا فقط. وتغطي كل من مؤسسات التصنيف الائتماني الثلاث الكبيرة أكثر من 100 دولة.