medagus
11-19-2015, 15:00
أكدت وزارة الطاقة أن أسواق النفط ستستقر من تلقاء نفسها، وأنه لا يجب السماح للمعروض الكبير منه بتشويه السوق.
ودعت الوزارة، خلال فعاليات الدورة السنوية العاشرة لمنتدى الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا) التي تُختتم في دبي اليوم، إلى عمل جماعي في قطاع البتروكيماويات، وعدم السماح للمنافسة بتدمير السوق، لافتة إلى أنه يتوجب على القطاع أن يمضي قُدماً باستثماراته لينتقل إلى مرحلة الابتكار، وبلوغ مستويات أعلى في سلسلة القيمة.
لاعب رئيس
وتفصيلاً، قال وزير الطاقة، المهندس سهيل محمد فرج المزروعي، إن «حصة صادرات دول مجلس التعاون الخليجي من البتروكيماويات تبلغ 8.5% من السوق العالمية، بطاقة إنتاجية تجاوز 136 مليون طن في عام 2014».
وأكد أن دول المجلس أصبحت لاعباً رئيساً في هذه الصناعة، مشدداً على أهمية دور هذه الصناعة في تنويع اقتصادات المنطقة، وتوفير فرص عمل.
وأضاف في كلمته خلال فعاليات الدورة السنوية العاشرة لـ«منتدى الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات» (جيبكا): «نحن في وقت حساس للغاية عندما اتخذت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) قرارها في نوفمبر الماضي في أن يحدد السوق الأسعار ويصحح نفسه ذاتياً»، مشيراً إلى أن قطاع النفط يحتاج إلى مراقبة العرض والطلب، وعدم السماح للمعروض الكبير بتشويه السوق.
وعبّر المزروعي عن ثقته بأن السوق ستستقر من تلقاء نفسها، وقال: «رأينا إشارات على هذا الاستقرار»، مشيراً إلى أن توقيت ذلك يعتمد على مدى العمل الجماعي، فريقاً واحداً، وعدم الاعتماد على لاعب واحد لإصلاح السوق.
ودعت الوزارة، خلال فعاليات الدورة السنوية العاشرة لمنتدى الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا) التي تُختتم في دبي اليوم، إلى عمل جماعي في قطاع البتروكيماويات، وعدم السماح للمنافسة بتدمير السوق، لافتة إلى أنه يتوجب على القطاع أن يمضي قُدماً باستثماراته لينتقل إلى مرحلة الابتكار، وبلوغ مستويات أعلى في سلسلة القيمة.
لاعب رئيس
وتفصيلاً، قال وزير الطاقة، المهندس سهيل محمد فرج المزروعي، إن «حصة صادرات دول مجلس التعاون الخليجي من البتروكيماويات تبلغ 8.5% من السوق العالمية، بطاقة إنتاجية تجاوز 136 مليون طن في عام 2014».
وأكد أن دول المجلس أصبحت لاعباً رئيساً في هذه الصناعة، مشدداً على أهمية دور هذه الصناعة في تنويع اقتصادات المنطقة، وتوفير فرص عمل.
وأضاف في كلمته خلال فعاليات الدورة السنوية العاشرة لـ«منتدى الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات» (جيبكا): «نحن في وقت حساس للغاية عندما اتخذت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) قرارها في نوفمبر الماضي في أن يحدد السوق الأسعار ويصحح نفسه ذاتياً»، مشيراً إلى أن قطاع النفط يحتاج إلى مراقبة العرض والطلب، وعدم السماح للمعروض الكبير بتشويه السوق.
وعبّر المزروعي عن ثقته بأن السوق ستستقر من تلقاء نفسها، وقال: «رأينا إشارات على هذا الاستقرار»، مشيراً إلى أن توقيت ذلك يعتمد على مدى العمل الجماعي، فريقاً واحداً، وعدم الاعتماد على لاعب واحد لإصلاح السوق.