medagus
11-24-2015, 19:11
شهد اليورو تداولات ضعيفة خلال الجلسة الأسيوية اليوم الثلاثاء، وذلك بعد أن انحصرت تداولات العملة الأوروبية الموحدة يوم أمس عند أدنى مستوياتها منذ سبعة أشهر مقابل الدولار، يأتي هذا في ظل استمرار الضغط السلبي من قبل قوة الدولار والتوسع في السياسة النقدية الأوروبية.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار عند المستوى 1.0635 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.0642 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0628. يأتي هذا بعد أن انخفض يوم أمس ليسجل أدنى مستوى في سبعة أشهر عند 1.0593.
الانخفاض الحالي في مستويات اليورو يعكس قوة الدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية والتي سجلها نتيجة التوقعات باقتراب البنك الاحتياطي الفدرالي من رفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر / كانون الأول.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يتداول اليوم على هبوط طفيف مسجلا أدنى مستوى عند 99.64 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند 99.78 ويتداول حالياً عند المستوى 99.70 وكان قد ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في ثمانية أشهر عند 100.00.
من جهة أخرى نجد أن الضغط السلبي مستمر على اليورو بسبب انتشار التوقعات أن البنك المركزي الأوروبي في طريقه إلى زيادة برنامجه التحفيزي خلال اجتماعه القادم، وذلك من أجل العمل على دعم معدلات التضخم ومواجهة المخاطر السلبية التي تواجه اقتصاد منطقة اليورو كما أشار رئيس البنك دراغي في تصريحاته الأخيرة.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار عند المستوى 1.0635 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.0642 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0628. يأتي هذا بعد أن انخفض يوم أمس ليسجل أدنى مستوى في سبعة أشهر عند 1.0593.
الانخفاض الحالي في مستويات اليورو يعكس قوة الدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية والتي سجلها نتيجة التوقعات باقتراب البنك الاحتياطي الفدرالي من رفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر / كانون الأول.
مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يتداول اليوم على هبوط طفيف مسجلا أدنى مستوى عند 99.64 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند 99.78 ويتداول حالياً عند المستوى 99.70 وكان قد ارتفع يوم أمس ليسجل أعلى مستوى في ثمانية أشهر عند 100.00.
من جهة أخرى نجد أن الضغط السلبي مستمر على اليورو بسبب انتشار التوقعات أن البنك المركزي الأوروبي في طريقه إلى زيادة برنامجه التحفيزي خلال اجتماعه القادم، وذلك من أجل العمل على دعم معدلات التضخم ومواجهة المخاطر السلبية التي تواجه اقتصاد منطقة اليورو كما أشار رئيس البنك دراغي في تصريحاته الأخيرة.