hammdi
11-25-2015, 22:17
رغم إرتفاع مناخ الأعمال الألماني يوم أمس الثلاثاء الا أن الأزمات الاقتصادية التي تحيط الألمانيا لا تزال كبيرة بحسب ما نشرت صحيفة فاينانشال تايمز العالمية والتي أشارت الى خمسة أمور التي تزيد من الضغوط الاقتصادية على الدولة وعلى الإتحاد الأوروبي وحتى على عملة اليورو التي تشهد ضغوطات بيع مستمرة على المدى المتوسط والطويل خصوصاً في زوج العملات اليورو دولار .
حيث أن أولها الصادرات الألمانية التي تقع تحت الضغط وتجبر الدولة على مواجهة أزمات عميقة، خصوصاً مع وصول تكاليف الطاقة الى 27% التي تعتبر الأعلى في أوروبا وهذا بسبب سياسة الحفاظ على البيئة ورفض زيادة القدرات الجديدة.
ثانياً، تعاني ألمانيا من معدلات الولادة القليلة والتي تعد الأقل في القارة الأوروبية ويبلغ متوسط أعمار السكان ما يقارب 45 عاماً ليكون الأعلى في أوروبا.
ثالثاً، من المتوقع أن تفقد ألمانيا نحو مليون من المهندسين والعلماء الرياضين مع تقاعدهم خلال السنوات العشرة القادمة ما قد يجعل الدولة تعاني من نقص بالمهارات.
رابعاً، الجامعات الألمانية لا تنجح في جذب الطلاب الأجانب مثل بريطانيا وسويسرا مما يجعلها تفتقر لجذب عمال ماهرين.
خامساً، لا ربما إستقبال مئات آلاف اللاجئين قد يكون أمراً منشطاً للاقتصاد الألماني بحسب إعتقاد البعض، الا أن ألمانية لا تمتلك من يوجه هؤلاء للمهارات المطلوبة خصوصاً وأن التعليم الصناعي غير مبني لإستيعاب الأعداد الكبيرة وبسرعة.
حيث أن أولها الصادرات الألمانية التي تقع تحت الضغط وتجبر الدولة على مواجهة أزمات عميقة، خصوصاً مع وصول تكاليف الطاقة الى 27% التي تعتبر الأعلى في أوروبا وهذا بسبب سياسة الحفاظ على البيئة ورفض زيادة القدرات الجديدة.
ثانياً، تعاني ألمانيا من معدلات الولادة القليلة والتي تعد الأقل في القارة الأوروبية ويبلغ متوسط أعمار السكان ما يقارب 45 عاماً ليكون الأعلى في أوروبا.
ثالثاً، من المتوقع أن تفقد ألمانيا نحو مليون من المهندسين والعلماء الرياضين مع تقاعدهم خلال السنوات العشرة القادمة ما قد يجعل الدولة تعاني من نقص بالمهارات.
رابعاً، الجامعات الألمانية لا تنجح في جذب الطلاب الأجانب مثل بريطانيا وسويسرا مما يجعلها تفتقر لجذب عمال ماهرين.
خامساً، لا ربما إستقبال مئات آلاف اللاجئين قد يكون أمراً منشطاً للاقتصاد الألماني بحسب إعتقاد البعض، الا أن ألمانية لا تمتلك من يوجه هؤلاء للمهارات المطلوبة خصوصاً وأن التعليم الصناعي غير مبني لإستيعاب الأعداد الكبيرة وبسرعة.