karass1
11-30-2015, 04:09
ارتفع الدولار الأمريكي إلى اعلى سعر له على مدى 8 شهور مقابل العملات الأساسية يوم الجمعة، حيث بقي الطلب على العملة الأمريكية مدعوما وسط تزايد الثقة بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيقوم برفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه في الشهر المقبل.
وبقيت أحجام التداول ضعيفة يوم الجمعة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة. حيث أغلقت سوق الأسهم الأمريكية في تمام الساعة 01:00 من يوم الجمعة بعد أن أغلقت الاسواق يوم الخميس بمناسبة عيد الشكر.
وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، لينهي جلسة تداولات يوم الجمعة بنسبة 0.19٪ ليتداول عند 100.05. وكان قد ارتفع في وقت سابق إلى 100.26، وهو مستوى لم يشهده مؤشر الدولار منذ 16 آذار/مارس.
وارتفع الدولار على نطاق واسع بعد صدور سلسلة من البيانات الامريكية المتفائلة التي صدرت خلال الأسبوع مما اضاف إلى التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة الشهر المقبل.
وخلال الاسبوع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.45٪، ليحقق المكاسب الاسبوعية الثانية على التوالي، وسط تباين التوقعات في السياسة النقدية بين بنك الاحتياطي الفيدرالي والعملات الرئيسية في جميع أنحاء العالم.
وتداول اليورو قرب أدنى سعر له على مدى سبعة أشهر يوم الجمعة فيما يترقب التجار اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأسبوع المقبل بحثا عن إشارات حول مزيد من الاختلاف المحتمل في السياسات النقدية بين الولايات المتحدة ومنطقة اليورو.
وتراجع اليورو/دولار بنسبة 0.17٪ ليتداول عند 1.0593 في أواخر التعاملات، غير بعيد عن ادنى سعر له على مدى 7 شهور ويوم الاربعاء البالغ 1.0565. وأغلق هذا الزوج الأسبوع متراجعا بنسبة 0.5٪.
وقد تتراجع العملة الموحدة إلى أبعد من ذلك الاسبوع القادم اذا قام مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي بإجراء المزيد من التيسير النقدي لتحفيز الاقتصاد وتعزيز التضخم خلال اجتماعه الذي يعقد في فرانكفورت.
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، بعث رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي مؤشرات قوية على أن البنك المركزي قد يقوم بتوسيع برنامج التحفيز النقدي بواقع 60 مليار يورو برنامج خلال اجتماعه لشهر كانون الاول/ديسمبر المقبل.
وفي الوقت نفسه، ارتفع الدولار مقابل الفرنك الى اعلى سعر له على مدى 5 سنوات مع ارتفاع ادولارو/فرنك، وسط تكهنات بأن البنك الوطني السويسري قد يخفض أسعار الفائدة على الودائع الى المنطقة السلبية.
ايضا ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في عدة أشهر مقابل الجنيه مع تراجع الباوند/دولار بعد ان صرح محافظ بنك انجلترا مارك كارني في شهادته للمشرعين في وقت سابق من الأسبوع أنه قد تبقى اسعار الفائدة منخفضة في المملكة المتحدة لفترة من الوقت.
ومن جهة أخرى، تراجعت عقود الذهب الآجلة تسليم شباط/فبراير الى أدنى سعر منذ شباط/فبراير 2010 ،حيث كانت التداولات ضعيفة يوم الجمعة، فيما يستعد المشاركون في السوق لرفع أسعار الفائدة الامريكية الشهر المقبل، في حين تراجع النفط الخام منهيا تداولات الاسبوع على تراجع وسط المخاوف حول وفرة الإمدادات العالمية مما ادى لتراجع الاسعار.
وخلال هذا الاسبوع ، يترقب المشاركون في السوق صدور التقرير الصادر من الولايات المتحدة حول الوظائف الغير زراعية الذي يصدر يوم الجمعة، قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي حول سعر الفائدة في اجتماعه المنعقد في 15-16 كاون الاول/ديسمبر.
وسيتم ترقب نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس المقبل، وسط تكهنات بأن البنك المركزي قد يزيد برنامج التحفيز النقدي.
وقبل الاسبوع القادم ، فقد جمعت لكم Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 30 تشرين الثاني/نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
كما ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير حول الثقة في رجال الأعمال.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية حول التضخم بالإضافة الى تقرير حول مبيعات التجزئة.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حول نشاط الصناعات التحويلية في منطقة شيكاغو، فضلا عن بيانات القطاع الخاص حول مبيعات المنازل المعلقة.
الثلاثاء 1 كانون الاول/ديسمبر
ستقوم الصين بإصدار تقارير حول الصناعات التحويلية ونشاط قطاع الخدمات اللوجستية والمشتريات، وكذلك مؤشر الخدمات(كايكسان) والقراءة المنقحة لمؤشر الصناعات التحويلية كايكسان.
كما سيقوم بنك الاحتياطي الأسترالي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل المؤثرة في قرار السياسة النقدية.
وستقوم سويسرا بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
ايضا ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول التغير في عدد العاطلين عن العمل.
ومن المقرر أن يتم عقد مؤتمر صحفي من قبل محافظ بنك انجلترا مارك كارني، حول نتائج اختبار الإجهاد وتقرير الاستقرار المالي والمصرفي في المملكة المتحدة،.كما ستقوم المملكة المتحدة بإصدار تقرير حول نشاط الصناعات التحويلية.
وستقوم منطقة اليورو بنشر تقرير حول معدل البطالة.
ايضا ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول النمو الاقتصادي.
وفي الولايات المتحدة، سيقوم معهد إدارة التوريد بنشر بيانات حول نشاط الصناعات التحويلية.
الأربعاء 2 كانون الأول/ديسمبر
من المقرر ان يقوم محافظ البنك المركزي الاسترالي جلين ستيفنز بالحديث خلال حفل إفطار في غرفة التجارة الاسترالية الاسرائيلية في بيرث. كما ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثالث.
و ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات المسح حول نشاط البناء.
كما ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلكين.
وستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حول الوظائف في القطاع الخاص، بالإضافة الى البيانات الاسبوعية حول مخزونات النفط الخام.
من المقرر ان تقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بالحديث عن مستقبل الاقتصاد الأميركي في النادي الاقتصادي في العاصمة واشنطن.
كما سيقوم بنك كندا بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل المؤثرة في قرار السياسة النقدية.
الخميس 3 كانون الاول/ديسمبر
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول الميزان التجاري.
كما ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات استقصائية حول نشاط قطاع الخدمات.
وسيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي بالإعلان عن قرار السياسة النقدية. ويتبع الإعلان مؤتمر صحفي بعد اجتماع السياسة مع الرئيس ماريو دراجي.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مطالبات البطالة الأولية وطلبيات المصانع، ايضا ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقارير حول نشاط قطاع الخدمات، فيما تقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بالإدلاء بشهادتها حول السياسة النقدية أمام اللجنة الاقتصادية المشتركة في العاصمة واشنطن.
الجمعة 4 كانون الأول/ديسمبر
سقوم أستراليا بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
وستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول طلبيات المصانع.
كما ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول التوظيف وبيانات الميزان التجاري.
وستقوم الولايات المتحدة بإنهاء تداولات الاسبوع بإصدار تقرير حول الوظائف الغير زراعية.
وبقيت أحجام التداول ضعيفة يوم الجمعة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة. حيث أغلقت سوق الأسهم الأمريكية في تمام الساعة 01:00 من يوم الجمعة بعد أن أغلقت الاسواق يوم الخميس بمناسبة عيد الشكر.
وارتفع مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، لينهي جلسة تداولات يوم الجمعة بنسبة 0.19٪ ليتداول عند 100.05. وكان قد ارتفع في وقت سابق إلى 100.26، وهو مستوى لم يشهده مؤشر الدولار منذ 16 آذار/مارس.
وارتفع الدولار على نطاق واسع بعد صدور سلسلة من البيانات الامريكية المتفائلة التي صدرت خلال الأسبوع مما اضاف إلى التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة الشهر المقبل.
وخلال الاسبوع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.45٪، ليحقق المكاسب الاسبوعية الثانية على التوالي، وسط تباين التوقعات في السياسة النقدية بين بنك الاحتياطي الفيدرالي والعملات الرئيسية في جميع أنحاء العالم.
وتداول اليورو قرب أدنى سعر له على مدى سبعة أشهر يوم الجمعة فيما يترقب التجار اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأسبوع المقبل بحثا عن إشارات حول مزيد من الاختلاف المحتمل في السياسات النقدية بين الولايات المتحدة ومنطقة اليورو.
وتراجع اليورو/دولار بنسبة 0.17٪ ليتداول عند 1.0593 في أواخر التعاملات، غير بعيد عن ادنى سعر له على مدى 7 شهور ويوم الاربعاء البالغ 1.0565. وأغلق هذا الزوج الأسبوع متراجعا بنسبة 0.5٪.
وقد تتراجع العملة الموحدة إلى أبعد من ذلك الاسبوع القادم اذا قام مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي بإجراء المزيد من التيسير النقدي لتحفيز الاقتصاد وتعزيز التضخم خلال اجتماعه الذي يعقد في فرانكفورت.
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، بعث رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي مؤشرات قوية على أن البنك المركزي قد يقوم بتوسيع برنامج التحفيز النقدي بواقع 60 مليار يورو برنامج خلال اجتماعه لشهر كانون الاول/ديسمبر المقبل.
وفي الوقت نفسه، ارتفع الدولار مقابل الفرنك الى اعلى سعر له على مدى 5 سنوات مع ارتفاع ادولارو/فرنك، وسط تكهنات بأن البنك الوطني السويسري قد يخفض أسعار الفائدة على الودائع الى المنطقة السلبية.
ايضا ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في عدة أشهر مقابل الجنيه مع تراجع الباوند/دولار بعد ان صرح محافظ بنك انجلترا مارك كارني في شهادته للمشرعين في وقت سابق من الأسبوع أنه قد تبقى اسعار الفائدة منخفضة في المملكة المتحدة لفترة من الوقت.
ومن جهة أخرى، تراجعت عقود الذهب الآجلة تسليم شباط/فبراير الى أدنى سعر منذ شباط/فبراير 2010 ،حيث كانت التداولات ضعيفة يوم الجمعة، فيما يستعد المشاركون في السوق لرفع أسعار الفائدة الامريكية الشهر المقبل، في حين تراجع النفط الخام منهيا تداولات الاسبوع على تراجع وسط المخاوف حول وفرة الإمدادات العالمية مما ادى لتراجع الاسعار.
وخلال هذا الاسبوع ، يترقب المشاركون في السوق صدور التقرير الصادر من الولايات المتحدة حول الوظائف الغير زراعية الذي يصدر يوم الجمعة، قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي حول سعر الفائدة في اجتماعه المنعقد في 15-16 كاون الاول/ديسمبر.
وسيتم ترقب نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس المقبل، وسط تكهنات بأن البنك المركزي قد يزيد برنامج التحفيز النقدي.
وقبل الاسبوع القادم ، فقد جمعت لكم Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 30 تشرين الثاني/نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
كما ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير حول الثقة في رجال الأعمال.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية حول التضخم بالإضافة الى تقرير حول مبيعات التجزئة.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حول نشاط الصناعات التحويلية في منطقة شيكاغو، فضلا عن بيانات القطاع الخاص حول مبيعات المنازل المعلقة.
الثلاثاء 1 كانون الاول/ديسمبر
ستقوم الصين بإصدار تقارير حول الصناعات التحويلية ونشاط قطاع الخدمات اللوجستية والمشتريات، وكذلك مؤشر الخدمات(كايكسان) والقراءة المنقحة لمؤشر الصناعات التحويلية كايكسان.
كما سيقوم بنك الاحتياطي الأسترالي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل المؤثرة في قرار السياسة النقدية.
وستقوم سويسرا بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
ايضا ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول التغير في عدد العاطلين عن العمل.
ومن المقرر أن يتم عقد مؤتمر صحفي من قبل محافظ بنك انجلترا مارك كارني، حول نتائج اختبار الإجهاد وتقرير الاستقرار المالي والمصرفي في المملكة المتحدة،.كما ستقوم المملكة المتحدة بإصدار تقرير حول نشاط الصناعات التحويلية.
وستقوم منطقة اليورو بنشر تقرير حول معدل البطالة.
ايضا ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول النمو الاقتصادي.
وفي الولايات المتحدة، سيقوم معهد إدارة التوريد بنشر بيانات حول نشاط الصناعات التحويلية.
الأربعاء 2 كانون الأول/ديسمبر
من المقرر ان يقوم محافظ البنك المركزي الاسترالي جلين ستيفنز بالحديث خلال حفل إفطار في غرفة التجارة الاسترالية الاسرائيلية في بيرث. كما ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثالث.
و ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات المسح حول نشاط البناء.
كما ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلكين.
وستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حول الوظائف في القطاع الخاص، بالإضافة الى البيانات الاسبوعية حول مخزونات النفط الخام.
من المقرر ان تقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بالحديث عن مستقبل الاقتصاد الأميركي في النادي الاقتصادي في العاصمة واشنطن.
كما سيقوم بنك كندا بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل المؤثرة في قرار السياسة النقدية.
الخميس 3 كانون الاول/ديسمبر
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول الميزان التجاري.
كما ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات استقصائية حول نشاط قطاع الخدمات.
وسيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي بالإعلان عن قرار السياسة النقدية. ويتبع الإعلان مؤتمر صحفي بعد اجتماع السياسة مع الرئيس ماريو دراجي.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مطالبات البطالة الأولية وطلبيات المصانع، ايضا ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقارير حول نشاط قطاع الخدمات، فيما تقوم رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بالإدلاء بشهادتها حول السياسة النقدية أمام اللجنة الاقتصادية المشتركة في العاصمة واشنطن.
الجمعة 4 كانون الأول/ديسمبر
سقوم أستراليا بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة.
وستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول طلبيات المصانع.
كما ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول التوظيف وبيانات الميزان التجاري.
وستقوم الولايات المتحدة بإنهاء تداولات الاسبوع بإصدار تقرير حول الوظائف الغير زراعية.