trader sisawya
12-01-2015, 14:07
قالت شركة جي إف إتش كابيتال، التابعة لمجموعة جي إف إتش المالية، المدرجة ببورصة دبي والبحرين والكويت، اليوم الثلاثاء إنها استحوذت على واحدة من أكبر مصانع الخبز والحلويات بالمملكة العربية السعودية مقدرة بقيمة 50 مليون دولار أمريكي.
وتأسست الشركة الواقع مقرها في مدينة جدة في عام 1984، وهي الآن من كبرى منتجي الخبز والحلويات في المملكة العربية السعودية، حيث تقوم بتوظيف 300 عامل وبتوريد منتجاتها إلى أكثر من 3000 عميل عبر مختلف أنحاء المملكة من خلال شبكة توزيع ضخمة.
تضم قائمة كبار عملاء الشركة عدداً من سلاسل المواد الغذائية والمطاعم والفنادق من فئة الخمس نجوم. هذا وقد سجلت "الشركة" معدلات نمو مطردة عاماً بعد عام، حيث ارتفعت إيراداتها بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 11% خلال الفترة من 2010 إلى 2014، ومن المتوقع أن تحافظ "الشركة" على هذا المعدل من النمو خلال فترة الاستثمار.
تعليقاً على هذا الاتفاق، صرح هشام الريس، العضو المنتدب لشركة جي إف إتش كابيتال بقوله: "نحن سعداء بالإعلان عن هذا الاتفاق والاستحواذ في سوق السلع الغذائية بالمملكة العربية السعودية، والذي يعتبر من القطاعات الأسرع نمواً في المملكة.
ويأتي هذا الاستحواذ متماشياً مع أهدافنا وطموحاتنا التي نأمل تحقيقها على المدى الطويل لتعزيز مكانة المجموعة ومحفظتنا الاستثمارية بالسوق السعودي الذي نرى فيه فرصاً كبيرة للنمو في مختلف القطاعات، ولا سيما قطاع المواد الغذائية الذي يتأثر إيجابياً بمعدل الطلب المرتفع من المستهلكين. كما أن فكرة الاستحواذ على هذه الشركة التي تقوم على أسس صُلبة وتتمتع بسجل حافل واسم تجاري معروف على مستوى المملكة بما يتيح فرصاً أكبر للنمو في المستقبل".
تجدر الإشارة إلى أن عدد سكان المملكة العربية السعودية البالغ 29.8 مليون نسمة يعد الأكبر ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، كما حققت المملكة معدل نمو سنوي مركب جيد بنسبة بلغت 2.4% بين عامي 2010 و2014، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الإنفاق للفرد.
وأضاف: سوف يشكل قطاع المأكولات والمشروبات أحد مقومات الجذب المهمة بالمملكة العربية السعودية، حيث يتوقع ارتفاع الاستهلاك الغذائي بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 7.5% خلال الفترة من 2014 إلى 2018، وذلك حسب مؤشر (بي أم اي).
تركز استراتيجية مجموعة جي إف إتش على الفرص الاستثمارية المدرة للدخل في القطاعات المأمونة المخاطر، والتي تتمتع بإمكانات نمو قوية، ومن بينها أنشطة التجزئة، والمواد الاستهلاكية، والتعليم، والرعاية الصحية، والأنشطة العقارية ليس فقط على مستوى المملكة، ولكن على مستوى الأسواق الدولية.
وتأسست الشركة الواقع مقرها في مدينة جدة في عام 1984، وهي الآن من كبرى منتجي الخبز والحلويات في المملكة العربية السعودية، حيث تقوم بتوظيف 300 عامل وبتوريد منتجاتها إلى أكثر من 3000 عميل عبر مختلف أنحاء المملكة من خلال شبكة توزيع ضخمة.
تضم قائمة كبار عملاء الشركة عدداً من سلاسل المواد الغذائية والمطاعم والفنادق من فئة الخمس نجوم. هذا وقد سجلت "الشركة" معدلات نمو مطردة عاماً بعد عام، حيث ارتفعت إيراداتها بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 11% خلال الفترة من 2010 إلى 2014، ومن المتوقع أن تحافظ "الشركة" على هذا المعدل من النمو خلال فترة الاستثمار.
تعليقاً على هذا الاتفاق، صرح هشام الريس، العضو المنتدب لشركة جي إف إتش كابيتال بقوله: "نحن سعداء بالإعلان عن هذا الاتفاق والاستحواذ في سوق السلع الغذائية بالمملكة العربية السعودية، والذي يعتبر من القطاعات الأسرع نمواً في المملكة.
ويأتي هذا الاستحواذ متماشياً مع أهدافنا وطموحاتنا التي نأمل تحقيقها على المدى الطويل لتعزيز مكانة المجموعة ومحفظتنا الاستثمارية بالسوق السعودي الذي نرى فيه فرصاً كبيرة للنمو في مختلف القطاعات، ولا سيما قطاع المواد الغذائية الذي يتأثر إيجابياً بمعدل الطلب المرتفع من المستهلكين. كما أن فكرة الاستحواذ على هذه الشركة التي تقوم على أسس صُلبة وتتمتع بسجل حافل واسم تجاري معروف على مستوى المملكة بما يتيح فرصاً أكبر للنمو في المستقبل".
تجدر الإشارة إلى أن عدد سكان المملكة العربية السعودية البالغ 29.8 مليون نسمة يعد الأكبر ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، كما حققت المملكة معدل نمو سنوي مركب جيد بنسبة بلغت 2.4% بين عامي 2010 و2014، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الإنفاق للفرد.
وأضاف: سوف يشكل قطاع المأكولات والمشروبات أحد مقومات الجذب المهمة بالمملكة العربية السعودية، حيث يتوقع ارتفاع الاستهلاك الغذائي بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 7.5% خلال الفترة من 2014 إلى 2018، وذلك حسب مؤشر (بي أم اي).
تركز استراتيجية مجموعة جي إف إتش على الفرص الاستثمارية المدرة للدخل في القطاعات المأمونة المخاطر، والتي تتمتع بإمكانات نمو قوية، ومن بينها أنشطة التجزئة، والمواد الاستهلاكية، والتعليم، والرعاية الصحية، والأنشطة العقارية ليس فقط على مستوى المملكة، ولكن على مستوى الأسواق الدولية.