trader sisawya
12-01-2015, 14:42
أعلنت شركة ديبا المحدودة، والمدرجة في بورصة "ناسداك دبي "depa"، اليوم الثلاثاء، والتي تعمل بمجال مقاولات أعمال الديكور في العالم عن تراجع صافي أرباحها خلال فترة التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بنسبة 84.8%.
وبحسب بيان الشركة الذي تلقى مباشر نسخة منه سجلت الشركة صافي أرباح بنحو 7 ملايين درهم (1.91 مليون دولار)، مقارنة بـ46 مليون درهم (12.5 مليون دولار) في الفترة المقارنة من العام الماضي.
وأضافت “الشركة” أنها سجلت إيرادات بلغت 1.188 مليار درهم، مقابل 1.390 مليار درهم بتراجع 14.5%.
وسجلت "الشركة" مشروعات جديدة بلغت 1.227 مليار درهم خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري.
وعلى صعيد أرباح "ديبا" في الربع الثالث سجلت نمواً في أرباحها بنحو 16%، لتصل إلى 22 مليون درهم مقابل 19 مليون درهم.
وبلغ عقود المشروعات الجديدة 279 مليون درهم في الربع الثالث من العام الجاري.
وخلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015؛ نجحت "ديبا" بتوليد رصيد نقدي عن عملياتها التشغيلية بقيمة 84 مليون درهم، في حين تراجع حجم الاقتراض من البنوك بواقع 90 مليون درهم؛ مما عزّز الرصيد النقدي للشركة والذي بلغ 179 مليون درهم، مقارنة مع 77 مليون درهم في الفترة نفسها من عام 2014.
وأضاف البيان أن التركيز المستمر على تحصيل المستحقات أسهم في خفض الذمم التجارية للشركة إلى 411 مليون درهم في 30 سبتمبر 2015، مقارنة مع 527 مليون درهم في 31 ديسمبر 2014.
وتأثر قطاع الإنشاءات بشكل كبير نتيجة الظروف الصعبة التي تشهدها الأسواق حول العالم، ولاسيما انخفاض أسعار النفط وانعدام اليقين على الصعيد الجيوسياسي وتباطؤ النمو في آسيا. وثمة احتمال كبير لإرجاء تنفيذ بعض المشاريع؛ مما سيرفع تكاليف استكمال العديد من المشاريع الجارية خلال الأرباع الفصلية المقبلة.
وعلى إثر استقالة الرئيس التنفيذي للمجموعة الشهر الماضي، تولت اللجنة التوجيهية لمجلس الإدارة الإشراف على عمليات "ديبا" وطرح عدة مبادرات جديدة لإعادة هيكلة مسارها حتى تتمكن من مواجهة التأثيرات الاقتصادية المعاكسة.
وتشمل هذه الخطط ضبط أداء بعض الشركات التابعة لها، وتقليص حجم قوى العمل العالمية لضمان التوظيف الأمثل للموارد. ويتيح هذا التكيف مع مؤثرات السوق مرونة أكبر للشركة، كما يعزز موقعها لتحقيق نمو أفضل على المدى الطويل.
وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية التي واجهتها خلال الربع الثالث لعام 2015، تمكنت "ديبا" من إبرام عقود جديدة بقيمة 279 مليون درهم إماراتي في العديد من الأسواق، انسجاماً مع استراتيجية التنويع التي تعتمدها.
وأسهم ذلك في زيادة إجمالي قيمة المشاريع الجديدة التي رست على الشركة لتبلغ 1,227 مليون درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015.
وبلغ حجم تراكمات الأعمال لشركة "ديبا" 2.3 مليار درهم إماراتي مقارنة مع 2.1 مليار درهم بنهاية عام 2014، حيث واصلت الشركة نهجها الانتقائي في توقيع العقود الجديدة؛ وانعكس هذا النهج على مستوى الإيرادات المسجلة منذ بداية العام والتي تراجعت إلى 1.18 مليار درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015 مقارنة مع 1.39 مليار درهم للفترة نفسها من العام السابق.
وقالت اللجنة التوجيهية لمجلس إدارة "ديبا": "يعكس أداء ’ديبا‘ خلال الربع الثالث من العام 2015 طبيعة الظروف الصعبة في السوق، وهو ما يفسّر اعتمادنا لمنهج حذر في مشاريعنا، ومواصلة اتخاذ التدابير الضرورية لتحسين كفاءة العمل. وقد نجحنا في الوقت نفسه بضبط تراكم الأعمال عند مستويات مرضية، فضلاً عن إبرام عقود جديدة في دولة الإمارات العربية المتحدة وأسواق أخرى.
ونرى بوادر نمو إيجابية في ألمانيا التي تعمل فيها شركة ’فيدر‘ المتخصصة بأعمال الديكور الداخلي الفاخر لليخوت، والتي شهدت سجل طلبيات كاملاً خلال عام 2015، وتتمتع بموقع جيد يؤهلها لمواصلة النمو".
وبحسب بيان الشركة الذي تلقى مباشر نسخة منه سجلت الشركة صافي أرباح بنحو 7 ملايين درهم (1.91 مليون دولار)، مقارنة بـ46 مليون درهم (12.5 مليون دولار) في الفترة المقارنة من العام الماضي.
وأضافت “الشركة” أنها سجلت إيرادات بلغت 1.188 مليار درهم، مقابل 1.390 مليار درهم بتراجع 14.5%.
وسجلت "الشركة" مشروعات جديدة بلغت 1.227 مليار درهم خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري.
وعلى صعيد أرباح "ديبا" في الربع الثالث سجلت نمواً في أرباحها بنحو 16%، لتصل إلى 22 مليون درهم مقابل 19 مليون درهم.
وبلغ عقود المشروعات الجديدة 279 مليون درهم في الربع الثالث من العام الجاري.
وخلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015؛ نجحت "ديبا" بتوليد رصيد نقدي عن عملياتها التشغيلية بقيمة 84 مليون درهم، في حين تراجع حجم الاقتراض من البنوك بواقع 90 مليون درهم؛ مما عزّز الرصيد النقدي للشركة والذي بلغ 179 مليون درهم، مقارنة مع 77 مليون درهم في الفترة نفسها من عام 2014.
وأضاف البيان أن التركيز المستمر على تحصيل المستحقات أسهم في خفض الذمم التجارية للشركة إلى 411 مليون درهم في 30 سبتمبر 2015، مقارنة مع 527 مليون درهم في 31 ديسمبر 2014.
وتأثر قطاع الإنشاءات بشكل كبير نتيجة الظروف الصعبة التي تشهدها الأسواق حول العالم، ولاسيما انخفاض أسعار النفط وانعدام اليقين على الصعيد الجيوسياسي وتباطؤ النمو في آسيا. وثمة احتمال كبير لإرجاء تنفيذ بعض المشاريع؛ مما سيرفع تكاليف استكمال العديد من المشاريع الجارية خلال الأرباع الفصلية المقبلة.
وعلى إثر استقالة الرئيس التنفيذي للمجموعة الشهر الماضي، تولت اللجنة التوجيهية لمجلس الإدارة الإشراف على عمليات "ديبا" وطرح عدة مبادرات جديدة لإعادة هيكلة مسارها حتى تتمكن من مواجهة التأثيرات الاقتصادية المعاكسة.
وتشمل هذه الخطط ضبط أداء بعض الشركات التابعة لها، وتقليص حجم قوى العمل العالمية لضمان التوظيف الأمثل للموارد. ويتيح هذا التكيف مع مؤثرات السوق مرونة أكبر للشركة، كما يعزز موقعها لتحقيق نمو أفضل على المدى الطويل.
وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية التي واجهتها خلال الربع الثالث لعام 2015، تمكنت "ديبا" من إبرام عقود جديدة بقيمة 279 مليون درهم إماراتي في العديد من الأسواق، انسجاماً مع استراتيجية التنويع التي تعتمدها.
وأسهم ذلك في زيادة إجمالي قيمة المشاريع الجديدة التي رست على الشركة لتبلغ 1,227 مليون درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015.
وبلغ حجم تراكمات الأعمال لشركة "ديبا" 2.3 مليار درهم إماراتي مقارنة مع 2.1 مليار درهم بنهاية عام 2014، حيث واصلت الشركة نهجها الانتقائي في توقيع العقود الجديدة؛ وانعكس هذا النهج على مستوى الإيرادات المسجلة منذ بداية العام والتي تراجعت إلى 1.18 مليار درهم خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2015 مقارنة مع 1.39 مليار درهم للفترة نفسها من العام السابق.
وقالت اللجنة التوجيهية لمجلس إدارة "ديبا": "يعكس أداء ’ديبا‘ خلال الربع الثالث من العام 2015 طبيعة الظروف الصعبة في السوق، وهو ما يفسّر اعتمادنا لمنهج حذر في مشاريعنا، ومواصلة اتخاذ التدابير الضرورية لتحسين كفاءة العمل. وقد نجحنا في الوقت نفسه بضبط تراكم الأعمال عند مستويات مرضية، فضلاً عن إبرام عقود جديدة في دولة الإمارات العربية المتحدة وأسواق أخرى.
ونرى بوادر نمو إيجابية في ألمانيا التي تعمل فيها شركة ’فيدر‘ المتخصصة بأعمال الديكور الداخلي الفاخر لليخوت، والتي شهدت سجل طلبيات كاملاً خلال عام 2015، وتتمتع بموقع جيد يؤهلها لمواصلة النمو".