PDA

View Full Version : الدولار الأمريكي يقلص المكاسب ولكنه يبقى مدعوماً ببيانات الوظائف وتوقعات الفائدة



justsmile
12-05-2015, 02:30
الدولار الأمريكي يقلص المكاسب ولكنه يبقى مدعوماً ببيانات الوظائف وتوقعات الفائدة


قلص الدولار الأمريكي مكاسبه أمام بقية العملات الرئيسية خلال الساعات الأخيرة من التداول لهذا الأسبوع، لكن من المتوقع أن يبقى مدعوماً ببيانات تقرير وزارة العمل الأمريكية، والتي صبت في مصلحة توقعات رفع الفائدة في الولايات المتحدة في وقت لاحق هذا الشهر، لاول مرة في حوالي عقد من الزمان.
فلقد إرتفع الدولار/ين بنسبة 0.39٪ ليتداول عند 123.04.
وفي وقت سابق اليوم، أصدرت وزارة العمل الأمريكية تقريرها الشهري، والذي أظهر أن عدد الوظائف غير الزراعية في الإقتصاد الأمريكي قد إرتفع بمقدار 211 ألف وظيفة خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر، وهو ما جاء أفضل من التوقعات التي كانت تترقب إرتفاعاً قدرة 200 ألف وظيفة، بعد ان كان الإقتصاد قد أضاف 298 ألف وظيفة في الشهر السابق، وهو الرقم الذي تم تنقيحه من القراءة الأولية البالغة 271 ألف وظيفة.
أما أن نسبة البطالة فلقد بقيت عند 5.0٪ خلال الشهر المذكور، بدون تغيير عن الشهر السابق، وهو ما تطابق مع توقعات الأسواق. كما أظهر التقرير أن معدل الأجر في الساعة قد إرتفع بنسبة 0.2٪ في تشرين الثاني/نوفمبر كما كان متوقعاً.
كما أظهر تقرير أخر أن العجز التجاري الأمريكي قد توسع إلى 43.89 بليون دولار في تشرين الأول/أكتوبر من 42.46 بليون دولار في الشهر السابق. وجاء هذا الرقم على عكس توقعات الأسوق التي كانت تترقب تراجع العجز إلى 40.50 بليون دولار في الشهر المذكور.
هذا وإرتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الأوروبية مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.19٪ ليتداول عند 1.0920، لتتعافى من ادنى سعر لها اليوم 1.0856، وذلك بعد ان كانت العملة الاوروبية قد حققت مكاسب حادة يوم أمس ووصلت إلى أعلى سعر لها في شهر عند 1.0982.
وكان البنك المركزي الأوروبي قد خيب آمال الأسواق يوم أمس الخميس، في اعقاب إتخاذه سلسلة من القرارات الهامة التي تهدف إلى تحسين نسبة التضخم، حيث أعلن البنك عن تخفيض نسبة الفاائدة على ودائع ا لبنوك التجارية لديه، لكنه فضل تمديد الفترة الزمنية لبرنامج التسهيل الكمي، بدلاً من زيادة حجم البرنامج النقدي، وهو مر رات فيه الأسواق نوعاً من الخيبة.
فمع إختتام إجتماعه الذي عقد يوم أمس وسلطت عليه جميع الأضواء، قرر مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي تخفيض معدل الفائدة على ودائع البنوك التجارية من سالب 0.2٪ إلى سالب 0.3٪، مما خيب آمال الأسواق التي كانت تتوقع خفضاً أكثر عدوانية إلى مستوى سالب 0.40٪.
ولكن البنك ترك معدل الفائدة الرئيسي دون تغيير عند مستوى 0.5٪، وذلك كما كان متوقعاً على نطاق واسع، كما ترك معدل الإقتراض على الهامش، ومعدل إقتراض البنوك التجارية من المركزي الأوروبي دون تغيير كذلك عند مستوى 0.30٪.
كما أعلن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي كذلك عن تمديد البنك لبرنامج شراء السندات الذي كان من المقرر أن ينتهي في أيلول/سبتمبر 2016 إلى آذار/مارس 2017، كما قال أنه من الممكن تمديد البرنامج لأبعد من ذلك إذا لزم الأمر.
كما وسع البنك المركزي الأوروبي نطاق الأصول التي يستكيع شرائها عبر برنامج التسهيل الكمي لتشمل الديون الحكومية الإقليمية والمحلية، وقال دراجي أن البنك سيقوم بإعادة استثمار العائدات التي تتحقق من االتسهيل الكمي بعد إستحقاق السندات.
كذلك أقر البنك الإبقاء على حجم برنامج التسهيل الكمي دون تغيير عند 60 بليون يورو، وهو ما خيب آمال الأسواق التي كانت تمني النفس بأن يرفع البنك من حجم البرنامج لتسريع تأثيره على الإنتعاش الإقتصادي في منطقة اليورو.
وأكد دراجي أن البنك المركزي الأوروبي لا يزال في جعبته مجموعة واسعة من الخيارات المتاحة. وقال رئيس البنك المركزي الأوروبي: "لدينا قائمة من الخيارات. من حسن الحظ ان تكون السياسة النقدية لديها العديد من الأدوات". كما قال أنه من الممكن دائماً أن يعيد البنك ضبط الأفق الزمني لبرنامج شراء الأصول، أو الحجم النقدي له، أو حتى تصميمه.
وفي إجابة على سؤال أحد الصحفيين فيما إذا كانت هذه القرارات قد إتخذت بالإجماع بين اعضاء المجلس أجاب دراجي: "لا لم تكن بالإجماع، لكن الاغلبية الساحقة صوتت لصالحها".
كما رفع البنك توقعاته للنمو الإقتصادي في منطقة اليورو بشكل طفيف، قائلاً انه يتوقع الآن أن ينمو إقتصاد الكتله الأوروبية بنسبة 1.5٪ في عام 2015، إرتفاعا من اتقدير السابق البالغ 1.4٪. لكنه أبقى على توقعات النمو لعام 2016 دون تغيير عند مستوى 1.7٪، ورفع توقعات نسبة النمو لعام 2017 من النسبة المعلنة سابقاً 1.8٪ إلى 1.9٪.
ومع ذلك، قال دراجي أن أحدث البيانات والتوقعات تشير إلى إستمرار المخاطر السلبية على نسبة التضخم المتوقعة. كما قام البنك المركزي الأوروبي بتعديل بعض توقعاته لمؤشر أسعار المستهلكين في منطقة اليورو، حيث أعلن اليوم أنه يتوقع إرتفاع المؤشر بنسبة هامشية تبلغ 0.1٪ هذا العام، على أن يرتفع بنسبة 1.0٪ العام المقبل، وبنسبة 1.6٪ في عام 2017، وذلك تعديلاً على الأرقام المعلنة مسبقاً بهذه السنوات وهي 0.1٪ و1.1٪ و1.7٪ على التوالي.
كما إرتفع الدولار أمام الجنية الإسترليني مع تراجع الباوند/دولار بنسبة 0.13٪ ليتداول عند 1.5125، وإرتفع كذلك أمام العملة السويسرية مع تقدم الدولار/فرنك بنسبة 0.44٪ ليتداول عند 0.9980.
هذا وعاكست عملات القارة الأوقيانوسية الإتجاه أمام العملة الأمريكية، وذلك مع إرتفاع الأسترالي/دولار بنسبة 0.26٪ ليسجل 0.7363، والنيوزيلندي/دولار بنسبة 0.99٪ ليتداول عند 0.6754.
وفي أستراليا، أظهرت البيانات التي صدرت اليوم أن مبيعات التجزئة قد إرتفعت بنسبة 0.5٪ في تشرين الأول/أكتوبر، وهو ما جاء مطابقاً للتوقعات، وأفضل من رقم الشهر السابق البالغ 0.4٪.
وفي الوقت نفسه إرتفع الدولار/كندي بنسبة 0.13٪ ليتداول عند 1.3338.
وكانت وزارة العمل الكندية قد أصدرت تقريرها الشهري في وقت سابق اليوم، وأظهرت البيانات التي تضمنها التقرير أن معدل البطالة قد إرتفع إلى 7.1٪ الشهر الماضي من 7.0٪ في شهر تشرين الأول/أكتوبر، بينما كانت التوقعات تترقب بقاء الرقم على حاله خلال الشهر المذكور.
كما أظهر التقرير أن عدد الوظائف في الإقتصاد الكندي قد إرتفع بمقدار 35,700 وظيفة وهو ما جاء أفضل بكثير من التوقعات التي كانت تترقب تراجعاً قدره 10,000 وظيفة، بعد أن كان الإقتصاد الكندي قد سجل زيادة عددها 44,100 وظيفة في الشهر السابق.
كما أظهر تقرير أخر أن العجز التجاري الكندي قد توسع إلى 2.76 بليون دولار كندي في تشرين الأول/أكتوبر من 2.32 بليون دولار في الشهر السابق. وجاء هذا الرقم على عكس توقعات الأسوق التي كانت تترقب تراجع العجز إلى 1.70 بليون دولار في الشهر المذكور.
وكان مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس قوة الدولار أمام سلة من ست عملات رئيسية أخرى، قد إرتفع بنسبة 0.29٪ ليسجل قراءة قدرها 98.10، بعد أن سجل أدنى مستوياته في شهر يوم أمس عند 97.60.

abdallah201227
12-05-2015, 22:31
السلام عليكم ورحمه الله مؤشر الدولار الأمريكي دايما مرتقع بسبب قوه الاقتصاد وقوه الدوله الامريكيه عموما اري ارتفاع في الاسبوع القادم له

essa essa
12-06-2015, 00:23
الدولار الأمريكي يقلص المكاسب ولكنه يبقى مدعوماً ببيانات الوظائف وتوقعات الفائدة


قلص الدولار الأمريكي مكاسبه أمام بقية العملات الرئيسية خلال الساعات الأخيرة من التداول لهذا الأسبوع، لكن من المتوقع أن يبقى مدعوماً ببيانات تقرير وزارة العمل الأمريكية، والتي صبت في مصلحة توقعات رفع الفائدة في الولايات المتحدة في وقت لاحق هذا الشهر، لاول مرة في حوالي عقد من الزمان.
فلقد إرتفع الدولار/ين بنسبة 0.39٪ ليتداول عند 123.04.
وفي وقت سابق اليوم، أصدرت وزارة العمل الأمريكية تقريرها الشهري، والذي أظهر أن عدد الوظائف غير الزراعية في الإقتصاد الأمريكي قد إرتفع بمقدار 211 ألف وظيفة خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر، وهو ما جاء أفضل من التوقعات التي كانت تترقب إرتفاعاً قدرة 200 ألف وظيفة، بعد ان كان الإقتصاد قد أضاف 298 ألف وظيفة في الشهر السابق، وهو الرقم الذي تم تنقيحه من القراءة الأولية البالغة 271 ألف وظيفة.
أما أن نسبة البطالة فلقد بقيت عند 5.0٪ خلال الشهر المذكور، بدون تغيير عن الشهر السابق، وهو ما تطابق مع توقعات الأسواق. كما أظهر التقرير أن معدل الأجر في الساعة قد إرتفع بنسبة 0.2٪ في تشرين الثاني/نوفمبر كما كان متوقعاً.
كما أظهر تقرير أخر أن العجز التجاري الأمريكي قد توسع إلى 43.89 بليون دولار في تشرين الأول/أكتوبر من 42.46 بليون دولار في الشهر السابق. وجاء هذا الرقم على عكس توقعات الأسوق التي كانت تترقب تراجع العجز إلى 40.50 بليون دولار في الشهر المذكور.
هذا وإرتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الأوروبية مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.19٪ ليتداول عند 1.0920، لتتعافى من ادنى سعر لها اليوم 1.0856، وذلك بعد ان كانت العملة الاوروبية قد حققت مكاسب حادة يوم أمس ووصلت إلى أعلى سعر لها في شهر عند 1.0982.
وكان البنك المركزي الأوروبي قد خيب آمال الأسواق يوم أمس الخميس، في اعقاب إتخاذه سلسلة من القرارات الهامة التي تهدف إلى تحسين نسبة التضخم، حيث أعلن البنك عن تخفيض نسبة الفاائدة على ودائع ا لبنوك التجارية لديه، لكنه فضل تمديد الفترة الزمنية لبرنامج التسهيل الكمي، بدلاً من زيادة حجم البرنامج النقدي، وهو مر رات فيه الأسواق نوعاً من الخيبة.
فمع إختتام إجتماعه الذي عقد يوم أمس وسلطت عليه جميع الأضواء، قرر مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي تخفيض معدل الفائدة على ودائع البنوك التجارية من سالب 0.2٪ إلى سالب 0.3٪، مما خيب آمال الأسواق التي كانت تتوقع خفضاً أكثر عدوانية إلى مستوى سالب 0.40٪.
ولكن البنك ترك معدل الفائدة الرئيسي دون تغيير عند مستوى 0.5٪، وذلك كما كان متوقعاً على نطاق واسع، كما ترك معدل الإقتراض على الهامش، ومعدل إقتراض البنوك التجارية من المركزي الأوروبي دون تغيير كذلك عند مستوى 0.30٪.
كما أعلن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي كذلك عن تمديد البنك لبرنامج شراء السندات الذي كان من المقرر أن ينتهي في أيلول/سبتمبر 2016 إلى آذار/مارس 2017، كما قال أنه من الممكن تمديد البرنامج لأبعد من ذلك إذا لزم الأمر.
كما وسع البنك المركزي الأوروبي نطاق الأصول التي يستكيع شرائها عبر برنامج التسهيل الكمي لتشمل الديون الحكومية الإقليمية والمحلية، وقال دراجي أن البنك سيقوم بإعادة استثمار العائدات التي تتحقق من االتسهيل الكمي بعد إستحقاق السندات.
كذلك أقر البنك الإبقاء على حجم برنامج التسهيل الكمي دون تغيير عند 60 بليون يورو، وهو ما خيب آمال الأسواق التي كانت تمني النفس بأن يرفع البنك من حجم البرنامج لتسريع تأثيره على الإنتعاش الإقتصادي في منطقة اليورو.
وأكد دراجي أن البنك المركزي الأوروبي لا يزال في جعبته مجموعة واسعة من الخيارات المتاحة. وقال رئيس البنك المركزي الأوروبي: "لدينا قائمة من الخيارات. من حسن الحظ ان تكون السياسة النقدية لديها العديد من الأدوات". كما قال أنه من الممكن دائماً أن يعيد البنك ضبط الأفق الزمني لبرنامج شراء الأصول، أو الحجم النقدي له، أو حتى تصميمه.
وفي إجابة على سؤال أحد الصحفيين فيما إذا كانت هذه القرارات قد إتخذت بالإجماع بين اعضاء المجلس أجاب دراجي: "لا لم تكن بالإجماع، لكن الاغلبية الساحقة صوتت لصالحها".
كما رفع البنك توقعاته للنمو الإقتصادي في منطقة اليورو بشكل طفيف، قائلاً انه يتوقع الآن أن ينمو إقتصاد الكتله الأوروبية بنسبة 1.5٪ في عام 2015، إرتفاعا من اتقدير السابق البالغ 1.4٪. لكنه أبقى على توقعات النمو لعام 2016 دون تغيير عند مستوى 1.7٪، ورفع توقعات نسبة النمو لعام 2017 من النسبة المعلنة سابقاً 1.8٪ إلى 1.9٪.
ومع ذلك، قال دراجي أن أحدث البيانات والتوقعات تشير إلى إستمرار المخاطر السلبية على نسبة التضخم المتوقعة. كما قام البنك المركزي الأوروبي بتعديل بعض توقعاته لمؤشر أسعار المستهلكين في منطقة اليورو، حيث أعلن اليوم أنه يتوقع إرتفاع المؤشر بنسبة هامشية تبلغ 0.1٪ هذا العام، على أن يرتفع بنسبة 1.0٪ العام المقبل، وبنسبة 1.6٪ في عام 2017، وذلك تعديلاً على الأرقام المعلنة مسبقاً بهذه السنوات وهي 0.1٪ و1.1٪ و1.7٪ على التوالي.
كما إرتفع الدولار أمام الجنية الإسترليني مع تراجع الباوند/دولار بنسبة 0.13٪ ليتداول عند 1.5125، وإرتفع كذلك أمام العملة السويسرية مع تقدم الدولار/فرنك بنسبة 0.44٪ ليتداول عند 0.9980.
هذا وعاكست عملات القارة الأوقيانوسية الإتجاه أمام العملة الأمريكية، وذلك مع إرتفاع الأسترالي/دولار بنسبة 0.26٪ ليسجل 0.7363، والنيوزيلندي/دولار بنسبة 0.99٪ ليتداول عند 0.6754.
وفي أستراليا، أظهرت البيانات التي صدرت اليوم أن مبيعات التجزئة قد إرتفعت بنسبة 0.5٪ في تشرين الأول/أكتوبر، وهو ما جاء مطابقاً للتوقعات، وأفضل من رقم الشهر السابق البالغ 0.4٪.
وفي الوقت نفسه إرتفع الدولار/كندي بنسبة 0.13٪ ليتداول عند 1.3338.
وكانت وزارة العمل الكندية قد أصدرت تقريرها الشهري في وقت سابق اليوم، وأظهرت البيانات التي تضمنها التقرير أن معدل البطالة قد إرتفع إلى 7.1٪ الشهر الماضي من 7.0٪ في شهر تشرين الأول/أكتوبر، بينما كانت التوقعات تترقب بقاء الرقم على حاله خلال الشهر المذكور.
كما أظهر التقرير أن عدد الوظائف في الإقتصاد الكندي قد إرتفع بمقدار 35,700 وظيفة وهو ما جاء أفضل بكثير من التوقعات التي كانت تترقب تراجعاً قدره 10,000 وظيفة، بعد أن كان الإقتصاد الكندي قد سجل زيادة عددها 44,100 وظيفة في الشهر السابق.
كما أظهر تقرير أخر أن العجز التجاري الكندي قد توسع إلى 2.76 بليون دولار كندي في تشرين الأول/أكتوبر من 2.32 بليون دولار في الشهر السابق. وجاء هذا الرقم على عكس توقعات الأسوق التي كانت تترقب تراجع العجز إلى 1.70 بليون دولار في الشهر المذكور.
وكان مؤشر الدولار الأمريكي والذي يقيس قوة الدولار أمام سلة من ست عملات رئيسية أخرى، قد إرتفع بنسبة 0.29٪ ليسجل قراءة قدرها 98.10، بعد أن سجل أدنى مستوياته في شهر يوم أمس عند 97.60.
السلام عليكم اخوانى العرب مؤشر العمله الامركيه فى ارتفاع فى الفتره الخيره واعتقد انها ستكون فى ارتفاع فى الفتره القادمه

kazo2015
12-06-2015, 17:00
السلام عليكم ورحمة الله مشكور على الشرح الجيد الخاص بتحليل الدولار الأمريكي يقلص المكاسب ولكنه يبقى مدعوماً ببيانات الوظائف وتوقعات الفائدة هذه التحليلات مفيدة جدا للتاجر في فهم كيفية تحرك السوق والاستفادة منه بنقاط مربحة.
تحياتي

someoneasu
12-25-2015, 18:41
قامت رئيسة البنك الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين بتقديم حديثها عقب قيام البنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2006 ليبدأ عهد جديد لارتفاع أسعار الفائدة، وفيما يليه أهم ما تحدثت عنه يلين خلال المؤتمر الصحافي. يلين تتوقع أن ترتفع أسعار الفائدة بشكل تدريجي ولكن ارتفاع الفائدة سيعتمد في الأساس على قوة البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي وأهمها رقابة توقعات التضخم على المدى المتوسط والتي أشارت يلين بشأنها أنها في طريقها إلى الارتفاع لهدف البنك عند 2%. أشارت يلين من جهة أخرى أن التراجع في أسعار النفط الخام ساهم في انخفاض أسعار الطاقة والوقود الأمر الذي زاد من الدعم للقطاع العائلي لينعكس هذا على معدلات الإنفاق مما ساعد الشركات الأمريكي على تحسن معدلات نمو الأجور بالتبعية. في المقابل أثر انخفاض أسعار النفط الخام والسلع سلباً على قطاعات اقتصادية أخرى أهمها قطاع التعدين مع تراجع إيرادات الشركات العاملة في القطاع في ظل انخفاض أسعار السلع الأولية والمواد الخام على مستوى العالم. هذا وأشارت جانيت يلين أن المخاطر العالمية قد تراجع آثارها السلبية على الاقتصاد الأمريكي الأمر الذي يسمح بتسجيل معدلات نمو متوسطة في الفترة الحالية. أما عن مستقبل أسعار الفائدة فيرى أعضاء لجنة السياسة النقدية أن الارتفاع التدريجي في أسعار الفائدة الأمريكية سيعمل على دعم معدلات النمو للارتفاع بمستويات متوسطة على المدى المتوسط. وبالنسبة للتضخم ترى يلين أن الآثار السلبية لانخفاض أسعار النفط الخام في طريقها إلى التراجع على المدى المتوسط، وأن ارتفاع مستويات الدولار خلال الفترة الماضية كان يمثل ضغط سلبي على معدلات التضخم خاصة مع انخفاض أسعار الواردات.

وعد العيون
12-27-2015, 19:54
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل الشكر والاجلال لكل من ساهم فى نشر
التوعيه والعلم عبد التحليلات والبيانات
التى تطرح فى هذا المنتدى الشيق
فهذا التحليل رائع للدولار الامرمى وتقليص مكاسبه

DIASNEB
12-27-2015, 20:05
كل الشكر والاجلال اعضاء المنتدى بالتوفيق للجميع:respect::respect: