trader sisawya
12-06-2015, 14:45
أكدت مجموعة "جي إف إتش المالية" البحرينية (بيت التمويل الخليجي سابقاً)، المدرجة في بورصة البحرين ودبي والكويت، اليوم الأحد، أنها تدرس المشاركة في عدد من الاستحوذات.
وقال الدكتور أحمد المطوع- رئيس مجلس إدارة المجموعة إن مجموعته تعتزم إتمام استحواذات جديدة في أسواق السعودية والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2016.
وأوضحت "المجموعة" في بيانها المنشور عى لموقع سوق دبي، أن الشركات التي تعتزم المجموعة الاستحواذ عليها تتركز في قطاعي التمويل والتأجير بعدد من الدول بما فيها السعودية.
وأضاف "المطوع"، على هامش المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2015، أن هناك عدة فرص للاستحواذ في القطاع المالي بالمملكة العربية السعودية تحت الدراسة حالياً، ومن المتوقع إنجاز صفقة استحواذ واحدة خلال النصف الثاني من العام المقبل.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد سكان المملكة العربية السعودية البالغ 29.8 مليون نسمه يعد الأكبر ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، كما حققت المملكة معدل نمو سنوي مركب جيد بنسبة بلغت 2.4% بين عامي 2010 و2014، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الإنفاق للفرد. هذا وسوف يشكل قطاع المأكولات والمشروبات أحد مقومات الجذب الهامة بالمملكة العربية السعودية، حيث يتوقع ارتفاع الاستهلاك الغذائي بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 7.5% خلال الفترة من 2014 إلى 2018 وذلك حسب مؤشر (بي أم اي).
ومجموعة "جي إف إتش المالية"، التي تعمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية، عانت بشدة من تداعيات الأزمة المالية العالمية واضطرت إلى إعادة هيكلة ديونها عدة مرات، ويتركز نشاطها في مجال تطوير المؤسسات المالية الإسلامية، ومشاريع البنية التحتية، ومشاريع الأسهم الخاصة، وإدارة الأصول, وتتركز عملياتها في دول مجلس التعاون الخليجي وشمال أفريقيا والهند.
وقال الدكتور أحمد المطوع- رئيس مجلس إدارة المجموعة إن مجموعته تعتزم إتمام استحواذات جديدة في أسواق السعودية والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2016.
وأوضحت "المجموعة" في بيانها المنشور عى لموقع سوق دبي، أن الشركات التي تعتزم المجموعة الاستحواذ عليها تتركز في قطاعي التمويل والتأجير بعدد من الدول بما فيها السعودية.
وأضاف "المطوع"، على هامش المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2015، أن هناك عدة فرص للاستحواذ في القطاع المالي بالمملكة العربية السعودية تحت الدراسة حالياً، ومن المتوقع إنجاز صفقة استحواذ واحدة خلال النصف الثاني من العام المقبل.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد سكان المملكة العربية السعودية البالغ 29.8 مليون نسمه يعد الأكبر ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، كما حققت المملكة معدل نمو سنوي مركب جيد بنسبة بلغت 2.4% بين عامي 2010 و2014، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الإنفاق للفرد. هذا وسوف يشكل قطاع المأكولات والمشروبات أحد مقومات الجذب الهامة بالمملكة العربية السعودية، حيث يتوقع ارتفاع الاستهلاك الغذائي بمعدل نمو سنوي مركب بنسبة 7.5% خلال الفترة من 2014 إلى 2018 وذلك حسب مؤشر (بي أم اي).
ومجموعة "جي إف إتش المالية"، التي تعمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية، عانت بشدة من تداعيات الأزمة المالية العالمية واضطرت إلى إعادة هيكلة ديونها عدة مرات، ويتركز نشاطها في مجال تطوير المؤسسات المالية الإسلامية، ومشاريع البنية التحتية، ومشاريع الأسهم الخاصة، وإدارة الأصول, وتتركز عملياتها في دول مجلس التعاون الخليجي وشمال أفريقيا والهند.