trader sisawya
12-06-2015, 16:01
قالت مجموعة "اتصالات" ETISALAT ، المدرجة بسوق أبوظبي المالي، إنها تعتزم التركيز في تفعيل منظومة إنترنت الأشياء (IoT) في الإمارات العربية المتحدة، وذلك في ضوء الإمكانيات الهائلة والواعدة التي تمتلكها تقنية إنترنت الأشياء (IoT) لدفع مسيرة التحول الرقمي الذي تشهده الدولة، وبناء المستقبل الذكي المنشود.
وبحسب بيان قالت الدراسات البحثية والإحصائية المتخصصة في القطاع، إنه من المتوقع أن يبلغ عدد الأجهزة المتصلة بتقنية إنترنت الأشياء بحلول عام 2020 حول العالم 50 مليار جهاز، مما سيحدث تغييراً جذرياً في قطاع الشركات ومجالات أخرى مثل المدن الذكية، والإلكترونيات الاستهلاكية، والتجزئة، والخدمات العامة، والنقل، والرعاية الصحية، والبناء.
وتغطي هذه التقنية الهامة مجموعة واسعة من التطبيقات، بما في ذلك السيارات الذكية، وإدارة الأساطيل، والعدادات الذكية، والإلكترونيات الاستهلاكية، وأجهزة الألعاب، والأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء، والحلول الأمنية.
وتشير الدراسات أيضاً إلى أن العام 2020 سيشهد تحولاً عالمياً من عدادات الطاقة التقليدية إلى العدادات الذكية. كما ستساهم وسائل النقل المحسنة في تقليل انبعاثات قطاع النقل بنسبة 50%، فضلاً عن مجالات التجارة الذكية والتعلم الآلي وأجهزة الإرشاد اللاسلكي (Beacon) والتي يتوقع أن تبلغ قيمتها نحو 5.5 مليار درهم حول العالم.
وسوف تسهم منظومة السيارات الذكية في تمهيد الطريق بالمنطقة نحو تفعيل أنظمة القيادة الذاتية. كما سيتم تحويل الملايين من الأصول الهامة إلى نماذج تعمل بأنظمة الاستشعار للتمكن من توفير المنتجات على شكل خدمات في إطار مفهوم جديد يطلق عليه "المنتجات الخدمية" لمساعدة الشركات الناشئة على تحقيق النمو في المنطقة.
وستشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة في عدد الأجهزة المتصلة بتقنية (M2M) بمعدل 29% من 6 إلى 92 مليون جهاز في عام 2024.
وفي إطار رؤية قيادة دولة الإمارات لبناء "المستقبل الذكي" القائم على تقنية إنترنت الأشياء وعلى بنية تحتية متصلة شبكياً، استثمرت "اتصالات" مليارات الدراهم في تطوير البنى التحتية الثابتة والمتنقلة لتساهم بدور فعال في تفعيل منظومة إنترنت الأشياء وبناء المدن الذكية في الدولة من خلال مواصلة الاستثمار في منصات إنترنت الأشياء والبيانات الكبيرة (Big Data) وتعزيز هذه المنظومة لعدد من الحلول.
وقال فرانسيسكو سالثيدو ، نائب رئيس أول للخدمات الرقمية وإنترنت الأشياء في "اتصالات": "عمدنا إلى تعزيز مجموعة خدماتنا ومنتجاتنا بحلول إنترنت الأشياء، وهي تركز على مجالات مختلفة تتراوح من تطبيقات المدن الذكية مثل مواقف السيارات الذكية والإنارة الطرقية وإدارة النفايات وإدارة حركة المرور، إلى أنظمة المراقبة الذكية للحلول الصناعية القائمة على إنترنت الأشياء مثل إدارة الطاقة وإدارة الأصول والمراقبة عن بعد لجميع أنواع الأجهزة، وتحليلات الفيديو، وحلول التجزئة الذكية وحلول البيانات الكبيرة لتعزيز القدرة على اتخاذ القرار في الشركات وزيادة كفاءة أدائها".
وسوف تقوم "اتصالات" باستخدام حلولها الخاصة بإنترنت الأشياء لتعزيز الابتكار في الإمارات، وتمكين الشركات الناشئة والمطورين من تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس بشكل أسرع وأكثر سهولة باستخدام أدوات إنترنت الأشياء من "اتصالات".
وأضاف سالثيدو: "من جملة الجهود التي نبذلها في سبيل تطوير منظومة رقمية مبتكرة في الإمارات، نحن نعمل على تأسيس منصة متطورة لإنترنت الأشياء ومعززة بواجهات مفتوحة لبرمجة التطبيقات".
وتماشياً مع التزامها بالمساهمة في بناء مستقبل إنترنت الأشياء في الإمارات والمنطقة، قدمت "اتصالات" رعايتها للنسخة القادمة من المنتدى العالمي لإنترنت الأشياء كشريكٍ للابتكار. وستقوم "اتصالات" في سياق هذه الشراكة بعرض إمكاناتها في إنترنت الأشياء خلال مشاركتها في المنتدى الذي تستضيفه "سيسكو" ما بين 6 و8 ديسمبر 2015.
وبحسب بيان قالت الدراسات البحثية والإحصائية المتخصصة في القطاع، إنه من المتوقع أن يبلغ عدد الأجهزة المتصلة بتقنية إنترنت الأشياء بحلول عام 2020 حول العالم 50 مليار جهاز، مما سيحدث تغييراً جذرياً في قطاع الشركات ومجالات أخرى مثل المدن الذكية، والإلكترونيات الاستهلاكية، والتجزئة، والخدمات العامة، والنقل، والرعاية الصحية، والبناء.
وتغطي هذه التقنية الهامة مجموعة واسعة من التطبيقات، بما في ذلك السيارات الذكية، وإدارة الأساطيل، والعدادات الذكية، والإلكترونيات الاستهلاكية، وأجهزة الألعاب، والأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء، والحلول الأمنية.
وتشير الدراسات أيضاً إلى أن العام 2020 سيشهد تحولاً عالمياً من عدادات الطاقة التقليدية إلى العدادات الذكية. كما ستساهم وسائل النقل المحسنة في تقليل انبعاثات قطاع النقل بنسبة 50%، فضلاً عن مجالات التجارة الذكية والتعلم الآلي وأجهزة الإرشاد اللاسلكي (Beacon) والتي يتوقع أن تبلغ قيمتها نحو 5.5 مليار درهم حول العالم.
وسوف تسهم منظومة السيارات الذكية في تمهيد الطريق بالمنطقة نحو تفعيل أنظمة القيادة الذاتية. كما سيتم تحويل الملايين من الأصول الهامة إلى نماذج تعمل بأنظمة الاستشعار للتمكن من توفير المنتجات على شكل خدمات في إطار مفهوم جديد يطلق عليه "المنتجات الخدمية" لمساعدة الشركات الناشئة على تحقيق النمو في المنطقة.
وستشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة في عدد الأجهزة المتصلة بتقنية (M2M) بمعدل 29% من 6 إلى 92 مليون جهاز في عام 2024.
وفي إطار رؤية قيادة دولة الإمارات لبناء "المستقبل الذكي" القائم على تقنية إنترنت الأشياء وعلى بنية تحتية متصلة شبكياً، استثمرت "اتصالات" مليارات الدراهم في تطوير البنى التحتية الثابتة والمتنقلة لتساهم بدور فعال في تفعيل منظومة إنترنت الأشياء وبناء المدن الذكية في الدولة من خلال مواصلة الاستثمار في منصات إنترنت الأشياء والبيانات الكبيرة (Big Data) وتعزيز هذه المنظومة لعدد من الحلول.
وقال فرانسيسكو سالثيدو ، نائب رئيس أول للخدمات الرقمية وإنترنت الأشياء في "اتصالات": "عمدنا إلى تعزيز مجموعة خدماتنا ومنتجاتنا بحلول إنترنت الأشياء، وهي تركز على مجالات مختلفة تتراوح من تطبيقات المدن الذكية مثل مواقف السيارات الذكية والإنارة الطرقية وإدارة النفايات وإدارة حركة المرور، إلى أنظمة المراقبة الذكية للحلول الصناعية القائمة على إنترنت الأشياء مثل إدارة الطاقة وإدارة الأصول والمراقبة عن بعد لجميع أنواع الأجهزة، وتحليلات الفيديو، وحلول التجزئة الذكية وحلول البيانات الكبيرة لتعزيز القدرة على اتخاذ القرار في الشركات وزيادة كفاءة أدائها".
وسوف تقوم "اتصالات" باستخدام حلولها الخاصة بإنترنت الأشياء لتعزيز الابتكار في الإمارات، وتمكين الشركات الناشئة والمطورين من تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس بشكل أسرع وأكثر سهولة باستخدام أدوات إنترنت الأشياء من "اتصالات".
وأضاف سالثيدو: "من جملة الجهود التي نبذلها في سبيل تطوير منظومة رقمية مبتكرة في الإمارات، نحن نعمل على تأسيس منصة متطورة لإنترنت الأشياء ومعززة بواجهات مفتوحة لبرمجة التطبيقات".
وتماشياً مع التزامها بالمساهمة في بناء مستقبل إنترنت الأشياء في الإمارات والمنطقة، قدمت "اتصالات" رعايتها للنسخة القادمة من المنتدى العالمي لإنترنت الأشياء كشريكٍ للابتكار. وستقوم "اتصالات" في سياق هذه الشراكة بعرض إمكاناتها في إنترنت الأشياء خلال مشاركتها في المنتدى الذي تستضيفه "سيسكو" ما بين 6 و8 ديسمبر 2015.