trader sisawya
12-06-2015, 23:06
تستضيف عاصمة دولة قطر، الدوحة، مؤتمر "يورو موني" المقرر عقده بتاريخ من 9 الى 10 ديسمبر والذي سيتم من خلاله مناقشة الاتجاه المستقبلى لسوق المال القطري .
و تضم قائمة المتحدثين في حلقة النقاش مؤتمر يورو موني ،عن 'المالية وأسواق رأس المال في قطر"، أفا بوران، رئيس إدارة الأصول في شركة أموال، وسامي بوجلبين، كبير مستشاري مكتب الرئيس التنفيذي لهيئة قطر للأسواق المالي، وإيان ستيوارت، من هيئة التنظيم العالمي والامتثال التخصصي.
ومن بين الموضوعات التي سيتم بحثها خلال الدورة العلاقة المتبادلة بين المصارف وأسواق رأس المال في قطر، وإدارة الأصول في المنطقة المتغيرة. على وجه الخصوص، وسيتم تقييم الأثر الطويل الأجل لمجموعة من القرارات الحكومية الرئيسية، على حد سواء المصرفيين في قطر وللقادة التمويل العالمي.
وأشار البيان إلى أن سوق المال في قطر شهدت أوقات صاخبة في عام 2015، ففي بداية العام وباعتبار السوق القطري الأسرع نمواً في المنطقة، كانت هناك ارتفاعات قوية ولكن تعرضت السوق المالية لانخفاضات حادة في الأشهر التالية بسبب ضغوط أسعار الطاقة على الاقتصاد.
وفي 30 نوفمبر، انخفض المؤشر الرئيسي 4.4% إلى أدنى مستوياته في عامين في أعنف حجم التداول لمدة ستة أشهر، بسبب مخاوف بشأن تأثير انخفاض أسعار النفط والغاز على الاقتصاد الأوسع.
ومع ذلك، وبالقرب من الدخول في عام 2016، فإن الخبراء واثقون من تركيز قطر على تعزيز البيئة التنظيمية، فضلاً عن القوة الكامنة للاقتصاد الوطني، ودعم النمو سوق رأس المال في البلاد.
ومن المتوقع حضور أكثر من 600 شخص من كبار المدراء الماليين والبنوك، مؤتمر يوروموني قطر، ويجري دعم هذا الحدث بقوة من خلال المؤسسات المالية الوطنية والدولية.
و تضم قائمة المتحدثين في حلقة النقاش مؤتمر يورو موني ،عن 'المالية وأسواق رأس المال في قطر"، أفا بوران، رئيس إدارة الأصول في شركة أموال، وسامي بوجلبين، كبير مستشاري مكتب الرئيس التنفيذي لهيئة قطر للأسواق المالي، وإيان ستيوارت، من هيئة التنظيم العالمي والامتثال التخصصي.
ومن بين الموضوعات التي سيتم بحثها خلال الدورة العلاقة المتبادلة بين المصارف وأسواق رأس المال في قطر، وإدارة الأصول في المنطقة المتغيرة. على وجه الخصوص، وسيتم تقييم الأثر الطويل الأجل لمجموعة من القرارات الحكومية الرئيسية، على حد سواء المصرفيين في قطر وللقادة التمويل العالمي.
وأشار البيان إلى أن سوق المال في قطر شهدت أوقات صاخبة في عام 2015، ففي بداية العام وباعتبار السوق القطري الأسرع نمواً في المنطقة، كانت هناك ارتفاعات قوية ولكن تعرضت السوق المالية لانخفاضات حادة في الأشهر التالية بسبب ضغوط أسعار الطاقة على الاقتصاد.
وفي 30 نوفمبر، انخفض المؤشر الرئيسي 4.4% إلى أدنى مستوياته في عامين في أعنف حجم التداول لمدة ستة أشهر، بسبب مخاوف بشأن تأثير انخفاض أسعار النفط والغاز على الاقتصاد الأوسع.
ومع ذلك، وبالقرب من الدخول في عام 2016، فإن الخبراء واثقون من تركيز قطر على تعزيز البيئة التنظيمية، فضلاً عن القوة الكامنة للاقتصاد الوطني، ودعم النمو سوق رأس المال في البلاد.
ومن المتوقع حضور أكثر من 600 شخص من كبار المدراء الماليين والبنوك، مؤتمر يوروموني قطر، ويجري دعم هذا الحدث بقوة من خلال المؤسسات المالية الوطنية والدولية.