trader sisawya
12-19-2015, 17:08
تعتزم مجموعة "إس إم إس" الألمانية، وهي جزء من شركة "إس إم إس هولدنج جي إم بي إتش" الألمانية زيادة تواجدها في البحرين وذلك لتقديم الخدمات التقنية لزبائنها في منطقة الشرق الأوسط في البحرين.
وبحسب بيان ستتولى شركة "إس إم إس تكنيكال سيرفيس جالف إس بي سي" والمعروفة سابقاً بـ"إس إم إس مير"، بالقيام بتوفير خدماتها إلى عملائها الإقليميين عبر مكتبها الرئيسي في البحرين.
وقد لعب مجلس التنمية الاقتصادية دوراً رئيسياً في دعم تأسيس شركة "إس إم إس تكنيكال سيرفيس جالف إس بي سي" في المملكة والتي قامت بنقل 50 من موظفيها إلى البحرين لمزاولة عملياتها.
وقال خالد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية إن دعم المجلس لمجموعة "إس إم إٍس" والشركات التابعة يأتي بهدف تطوير وتعزيز عملياتها الإقليمية في السوق الخليجي الذي تبلغ قيمته 1.6 تريليون دولار ويتوقع أن يصل إلى 2 تريليون دولار أميركي بحلول 2020.
وأضاف الرميحي، أن البحرين طورت تتيح للشركات العالمية الفرصة للازدهار، حيث يشمل قطاع التصنيع في المملكة صناعة الصلب التحويلية وإنتاج الألومنيوم، وهو القطاع المزدهر الذي وضع المملكة في مصاف الدول الرائدة في هذه الصناعة.
وعلق بينو تيسي، نائب رئيس مجموعة "إس إم إس" قائلاً: "تقدم البحرين عدداً من المزايا ومنها قوة عاملة كفؤة وعالية التأهيل مما يزيد من رغبتنا في توظيف المزيد من القوى العاملة لدعم عملياتنا في منطقة الشرق الأوسط".
ويأتي إعلان مجموعة "إس إم إس" لدخول البحرين في إثر عدد من الشركات الألمانية التي دخلت المملكة لتزاول أعمالها انطلاقا منها للمنطقة.
وتعد المجموعة إحدى أبرز الموردين الرواد في العالم في مجال التزويد بالمنتجات الصناعية والآلات والخدمات المتعلقة بسلسلة قيمة التعدين إجمالاً.
افتتحت المجموعة مكتبها لأول مرة في البحرين في 2012 وقد عملت مع شركات من ضمنها ألبا، وجارمكو، وصلب، وبلكسكو إلى جانب العملاء في المنطقة.
وبحسب بيان ستتولى شركة "إس إم إس تكنيكال سيرفيس جالف إس بي سي" والمعروفة سابقاً بـ"إس إم إس مير"، بالقيام بتوفير خدماتها إلى عملائها الإقليميين عبر مكتبها الرئيسي في البحرين.
وقد لعب مجلس التنمية الاقتصادية دوراً رئيسياً في دعم تأسيس شركة "إس إم إس تكنيكال سيرفيس جالف إس بي سي" في المملكة والتي قامت بنقل 50 من موظفيها إلى البحرين لمزاولة عملياتها.
وقال خالد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية إن دعم المجلس لمجموعة "إس إم إٍس" والشركات التابعة يأتي بهدف تطوير وتعزيز عملياتها الإقليمية في السوق الخليجي الذي تبلغ قيمته 1.6 تريليون دولار ويتوقع أن يصل إلى 2 تريليون دولار أميركي بحلول 2020.
وأضاف الرميحي، أن البحرين طورت تتيح للشركات العالمية الفرصة للازدهار، حيث يشمل قطاع التصنيع في المملكة صناعة الصلب التحويلية وإنتاج الألومنيوم، وهو القطاع المزدهر الذي وضع المملكة في مصاف الدول الرائدة في هذه الصناعة.
وعلق بينو تيسي، نائب رئيس مجموعة "إس إم إس" قائلاً: "تقدم البحرين عدداً من المزايا ومنها قوة عاملة كفؤة وعالية التأهيل مما يزيد من رغبتنا في توظيف المزيد من القوى العاملة لدعم عملياتنا في منطقة الشرق الأوسط".
ويأتي إعلان مجموعة "إس إم إس" لدخول البحرين في إثر عدد من الشركات الألمانية التي دخلت المملكة لتزاول أعمالها انطلاقا منها للمنطقة.
وتعد المجموعة إحدى أبرز الموردين الرواد في العالم في مجال التزويد بالمنتجات الصناعية والآلات والخدمات المتعلقة بسلسلة قيمة التعدين إجمالاً.
افتتحت المجموعة مكتبها لأول مرة في البحرين في 2012 وقد عملت مع شركات من ضمنها ألبا، وجارمكو، وصلب، وبلكسكو إلى جانب العملاء في المنطقة.