trader sisawya
12-20-2015, 17:57
قالت وزارة التخطيط العراقية أن الموازنة المالية لعام 2016 واقعية تقشفية وخالية من الجوانب الاستثمارية.
وأضافت الوزارة في نقدها للموازنة أن القروض في تلك الموازنة لاتسد العجز.
وأشار عبد الزهرة الهنداوي المتحدث باسم الوزارة إلى أن الموازنة لا تتناسب مع حجم المشاريع الاستثمارية .
وأرجع "الهنداوي" ذلك لقلة الايرادات ، مشيرًا إلى أنها تكفي بالكاد للجانب التشغيلي حيث هناك الكثير من النفقات منها رواتب الموظفين ومتطلبات الحشد الشعبي.
واضاف "الهنداوي" أن الجوانب الاستثمارية الجديدة بالموازنة ما بين إدامة لمشاريع سابقة لم تنجز بعد أو ربما تحذف أو يتم تأجيلها, وأنها موازنة تقشفية واقعية منسجمة مع الواقع, ومنوها إلى أن القروض الخارجية غير قادرة على سد العجز.
ونوه "الهنداوي" إلى أن القروض لها جوانب سلبية وغير قادرة على سد العجز في الموازنة لأنها غالبًا ما تكون غير ميسرة ولا تتناسب مع توجهات الحكومة, لافتا إلى أن الموازنة أشارت لبعض المعالجات مثل فرض الضرائب واللجوء للاقتراض الداخلي.
وأضافت الوزارة في نقدها للموازنة أن القروض في تلك الموازنة لاتسد العجز.
وأشار عبد الزهرة الهنداوي المتحدث باسم الوزارة إلى أن الموازنة لا تتناسب مع حجم المشاريع الاستثمارية .
وأرجع "الهنداوي" ذلك لقلة الايرادات ، مشيرًا إلى أنها تكفي بالكاد للجانب التشغيلي حيث هناك الكثير من النفقات منها رواتب الموظفين ومتطلبات الحشد الشعبي.
واضاف "الهنداوي" أن الجوانب الاستثمارية الجديدة بالموازنة ما بين إدامة لمشاريع سابقة لم تنجز بعد أو ربما تحذف أو يتم تأجيلها, وأنها موازنة تقشفية واقعية منسجمة مع الواقع, ومنوها إلى أن القروض الخارجية غير قادرة على سد العجز.
ونوه "الهنداوي" إلى أن القروض لها جوانب سلبية وغير قادرة على سد العجز في الموازنة لأنها غالبًا ما تكون غير ميسرة ولا تتناسب مع توجهات الحكومة, لافتا إلى أن الموازنة أشارت لبعض المعالجات مثل فرض الضرائب واللجوء للاقتراض الداخلي.