sami1990
12-21-2015, 18:35
من مزايا التسويق الإلكتروني التي تميزه عن التسويق التقليدي:
< أصبحت شبكة الإنترنت واسعة الانتشار ولها الكثير والكثير جداً من المستخدمين في مختلف مناطق العالم وبكل الأعمار ومن جميع الأجناس والجنسيات مما يعني أنّ التسويق والسلع التي ستعرض من خلالها ستصل لعدد كبير جداً بمجهود بسيط إذا ما قورن بالمجهود المطلوب بذله لعرض السلعة وإيصالها لنفس العدد لكن بالطرق العادية التقليدية.
< وفي المقابل فأنت كمستهلكة أو كعميلة فإنك تنعمين بسهولة الحصول على أي نوع من المعلومات عن أي سلعة ترغبين بالحصول عليها, وتطلعين على عيوبها وميزاتها، كما وأنك تستطيعين الوصول لكل السلع البديلة أو الموازية لسلعتك. وتستطيعين الحصول على مواصفات السلع الأقل سعراً ومقارنة هذه المواصفات بمواصفات تلك التي سعرها أعلى وكل هذا دون حتى أن تتركي مكانك.
< كما أنّ العمل عن طريق التسويق الإلكتروني يمكّن أي شخص من التعامل وعرض سلعته وشرح مواصفاتها بكل وضوح دون الحاجة لأن يكون لهذا البائع شركة مرخصة أو مؤسسة تمتلك الحقوق والرخص لبيع منتجاتها، وإنما يستطيع أن يقوم بهذا الدور أي شخص وعلى أي مستوى.
< إمكانية إتمام عمليات البيع والشراء دون حاجة المشتري للذهاب إلى المكان الموجودة به السلعة، حيث إنّ الأمور تتم كلها على طريق شبكة الإنترنت ويتم الدفع عن طريق البطاقات الائتمانية. وفي الغالب فإنّ البضاعة أو السلعة ترسل بالبريد للعميل أو المشتري.
< ومن ناحية تجارية فإنّ التسويق الإلكتروني تعتبر تكاليفه أقل بكثير إذا ما قورنت بتكاليف التسويق العادية, بل وأنه أحياناً وفي نوعيات معينة من البضائع فإنك قد تصلين لنوع من الجودة في التسويق الإلكتروني يصعب عليك أن تصلي له من خلال طرق التسويق الأخرى وإذا وصلت له أو على الأقل اقتربت منه فإنك بدون شك ستترتب عليك تكاليف ضخمة لا تصلين لها بالعادة خلال التسويق الإلكتروني.
سلبيات
وكما هو الحال في أي نوع جديد للتجارة أو غيرها فإنه دائماً هناك عيوب وسلبيات مثلما توجد الإيجابيات بل وربما تكون هذه السلبيات أقوى وذات تأثير أكبر من الإيجابيات. ومن هذه السلبيات:
< عدم تقبل شريحة كبيرة من الناس لأسلوب الشراء والبيع عن طريق الإنترنت أو غيرها وحاجتهم دوماً للتعامل بشيء محسوس.
< وجود الكثير من الشركات الوهمية التي تقوم بإسقاط الضحايا من العملاء في بعض عمليات النصب والتغرير، والسبب في ذلك صعوبة السيطرة والتحكم في كل من يتعامل مع شبكة الإنترنت أو يقوم بعرض أو طلب المعلومات من خلالها.
< افتقارها للسرية في التعامل فمن الوارد جداً أن يتم الدخول إلى أي معلومات موجودة على شبكة الإنترنت من قبل أي « هكر» محترف ليقوم باستخدام المعلومات والتلاعب بأصحابها، ونحن نسمع كل يوم عن الهكرز الذين يحاولون التسلل إلى حواسيب الشركات الضخمة, أو الوزارات, أو غيرها ومحاولتهم الحصول على المعلومات المخزنة عليها.
< في كثير من الأحيان فإننا نجد العديد من المناطق التي تعاني من عدم مجاراتها للتطور الإلكتروني وبمعنى آخر فهم لا يستطيعون في تلك المناطق أن يستغنوا عن الطرق التقليدية التي تعتمد على المسوق لا على الطرق الإلكترونية الحديثة.
< ثقافة الناس التي تبعثهم على عدم الشعور بالأمان إذا قاموا بالشراء بطرق غير محسوسة، عليهم أيضاً أن يثقوا بالطرف الآخر علماً بأنهم بالغالب لا يعرفونه وعليهم إعطاؤه المعلومات السرية التي تمكنه من سحب مبالغ نقدية من حسابهم الشخصي، كما أنّ طريقة وثقافة البيع بشكل غير مادي ومحسوس غير مقبولة عند الجميع فالكثير من الناس لا يقبلون أبداً بالتعامل بها, ويرفضون التعامل دون التحري والتأكد من السلعة المراد شراؤها.
< أصبحت شبكة الإنترنت واسعة الانتشار ولها الكثير والكثير جداً من المستخدمين في مختلف مناطق العالم وبكل الأعمار ومن جميع الأجناس والجنسيات مما يعني أنّ التسويق والسلع التي ستعرض من خلالها ستصل لعدد كبير جداً بمجهود بسيط إذا ما قورن بالمجهود المطلوب بذله لعرض السلعة وإيصالها لنفس العدد لكن بالطرق العادية التقليدية.
< وفي المقابل فأنت كمستهلكة أو كعميلة فإنك تنعمين بسهولة الحصول على أي نوع من المعلومات عن أي سلعة ترغبين بالحصول عليها, وتطلعين على عيوبها وميزاتها، كما وأنك تستطيعين الوصول لكل السلع البديلة أو الموازية لسلعتك. وتستطيعين الحصول على مواصفات السلع الأقل سعراً ومقارنة هذه المواصفات بمواصفات تلك التي سعرها أعلى وكل هذا دون حتى أن تتركي مكانك.
< كما أنّ العمل عن طريق التسويق الإلكتروني يمكّن أي شخص من التعامل وعرض سلعته وشرح مواصفاتها بكل وضوح دون الحاجة لأن يكون لهذا البائع شركة مرخصة أو مؤسسة تمتلك الحقوق والرخص لبيع منتجاتها، وإنما يستطيع أن يقوم بهذا الدور أي شخص وعلى أي مستوى.
< إمكانية إتمام عمليات البيع والشراء دون حاجة المشتري للذهاب إلى المكان الموجودة به السلعة، حيث إنّ الأمور تتم كلها على طريق شبكة الإنترنت ويتم الدفع عن طريق البطاقات الائتمانية. وفي الغالب فإنّ البضاعة أو السلعة ترسل بالبريد للعميل أو المشتري.
< ومن ناحية تجارية فإنّ التسويق الإلكتروني تعتبر تكاليفه أقل بكثير إذا ما قورنت بتكاليف التسويق العادية, بل وأنه أحياناً وفي نوعيات معينة من البضائع فإنك قد تصلين لنوع من الجودة في التسويق الإلكتروني يصعب عليك أن تصلي له من خلال طرق التسويق الأخرى وإذا وصلت له أو على الأقل اقتربت منه فإنك بدون شك ستترتب عليك تكاليف ضخمة لا تصلين لها بالعادة خلال التسويق الإلكتروني.
سلبيات
وكما هو الحال في أي نوع جديد للتجارة أو غيرها فإنه دائماً هناك عيوب وسلبيات مثلما توجد الإيجابيات بل وربما تكون هذه السلبيات أقوى وذات تأثير أكبر من الإيجابيات. ومن هذه السلبيات:
< عدم تقبل شريحة كبيرة من الناس لأسلوب الشراء والبيع عن طريق الإنترنت أو غيرها وحاجتهم دوماً للتعامل بشيء محسوس.
< وجود الكثير من الشركات الوهمية التي تقوم بإسقاط الضحايا من العملاء في بعض عمليات النصب والتغرير، والسبب في ذلك صعوبة السيطرة والتحكم في كل من يتعامل مع شبكة الإنترنت أو يقوم بعرض أو طلب المعلومات من خلالها.
< افتقارها للسرية في التعامل فمن الوارد جداً أن يتم الدخول إلى أي معلومات موجودة على شبكة الإنترنت من قبل أي « هكر» محترف ليقوم باستخدام المعلومات والتلاعب بأصحابها، ونحن نسمع كل يوم عن الهكرز الذين يحاولون التسلل إلى حواسيب الشركات الضخمة, أو الوزارات, أو غيرها ومحاولتهم الحصول على المعلومات المخزنة عليها.
< في كثير من الأحيان فإننا نجد العديد من المناطق التي تعاني من عدم مجاراتها للتطور الإلكتروني وبمعنى آخر فهم لا يستطيعون في تلك المناطق أن يستغنوا عن الطرق التقليدية التي تعتمد على المسوق لا على الطرق الإلكترونية الحديثة.
< ثقافة الناس التي تبعثهم على عدم الشعور بالأمان إذا قاموا بالشراء بطرق غير محسوسة، عليهم أيضاً أن يثقوا بالطرف الآخر علماً بأنهم بالغالب لا يعرفونه وعليهم إعطاؤه المعلومات السرية التي تمكنه من سحب مبالغ نقدية من حسابهم الشخصي، كما أنّ طريقة وثقافة البيع بشكل غير مادي ومحسوس غير مقبولة عند الجميع فالكثير من الناس لا يقبلون أبداً بالتعامل بها, ويرفضون التعامل دون التحري والتأكد من السلعة المراد شراؤها.