trader sisawya
12-22-2015, 16:42
قال مُحللون إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زال يسيطر عليها المضاربون وتعاني من غياب المحفزات بالفترة الحالية مما ينعكس سلباً على السيولة.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة، أمس الاثنين، مرتفعاً بثاني أعلى وتيرة منذ أواخر شهر أغسطس الماضي، ليعود إلى المكاسب مدعوماً بالأداء الإيجابي للأسهم الكبرى بقطاع البنوك والعقارات.
وقال أمير المنصور المحلل بأسواق المال، إن المضاربين يتحكمون في مجريات التداول بأسواق الإمارات بشكل ملفت في ظل حالة الترقب التي تسيطر على المتداولين انتظاراً للنتائج السنوية للشركات القيادية".
واتجهت تعاملات الاستثمار الأجنبي والمؤسسي إلى الشراء بسوق دبي في ثاني جلسات الأسبوع، لتعود بالسوق إلى المكاسب، متغلباً على بيوع الخليجيين المحليين.
وبلغت قيمة مشتريات الأجانب غير العرب عند الإغلاق 71.17 مليون درهم، مقابل 67.6 مليون درهم هو إجمالي قيمة المبيعات، بمحصلة شرائية بلغت 3.6 مليون درهم.
وأكد "المنصور" أن المؤشر العام لسوق دبي يشير إلى استمرار مواصلته للاتجاه الهابط على المدى المتوسط محدداً مستوى الدعم الأول عند مستوى 3000 نقطة.
وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة، يوم الاثنين، على ارتفاع لليوم الرابع على التوالي، مدفوعاً بمكاسب قطاع الاتصالات والعقار، متجاهلاً تراجعات الطاقة والبنوك.
قال إيهاب رشاد المحلل المالي والاقتصادي إن غياب المحفزات خلال فترة الهدوء الحالية، يجعل أسواق الإمارات عرضة لتقلبات المضاربين.
ودعم الاستثمار الأجنبي والمؤسسي، إلى جانب العرب والخليجيين سوق أبوظبي المالي، يوم الاثنين، ليواصل مكاسبه للجلسة الرابعة، متغلباً مقابل عمليات بيع قام بها المحليون.
وجاءت محصلة الاستثمار الأجنبي شرائية، اليوم الاثنين، بنحو 56 مليون درهم من خلال مشتريات بقيمة 73.7 مليون درهم، مقابل مبيعات بنحو 36.76 مليون درهم.
وسجل الاستثمار المحلي صافي بيع بنحو 55.77 مليون درهم بعد الشراء على أسهم بقيمة 138.63 مليون درهم، مقابل مبيعات بنحو 194.40 مليون درهم.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة، أمس الاثنين، مرتفعاً بثاني أعلى وتيرة منذ أواخر شهر أغسطس الماضي، ليعود إلى المكاسب مدعوماً بالأداء الإيجابي للأسهم الكبرى بقطاع البنوك والعقارات.
وقال أمير المنصور المحلل بأسواق المال، إن المضاربين يتحكمون في مجريات التداول بأسواق الإمارات بشكل ملفت في ظل حالة الترقب التي تسيطر على المتداولين انتظاراً للنتائج السنوية للشركات القيادية".
واتجهت تعاملات الاستثمار الأجنبي والمؤسسي إلى الشراء بسوق دبي في ثاني جلسات الأسبوع، لتعود بالسوق إلى المكاسب، متغلباً على بيوع الخليجيين المحليين.
وبلغت قيمة مشتريات الأجانب غير العرب عند الإغلاق 71.17 مليون درهم، مقابل 67.6 مليون درهم هو إجمالي قيمة المبيعات، بمحصلة شرائية بلغت 3.6 مليون درهم.
وأكد "المنصور" أن المؤشر العام لسوق دبي يشير إلى استمرار مواصلته للاتجاه الهابط على المدى المتوسط محدداً مستوى الدعم الأول عند مستوى 3000 نقطة.
وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة، يوم الاثنين، على ارتفاع لليوم الرابع على التوالي، مدفوعاً بمكاسب قطاع الاتصالات والعقار، متجاهلاً تراجعات الطاقة والبنوك.
قال إيهاب رشاد المحلل المالي والاقتصادي إن غياب المحفزات خلال فترة الهدوء الحالية، يجعل أسواق الإمارات عرضة لتقلبات المضاربين.
ودعم الاستثمار الأجنبي والمؤسسي، إلى جانب العرب والخليجيين سوق أبوظبي المالي، يوم الاثنين، ليواصل مكاسبه للجلسة الرابعة، متغلباً مقابل عمليات بيع قام بها المحليون.
وجاءت محصلة الاستثمار الأجنبي شرائية، اليوم الاثنين، بنحو 56 مليون درهم من خلال مشتريات بقيمة 73.7 مليون درهم، مقابل مبيعات بنحو 36.76 مليون درهم.
وسجل الاستثمار المحلي صافي بيع بنحو 55.77 مليون درهم بعد الشراء على أسهم بقيمة 138.63 مليون درهم، مقابل مبيعات بنحو 194.40 مليون درهم.