trader sisawya
12-23-2015, 16:29
دعت لجنة الإدارة والموارد البشرية في مجلس الشورى أمس صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» إلى إيجاد برامج تحفيزية بما يتناسب مع معدلات البطالة في مناطق المملكة المختلفة، لإتاحة فرص وظيفية أكثر للباحثين والباحثات عن عمل في مناطق إقامتهم
وأوصت اللجنة خلال مناقشة المجلس تقرير الأداء السنوي لصندوق تنمية الموارد البشرية للعام المالي 1435/ 1436هـ تحت قبة المجلس أمس، بأن ينسق الصندوق مع الجهات المعنية لوضع برامج محفزة ومشجعة لمؤسسات القطاع الخاص، بما يضمن توفير فرص عمل مناسبة للباحثات عن عمل بما يتناسب مع مؤهلاتهن وظروفهن الاجتماعية.
كما أوصت أن يكلف الصندوق جهة محايدة من داخل المملكة لإجراء دراسة تقويمية شمولية ترصد ما تحقق من أهدافه ومدى توافقها مع الميزانيات المعتمدة، ومؤهلات الباحثين عن عمل والمستفيدين من إعانة حافز، والذين يواجهون صعوبة في الحصول على عمل، وتوافق مخرجات البرامج التدريبية مع ما أنفق عليها، ومدى استقرار الموظفين في أعمالهم بالقطاع الخاص بعد تعيينهم من الصندوق.
ورأى عضو المجلس الدكتور ناصر الموسى أن تحقيق توصية إيجاد برامج تحفيزية تتناسب مع معدلات البطالة بالمناطق يتطلب أن تنظر لجنة الإدارة والموارد البشرية إلى معدلات البطالة في كل منطقة، وأن تقدم أرقاما معتمدة عن البطالة بحسب كل منطقة.
وقالت العضو الدكتورة فدوى أبومريفة إن الصندوق انحرف نحو التدريب والتأهيل، وذلك من مهام الجامعات والمعاهد المتخصصة، مطالبة الصندوق بتوجيه ميزانياته نحو التوظيف، فيما لفت العضو الدكتور فهد بن جمعة إلى عدم وجود تعريف متفق عليه للعاطل عن العمل، مما أوجد تضاربا في نسب البطالة بين الجهات الحكومية.
من جهتها دعت لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس، دارة الملك عبدالعزيز للانفتاح على الجهود البحثية التي تضطلع بها المؤسسات الأهلية، من حيث تمويل مشروعات علمية وبحثية مشتركة، مطالبة برفع قيمة جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب إلى 200 ألف للكتاب الفائز، عوضا عن 100 ألف.
وأوصت اللجنة خلال مناقشة المجلس تقرير الأداء السنوي لصندوق تنمية الموارد البشرية للعام المالي 1435/ 1436هـ تحت قبة المجلس أمس، بأن ينسق الصندوق مع الجهات المعنية لوضع برامج محفزة ومشجعة لمؤسسات القطاع الخاص، بما يضمن توفير فرص عمل مناسبة للباحثات عن عمل بما يتناسب مع مؤهلاتهن وظروفهن الاجتماعية.
كما أوصت أن يكلف الصندوق جهة محايدة من داخل المملكة لإجراء دراسة تقويمية شمولية ترصد ما تحقق من أهدافه ومدى توافقها مع الميزانيات المعتمدة، ومؤهلات الباحثين عن عمل والمستفيدين من إعانة حافز، والذين يواجهون صعوبة في الحصول على عمل، وتوافق مخرجات البرامج التدريبية مع ما أنفق عليها، ومدى استقرار الموظفين في أعمالهم بالقطاع الخاص بعد تعيينهم من الصندوق.
ورأى عضو المجلس الدكتور ناصر الموسى أن تحقيق توصية إيجاد برامج تحفيزية تتناسب مع معدلات البطالة بالمناطق يتطلب أن تنظر لجنة الإدارة والموارد البشرية إلى معدلات البطالة في كل منطقة، وأن تقدم أرقاما معتمدة عن البطالة بحسب كل منطقة.
وقالت العضو الدكتورة فدوى أبومريفة إن الصندوق انحرف نحو التدريب والتأهيل، وذلك من مهام الجامعات والمعاهد المتخصصة، مطالبة الصندوق بتوجيه ميزانياته نحو التوظيف، فيما لفت العضو الدكتور فهد بن جمعة إلى عدم وجود تعريف متفق عليه للعاطل عن العمل، مما أوجد تضاربا في نسب البطالة بين الجهات الحكومية.
من جهتها دعت لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بالمجلس، دارة الملك عبدالعزيز للانفتاح على الجهود البحثية التي تضطلع بها المؤسسات الأهلية، من حيث تمويل مشروعات علمية وبحثية مشتركة، مطالبة برفع قيمة جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب إلى 200 ألف للكتاب الفائز، عوضا عن 100 ألف.