MedMan
02-14-2016, 18:31
بالمجان لجميع العالم سوق تداول الفوركس التركي ، سماسرة تداول العملات يشهدون دفعة كبيرة في تداول الفوركس وذلك بفضل التغييرات في الأنظمة الحكومية. هيئة سوق رأس المال في تركيا تمنع على سماسرة العملات الأجنبية الذين ليس لهم ترخيص من تقديم خدماتهم لتجار التجزئة. قد تم تصميم هذا التغيير التنظيمي لتقليل عدم اليقين في سوق الفوركس في تركيا وتسبب في البداية لتداول الفوركس بالتجزئة للسقوط بشكل ملحوظ. ومع ذلك، المنظمين يقولون الآن أن أحجام التداول تضاعفت ثلاث مرات إلى 1 بليون دولار في اليوم، بعد بدء السماسرة توفير خدماتهم واستعادة ثقة المستثمرين في سوق الفوركس
من مقطوع الحلق إلى المنظم
النتيجة في التغييرات في هذه اللائحة هو تحالف فريد بين منظم وشركات الوساطة. أصبح المتعاملون في تركيا معتادين على ممارسات تجارة فوركس قطع الحلق لكن يتم تعديل الآن والترحيب بلوائح جديدة لأن بسببها قد استقرت حالة عدم اليقين في السوق. قبل اللوائح العديد من السماسرة كانوا سيفلسون ويخسرون أموال موكليهم ولكن الآن يجب على الشركات أن تضع عقد ضمانات لحماية العملاء من فقدان المال إذا كانت الشركة ستفلس. صكوك الفوركس الأكثر شعبية في تركيا هي الدولار الأمريكي ، اليورو و الليرة التركية. بالإضافة إلى ذلك الذهب أيضا من الأكثر شيوعا و الكثير من المتداولين بدؤوا بتداول الدولار الأسترالي و الجنيه الإسترليني.
التغيرات في سوق العملة التركية
تتأثر الزيادة السريعة في تجارة تداول الفوركس بالتجزئة في تركيا من خلال زيادة الدخل الذي يوسع عدد من المتداولين المحتملين فضلا عن الزيادة العالمية للفوائد في العملات الأجنبية. سماسرة الفوركس الذين يركزون على المستثمرين الأفراد قد تضاعفت تقريبا أحجام تداولاتهم في سوق الفوركس كما انخفض عدد من صناديق التحوط في العام الماضي. وفقا لمسح أجرته شركة الاستشارات غرينتش ، سماسرة الفوركس التي تتعامل مع حساب الصفقات التجزئة 18٪ من حجم التداول مقارنة ب 10٪ في عام 2010. من ناحية أخرى، انخفضت صناديق التحوط من 15٪ إلى 11٪ بين عامي 2013 و 2012. انخفضت الحصة السوقية للمصارف التجارية أيضا من 39٪ إلى 30٪.
زيادة المتداولين بالتجزئة
متداولو التجزئة هم الآن مماثلون لصناديق إدارة الأصول مثل صناديق المعاشات التقاعدية الذي انخفض من 18٪ إلى 17٪ منذ عام 2010. توضح هذه التغييرات كيف سمحت تكنولوجيا التداول التي تم تصميمها لصناديق التحوط للمتداولين الأفراد من الوصول إلى سوق الفوركس. سرعة الاتصال الكبيرة و جهاز الكمبيوتر هذه المرة سمحت للكثير من المتداولين لأخذ أسبقية أصبح متاح لجميع المتداولين و خلقت شفافية في أسعار الصرف. نمو سوق الصرف الأجنبي السريع في تركيا يستمر في جذب الشركات الجدد الذين يرغبون في الاستفادة من تحركات الأسعار.
من مقطوع الحلق إلى المنظم
النتيجة في التغييرات في هذه اللائحة هو تحالف فريد بين منظم وشركات الوساطة. أصبح المتعاملون في تركيا معتادين على ممارسات تجارة فوركس قطع الحلق لكن يتم تعديل الآن والترحيب بلوائح جديدة لأن بسببها قد استقرت حالة عدم اليقين في السوق. قبل اللوائح العديد من السماسرة كانوا سيفلسون ويخسرون أموال موكليهم ولكن الآن يجب على الشركات أن تضع عقد ضمانات لحماية العملاء من فقدان المال إذا كانت الشركة ستفلس. صكوك الفوركس الأكثر شعبية في تركيا هي الدولار الأمريكي ، اليورو و الليرة التركية. بالإضافة إلى ذلك الذهب أيضا من الأكثر شيوعا و الكثير من المتداولين بدؤوا بتداول الدولار الأسترالي و الجنيه الإسترليني.
التغيرات في سوق العملة التركية
تتأثر الزيادة السريعة في تجارة تداول الفوركس بالتجزئة في تركيا من خلال زيادة الدخل الذي يوسع عدد من المتداولين المحتملين فضلا عن الزيادة العالمية للفوائد في العملات الأجنبية. سماسرة الفوركس الذين يركزون على المستثمرين الأفراد قد تضاعفت تقريبا أحجام تداولاتهم في سوق الفوركس كما انخفض عدد من صناديق التحوط في العام الماضي. وفقا لمسح أجرته شركة الاستشارات غرينتش ، سماسرة الفوركس التي تتعامل مع حساب الصفقات التجزئة 18٪ من حجم التداول مقارنة ب 10٪ في عام 2010. من ناحية أخرى، انخفضت صناديق التحوط من 15٪ إلى 11٪ بين عامي 2013 و 2012. انخفضت الحصة السوقية للمصارف التجارية أيضا من 39٪ إلى 30٪.
زيادة المتداولين بالتجزئة
متداولو التجزئة هم الآن مماثلون لصناديق إدارة الأصول مثل صناديق المعاشات التقاعدية الذي انخفض من 18٪ إلى 17٪ منذ عام 2010. توضح هذه التغييرات كيف سمحت تكنولوجيا التداول التي تم تصميمها لصناديق التحوط للمتداولين الأفراد من الوصول إلى سوق الفوركس. سرعة الاتصال الكبيرة و جهاز الكمبيوتر هذه المرة سمحت للكثير من المتداولين لأخذ أسبقية أصبح متاح لجميع المتداولين و خلقت شفافية في أسعار الصرف. نمو سوق الصرف الأجنبي السريع في تركيا يستمر في جذب الشركات الجدد الذين يرغبون في الاستفادة من تحركات الأسعار.