sami1990
02-22-2016, 17:28
ـرتـكـز الـنـظـام الاشـتـراكـي عـلـى مـجـمـوعـة مـن الأســـس نـذكـر مـنـهـا مـا يـلـي :
أ - الـمـلـكـيـة الـعـامـة لـوسـائـل الانـتـاج : تـعـد الاراضـي الـزراعـيـة والـمـنـاجـم والـمـصـانـع ووسـائـل الـنـقـل الـرئـيـسـيـة وغـيـرهـا مـن وسـائـل الانـتـاج، مـلـكًـا لـلـدول وعـلـى ضـوء هـذا تـكـون الـمـلـكـيـة فـي الـمـجـتـمـع الاشـتـراكـي تـخـدم الـمـجـتـمـع كـكـل مـع خـضـوعـهـا لإطـار قـانـونـي تـحـدد فـيـه الـمـلـكـيـات الـصـغـيـرة الـتـي تـحـتـرم كـذلـك.
ب - الـتـخـطـيـط الـمـركـزي لـلـنـشـاط الاقـتـصـادى : الــتـخـطـيـط هـو عـمـلـيـة حـصـر لـمـوارد الـبـلاد وتـنـظـيـم طـرق إسـتـغـلالـهـا بـكـيـفـيـة مـتـكـامـلـة مـنـسـجـمـة لـتـحـقـيـق حـاجـيـات الـمـجـتـمـع، كـمـا يـعـتـبـر دراسـة مـسـتـقـبـيــلـة لإمـكـانـيـات الـبـلاد حـيـث تـعـد خـطـة شـامـلـة لـمـدّة مـعـيـنـة يـتـم الـتـحـديـد فـيـهـا لـلامـكـانـيـات الـتـي يـجـب إسـتـغـلالـهـا لـتـلـبـيـة حـاجـات الـمـجـتـمـع وتـطـويـره، وبـهـذا يـمـكـن تـحـقـيـق تـنـمـيـة سـريـعـة شـامـلـة ومـتـوازنـة.
جـ - زوال الـمـنـافـسـة الـتـجـاريـة : أي الـقـضـاء عـلـى الـمـنـافـسـة الـفـرديـة وخـلـق مـنـافـسـة مـن نـوع آخـر وهـي الـمـنـافـسـة بـيـن الأفـراد والـمـؤسـسـات فـي زيـادة الانـتـاج وتـحـسـيـنـه كـمـا ونـوعًـا.
أ - الـمـلـكـيـة الـعـامـة لـوسـائـل الانـتـاج : تـعـد الاراضـي الـزراعـيـة والـمـنـاجـم والـمـصـانـع ووسـائـل الـنـقـل الـرئـيـسـيـة وغـيـرهـا مـن وسـائـل الانـتـاج، مـلـكًـا لـلـدول وعـلـى ضـوء هـذا تـكـون الـمـلـكـيـة فـي الـمـجـتـمـع الاشـتـراكـي تـخـدم الـمـجـتـمـع كـكـل مـع خـضـوعـهـا لإطـار قـانـونـي تـحـدد فـيـه الـمـلـكـيـات الـصـغـيـرة الـتـي تـحـتـرم كـذلـك.
ب - الـتـخـطـيـط الـمـركـزي لـلـنـشـاط الاقـتـصـادى : الــتـخـطـيـط هـو عـمـلـيـة حـصـر لـمـوارد الـبـلاد وتـنـظـيـم طـرق إسـتـغـلالـهـا بـكـيـفـيـة مـتـكـامـلـة مـنـسـجـمـة لـتـحـقـيـق حـاجـيـات الـمـجـتـمـع، كـمـا يـعـتـبـر دراسـة مـسـتـقـبـيــلـة لإمـكـانـيـات الـبـلاد حـيـث تـعـد خـطـة شـامـلـة لـمـدّة مـعـيـنـة يـتـم الـتـحـديـد فـيـهـا لـلامـكـانـيـات الـتـي يـجـب إسـتـغـلالـهـا لـتـلـبـيـة حـاجـات الـمـجـتـمـع وتـطـويـره، وبـهـذا يـمـكـن تـحـقـيـق تـنـمـيـة سـريـعـة شـامـلـة ومـتـوازنـة.
جـ - زوال الـمـنـافـسـة الـتـجـاريـة : أي الـقـضـاء عـلـى الـمـنـافـسـة الـفـرديـة وخـلـق مـنـافـسـة مـن نـوع آخـر وهـي الـمـنـافـسـة بـيـن الأفـراد والـمـؤسـسـات فـي زيـادة الانـتـاج وتـحـسـيـنـه كـمـا ونـوعًـا.