عاصمة الموضة في ايطاليا يقودها صينيون

[ayman.shosha]

أّثار تحول مدينة براتو الواقعة في اقليم توسكانا الايطالي من مركز تقليدي لصناعة المنسوجات الايطالية الى عاصمة للملابس الرخيصة الصينية مشاعر سخط كبيرة بين صناع الملابس الايطاليين الذي شكو من انهم يحققون خسائر في معقلهم امام المنتج الصيني.

لكن الصينيين يرون ان التوسع السريع في سوق الموضة في مدينة براتو فرصة امام الشركات الايطالية لاغتنام رغبة المستهلك في الحصول على منتج "ايطالي الصنع" وتطوير طرق جديدة في الانتاج.

وقال ماركو لاندي، رئيس فرع توسكانا بنقابة عمال (سي ان ايه) التي تمثل الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، ان الشركات الايطالية الصغيرة التي يصل عددها الى ثلاثة الاف شركة في المنطقة الصناعية ببراتو تواجه اضطرابات لا سابق لها.

واضاف "نتيجة عولمة الابواب الخلفية، اضطرت الشركات الايطالية الى اعادة الهيكلة."

وقال "يوجد حتى الان نحو 4000 مصنع ملابس بادارة صينية في براتو. هذه الديناميكية الجديدة للانتاج تجبر ما تبقى من الشركات الايطالية هناك على اعادة النظر في اسواقها."

[mazen2508]

اخى الفاضل تحياتى
المارد الاصفر لن يقبل الا ان يكون رقم 1فى العالم وهو فى طريقه الى ذلك يستثمر فى اى مكان فى العالم حتى لو كانت الدول الصناعيه الكبرى

[أميمة]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اهلا بك اخى العزيز المارد الاصفر لن يقبل الا ان يكون رقم 1فى العالم وهو فى طريقه الى ذلك يستمر فى اى مكان وتقبل مرورى اخى العزيز وموفق باذن الله تعالى جميعا

[سوزان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المارد الاصفر لن يقبل الا ان يكون رقم 1فى العالم وهو فى طريقه الى ذلك يستمر فى اى مكان
ان الاستثمار ليس له مكان او حكر على احد بل هو فرصة لكل من يريد المحولة والكسب

[هشام النجار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أخي العزيز .... نشكركم على الموضوع الشيق الممتع وفي انتظار المزيد وشكرا
ان الاستثمار ليس له مكان او حكر على احد بل هو فرصة لكل من يريد المحولة والكسب

[mansar]

السلام عليكممم ورحمتووووو الله وشكرااا

يا اخي علي الموضوع الجميل وشكرااا كتيرااا

ومعي السلمة يا اخي الكريممم وشكرااا

[jamal2]

إن الحل لمشاكل الاقتصاد المصري هو تعيين الكفاءات الإدارية الكبيرة في مختلف الوظائف الإدارية ، فنجد في الدول المتقدمة أن رئيس مجلس إدارة أي شركة قد يراجع يوميًا من الأوراق والتقارير ما يجاوز الألف صفحة وذلك كل يوم وبمنتهى التركيز والدقة ، بينما في الدول النامية نجد أن صاحب العمل لا يستطيع الوصول إلى خمس درجة الدقة والإتقان في العمل ، لذلك فالحل هو تعيين الكفاءات الذهنية النادرة ذات القدرات الخاصة في الإدارة والتنظيم والرقابة وتخطيط العمل