o-m-a-r
03-26-2016, 14:45
رغم التهديدات "الإرهابية" التي يشهدها الشريط الحدودي الفاصل بين تونس والجزائر، اختار آلاف التونسيين
وعدد قليل من السياح الفرنسيين قضاء عطلتهم في فنادق صحراء الجنوب الغربي.
ولم تمنع تحذيرات السفارات الغربية بتونس من خطورة توجه السياح للمناطق الحدودية بالجنوب التونسي جيراد كروني(60 سنة)
ورفاقه من الذهاب لمدينة دوز ولاية قبلي. ويرى هذا السائح الفرنسي أن جميع مناطق العالم ليست بمأمن من هجمات تنظيم الدولة الإسلامية.
ويضيف مستغربا "اطلعت على بلاغات الخارجية الفرنسية لكن لم أعد أكترث لكلام السياسيين، يحذروننا من
السفر للسياحة في تونس ودولتنا لم تقدر على تحصين باريس من أعنف هجوم إرهابي استهدف مواطنيها".
ويقضي كروني منذ 16سنة عطلة الربيع بمدينة دوز، ويقول إنه سيبقى وفيا لتونس مضيفا "هذا البلد يدفع منذ خمس سنوات ضريبة الحرية،
الإرهابيون استهدفوا السياح في باردو وسوسة بهدف ضرب الاقتصاد وثنينا على المجيء، لكن لن نلغي حجوزاتنا وسنواصل دعم السياحة التونسية".
وعدد قليل من السياح الفرنسيين قضاء عطلتهم في فنادق صحراء الجنوب الغربي.
ولم تمنع تحذيرات السفارات الغربية بتونس من خطورة توجه السياح للمناطق الحدودية بالجنوب التونسي جيراد كروني(60 سنة)
ورفاقه من الذهاب لمدينة دوز ولاية قبلي. ويرى هذا السائح الفرنسي أن جميع مناطق العالم ليست بمأمن من هجمات تنظيم الدولة الإسلامية.
ويضيف مستغربا "اطلعت على بلاغات الخارجية الفرنسية لكن لم أعد أكترث لكلام السياسيين، يحذروننا من
السفر للسياحة في تونس ودولتنا لم تقدر على تحصين باريس من أعنف هجوم إرهابي استهدف مواطنيها".
ويقضي كروني منذ 16سنة عطلة الربيع بمدينة دوز، ويقول إنه سيبقى وفيا لتونس مضيفا "هذا البلد يدفع منذ خمس سنوات ضريبة الحرية،
الإرهابيون استهدفوا السياح في باردو وسوسة بهدف ضرب الاقتصاد وثنينا على المجيء، لكن لن نلغي حجوزاتنا وسنواصل دعم السياحة التونسية".