o-m-a-r
03-26-2016, 14:48
يبحث المؤتمر الدولي الـ15 لمنظمة اقتصاديي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالدوحة قضايا تنويع الاقتصاد
وإنهاء الارتهان للنفط وتأثير أسعاره على النمو والتنمية، وذلك بضيافة معهد الدوحة للدراسات العليا.
وعلى مدى ثلاثة أيام -بدأت الأربعاء- ستعقد ورش عمل تتضمن مساهمات خبراء وباحثين اقتصاديين الذين سيقدمون أكثر
من ثمانين ورقة بحثية، وسيركز كثير منها على تأثير تراجع أسعار النفط على الدول المصدرة للنفط، وكذلك على الدول المصدرة
للعمالة التي تستقبل سنويا تحويلات مالية بعشرات المليارات من عمالتها في دول الخليج.
وأكد المحاضرون في جلسات اليوم الأول على أن دول المنطقة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى التنويع الاقتصادي وإنهاء
رتهان اقتصاداتها لإيرادات النفط لضمان تنمية مستدامة.
وفي كلمته بافتتاح المؤتمر أبرز رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا بالوكالة ياسر سليمان أهمية انعقاد المؤتمر في المرحلة الحالية لما يطرح
في جلساته من قضايا بالغة الأهمية، مثل التعليم والبيئة وبرامج الإصلاح ومسارات التطوير، إضافة إلى قضايا الطاقة والمال وتذبذب أسعار النفط.
وإنهاء الارتهان للنفط وتأثير أسعاره على النمو والتنمية، وذلك بضيافة معهد الدوحة للدراسات العليا.
وعلى مدى ثلاثة أيام -بدأت الأربعاء- ستعقد ورش عمل تتضمن مساهمات خبراء وباحثين اقتصاديين الذين سيقدمون أكثر
من ثمانين ورقة بحثية، وسيركز كثير منها على تأثير تراجع أسعار النفط على الدول المصدرة للنفط، وكذلك على الدول المصدرة
للعمالة التي تستقبل سنويا تحويلات مالية بعشرات المليارات من عمالتها في دول الخليج.
وأكد المحاضرون في جلسات اليوم الأول على أن دول المنطقة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى التنويع الاقتصادي وإنهاء
رتهان اقتصاداتها لإيرادات النفط لضمان تنمية مستدامة.
وفي كلمته بافتتاح المؤتمر أبرز رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا بالوكالة ياسر سليمان أهمية انعقاد المؤتمر في المرحلة الحالية لما يطرح
في جلساته من قضايا بالغة الأهمية، مثل التعليم والبيئة وبرامج الإصلاح ومسارات التطوير، إضافة إلى قضايا الطاقة والمال وتذبذب أسعار النفط.