tomeo23
03-19-2013, 01:01
قالت وزارة النفط،، إن العراق اختار سبع شركات نفط عالمية من بينها توتال الفرنسية للمنافسة على تطوير حقل الناصرية النفطي وبناء مصفاة تكرير.
ودعا العراق توتال للمنافسة على الرغم من أنها أغضبت بغداد بشراء حصص في إقليم كردستان العراق العام الماضي مثلما فعلت ريلاينس الهندية التي باعت حصصها في الإقليم شبه المستقل في يوليو/تموز الماضي.
وتقول بغداد إن أي صفقات تبرم مع كردستان غير قانونية، لكن حكومة الإقليم تقول إن دستور البلاد يسمح لها بتوقيع عقود نفطية من دون إذن من الحكومة المركزية.
ولن تتم دعوة سبع شركات أخرى شاركت في الجولة التأهيلية لتقديم عروض لمشروع استغلال حقل الناصرية العملاق، وبناء مصفاة جديدة بطاقة 300 ألف برميل يومياً.
وتعتزم وزارة النفط إطلاق جولات ترويجية لمناقشة نموذج العقد يومي الثامن والتاسع من أبريل/نيسان في عمان بالأردن.
وجرى طرح حقل الناصرية الجنوبي الذي تقدر احتياطياته بأكثر من أربعة مليارات برميل في عدة عطاءات من قبل. وفي عام 2009 تم اختيار كونسورتيوم ياباني للاستثمار في الحقل لكن المفاوضات انهارت.
وبعد ذلك قالت وزارة النفط إن شيفرون الأمريكية وإيني الإيطالية وجيه.إكس نيبون اليابانية أبدت اهتمامها بتطوير الحقل.
ومنذ ذلك الحين استحوذت "شيفرون" على حصص في كردستان، وهو ما دفع بغداد لمنعها من القيام بأنشطة في بقية أنحاء العراق.
وبعد سنوات من الحرب والعقوبات يتطلع العراق لإنتاج خمسة إلى ستة ملايين برميل يومياً من النفط الخام بحلول عام 2015 ارتفاعاً من الإنتاج الحالي البالغ 3.4 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى في ثلاثة عقود.
ولدى العراق ثلاث مصاف رئيسية، هي بيجي والدورة والبصرة بطاقة تكريرية إجمالية 567 ألف برميل يومياً، لكنه يسعى لزيادة تلك الطاقة إلى 750 ألف برميل يومياً العام القادم من خلال تطوير المصافي القائمة لخفض فاتورة وارداته من الوقود.
والشركات التي ستدعى لتقديم عروضها هي براون إنرجي الأمريكية، ولوك أويل وزاروبجنفت الروسيتان، وتوتال الفرنسية، وريلاينس الهندية، وسي.إن.بي.سي.آي الصينية، وجيه.جي.سي آند تونين جنرال اليابانية.
ودعا العراق توتال للمنافسة على الرغم من أنها أغضبت بغداد بشراء حصص في إقليم كردستان العراق العام الماضي مثلما فعلت ريلاينس الهندية التي باعت حصصها في الإقليم شبه المستقل في يوليو/تموز الماضي.
وتقول بغداد إن أي صفقات تبرم مع كردستان غير قانونية، لكن حكومة الإقليم تقول إن دستور البلاد يسمح لها بتوقيع عقود نفطية من دون إذن من الحكومة المركزية.
ولن تتم دعوة سبع شركات أخرى شاركت في الجولة التأهيلية لتقديم عروض لمشروع استغلال حقل الناصرية العملاق، وبناء مصفاة جديدة بطاقة 300 ألف برميل يومياً.
وتعتزم وزارة النفط إطلاق جولات ترويجية لمناقشة نموذج العقد يومي الثامن والتاسع من أبريل/نيسان في عمان بالأردن.
وجرى طرح حقل الناصرية الجنوبي الذي تقدر احتياطياته بأكثر من أربعة مليارات برميل في عدة عطاءات من قبل. وفي عام 2009 تم اختيار كونسورتيوم ياباني للاستثمار في الحقل لكن المفاوضات انهارت.
وبعد ذلك قالت وزارة النفط إن شيفرون الأمريكية وإيني الإيطالية وجيه.إكس نيبون اليابانية أبدت اهتمامها بتطوير الحقل.
ومنذ ذلك الحين استحوذت "شيفرون" على حصص في كردستان، وهو ما دفع بغداد لمنعها من القيام بأنشطة في بقية أنحاء العراق.
وبعد سنوات من الحرب والعقوبات يتطلع العراق لإنتاج خمسة إلى ستة ملايين برميل يومياً من النفط الخام بحلول عام 2015 ارتفاعاً من الإنتاج الحالي البالغ 3.4 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى في ثلاثة عقود.
ولدى العراق ثلاث مصاف رئيسية، هي بيجي والدورة والبصرة بطاقة تكريرية إجمالية 567 ألف برميل يومياً، لكنه يسعى لزيادة تلك الطاقة إلى 750 ألف برميل يومياً العام القادم من خلال تطوير المصافي القائمة لخفض فاتورة وارداته من الوقود.
والشركات التي ستدعى لتقديم عروضها هي براون إنرجي الأمريكية، ولوك أويل وزاروبجنفت الروسيتان، وتوتال الفرنسية، وريلاينس الهندية، وسي.إن.بي.سي.آي الصينية، وجيه.جي.سي آند تونين جنرال اليابانية.