LoVer STyLe
04-24-2016, 22:06
تراجع الين إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل الدولار خلال تداولات يوم الجمعة وسط تكهنات بأن بنك اليابان قد يقوم بزيادة تدابير التيسير النقدي خلال اجتماعه القادم للسياسة النقدية.
فلقد ارتفع الدولار/ين بنسبة 2.06٪ ليسجل 111.71، وهو أعلى مستوى منذ 4 نيسان/أبريل، مساء الجمعة. وخلال الاسبوع ارتفع الزوج بمقدار 2.71٪.
وتراجع الين مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو/ين بنسبة 1.49٪ ليصل إلى 125.40 في أواخر التعاملات وارتفع بنسبة 2.18٪ للأسبوع.
وجاء الانخفاض في سعر صرف الين بعد ان ذكرت بلومبرغ، أن البنك المركزي الياباني قد يوسع نطاق سياسة سعر الفائدة السلبية التي وضعها في كانون الثاني/يناير خلال ختام استعراض معدل سعر الفائدة المقرر يوم الخميس القادم.
وكان الين قد ارتفع إلى أعلى مستوياته في 11 شهرا مقابل الدولار هذا الشهر، وسط توقعات بأن المسؤولين اليابانيين سيتوقفوا عن اتخاذ خطوات لإضعاف العملة.
ويميل الين، الى الارتفاع في أوقات اضطراب السوق، حيث تعزز الين على نطاق واسع منذ بداية العام بينما تكافح السلع والأسهم، وزيادة إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة.
واستمر الطلب على الدولار مدعوما بالرأي القائل بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب مما كان متوقعا.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.52٪ ليصل إلى 95.11. وأنهى المؤشر تداولات الاسبوع مرتفعا بنسبة 0.41٪ ليستمد منه مكاسب بنسبة 0.47٪ في الأسبوع السابق.
وارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في خمسة أسابيع مقابل الفرنك السويسري، مع ارتفاع الدولار/فرنك بنسبة 0.38٪ ليصل إلى 0.9786 في ختام التداولات.
وتراجع اليورو/دولار بنسبة 0.58٪ ليتداول عند 1.1223. وأغلق هذا الزوج الزوج تداولات الأسبوع منخفضا بنسبة 0.53٪، و هو الانخفاض الثاني الاسبوعي على التوالي.
واستمر اليورو بالتراجع بعد ظهور بيانات حول التباطؤ في النمو في القطاع الخاص فيث المانيا ليسجل ادنى مستوياته في تسعة أشهر في نيسان/ابريل.
وأشارت البيانات المخيبة للآمال بأن البنك المركزي الاوروبي لديه مجال لتخفيف السياسة النقدية بشكل اكبر. يوم الخميس، ترك رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي الباب مفتوحا لإجراء المزيد من التحفيز النقدي لضمان عودة التضخم إلى هدفه.
وخلال هذا الأسبوع، ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول النمو في الربع الأول يوم الجمعة، جنبا إلى جنب مع التقديرات الأولية لمعدل التضخم لشهر نيسان/ابريل.
ويقوم المستثمرون بالتركيز على نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدارلي يوم الاربعاء القادم ، بحثا عن أدلة حول وجود زيادة في أسعار الفائدة في المستقبل.
ومن المتوقع ان يقوم البنك المركزي الياباني بنشر سعر الفائدة يوم الخميس المقبل. وقبل صدور تقارير الاسبوع المقبل، فقد جمعت لكم Investing.com قائمة من هذه وغيرها من الأحداث الهامة التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 25 نيسان/أبريل
تبقى الأسواق في أستراليا مغلقة بسبب عطلة يوم انزاك.
وسيقوم معهد إيفو للبحوث الاقتصادية بنشر بيانات حول مناخ الأعمال الألماني.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مبيعات المنازل الجديدة.
الثلاثاء 26 نيسان/أبريل
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات عن طلبيات السلع المعمرة، وتقرير القطاع الخاص حول ثقة المستهلكين.
كما سيقوم محافظ بنك كندا ستيفن بولوز بالحديث في حفل سيقام في نيويورك.
الأربعاء 27 نيسان/أبريل
كما ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول الميزان التجاري.
كما ستقوم أستراليا بتقديم تقرير حول التضخم في أسعار المستهلكين.
كما ستقوم المملكة المتحدة بإصدار القراءات الأولى حول الناتج الإجمالي المحلي في الربع الأول.
كما سيقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة.
الخميس 28 نيسان/أبريل
سيقوم البنك الاحتياطي النيوزيلندي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل التي تؤثر على قرار السياسة النقدية.
كما سيقوم البنك المركزي الياباني بإ جراء مراجعة حول اجتماع السياسة النقدية المقبل. ويتبع الإجتماع مؤتمر صحفي.
كما ستقوم اليابان أيضا بنشر بيانات حول إنفاق الأسر، والتضخم، ومبيعات التجزئة والبطالة.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا واسبانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم، فضلا عن تقارير عن البطالة.
وستقوم الولايات المتحدة بنشر التقديرات الأولية للنمو الاقتصادي في الربع الأول والتقرير الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية.
الجمعة 29 نيسان/ابريل
سيتم إغلاق الأسواق في اليابان لقضاء عطلة وطنية.
كما ستقوم أستراليا بتقديم تقرير عن التضخم في أسعار المنتجين.
كما ستقوم منطقة اليورو بنشر تقارير أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين والنمو في الربع الأول.
كما ستقوم ألمانيا بتقديم تقرير عن مبيعات التجزئة.
وسيقوم رئيس البنك الوطني السويسري توماس جوردان بالحديث في حفل سيقام في برن.
وستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري عن الناتج المحلي الإجمالي.
كما ستقوم الولايات المتحدة بإنهاء تداولات الأسبوع بنشر تقرير عن الإنفاق الشخصي بالإضافة الى بيانات منقحة حول معنويات المستهلكين.
فلقد ارتفع الدولار/ين بنسبة 2.06٪ ليسجل 111.71، وهو أعلى مستوى منذ 4 نيسان/أبريل، مساء الجمعة. وخلال الاسبوع ارتفع الزوج بمقدار 2.71٪.
وتراجع الين مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو/ين بنسبة 1.49٪ ليصل إلى 125.40 في أواخر التعاملات وارتفع بنسبة 2.18٪ للأسبوع.
وجاء الانخفاض في سعر صرف الين بعد ان ذكرت بلومبرغ، أن البنك المركزي الياباني قد يوسع نطاق سياسة سعر الفائدة السلبية التي وضعها في كانون الثاني/يناير خلال ختام استعراض معدل سعر الفائدة المقرر يوم الخميس القادم.
وكان الين قد ارتفع إلى أعلى مستوياته في 11 شهرا مقابل الدولار هذا الشهر، وسط توقعات بأن المسؤولين اليابانيين سيتوقفوا عن اتخاذ خطوات لإضعاف العملة.
ويميل الين، الى الارتفاع في أوقات اضطراب السوق، حيث تعزز الين على نطاق واسع منذ بداية العام بينما تكافح السلع والأسهم، وزيادة إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة.
واستمر الطلب على الدولار مدعوما بالرأي القائل بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب مما كان متوقعا.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.52٪ ليصل إلى 95.11. وأنهى المؤشر تداولات الاسبوع مرتفعا بنسبة 0.41٪ ليستمد منه مكاسب بنسبة 0.47٪ في الأسبوع السابق.
وارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في خمسة أسابيع مقابل الفرنك السويسري، مع ارتفاع الدولار/فرنك بنسبة 0.38٪ ليصل إلى 0.9786 في ختام التداولات.
وتراجع اليورو/دولار بنسبة 0.58٪ ليتداول عند 1.1223. وأغلق هذا الزوج الزوج تداولات الأسبوع منخفضا بنسبة 0.53٪، و هو الانخفاض الثاني الاسبوعي على التوالي.
واستمر اليورو بالتراجع بعد ظهور بيانات حول التباطؤ في النمو في القطاع الخاص فيث المانيا ليسجل ادنى مستوياته في تسعة أشهر في نيسان/ابريل.
وأشارت البيانات المخيبة للآمال بأن البنك المركزي الاوروبي لديه مجال لتخفيف السياسة النقدية بشكل اكبر. يوم الخميس، ترك رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي الباب مفتوحا لإجراء المزيد من التحفيز النقدي لضمان عودة التضخم إلى هدفه.
وخلال هذا الأسبوع، ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول النمو في الربع الأول يوم الجمعة، جنبا إلى جنب مع التقديرات الأولية لمعدل التضخم لشهر نيسان/ابريل.
ويقوم المستثمرون بالتركيز على نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدارلي يوم الاربعاء القادم ، بحثا عن أدلة حول وجود زيادة في أسعار الفائدة في المستقبل.
ومن المتوقع ان يقوم البنك المركزي الياباني بنشر سعر الفائدة يوم الخميس المقبل. وقبل صدور تقارير الاسبوع المقبل، فقد جمعت لكم Investing.com قائمة من هذه وغيرها من الأحداث الهامة التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 25 نيسان/أبريل
تبقى الأسواق في أستراليا مغلقة بسبب عطلة يوم انزاك.
وسيقوم معهد إيفو للبحوث الاقتصادية بنشر بيانات حول مناخ الأعمال الألماني.
كما ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حول مبيعات المنازل الجديدة.
الثلاثاء 26 نيسان/أبريل
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات عن طلبيات السلع المعمرة، وتقرير القطاع الخاص حول ثقة المستهلكين.
كما سيقوم محافظ بنك كندا ستيفن بولوز بالحديث في حفل سيقام في نيويورك.
الأربعاء 27 نيسان/أبريل
كما ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول الميزان التجاري.
كما ستقوم أستراليا بتقديم تقرير حول التضخم في أسعار المستهلكين.
كما ستقوم المملكة المتحدة بإصدار القراءات الأولى حول الناتج الإجمالي المحلي في الربع الأول.
كما سيقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة.
الخميس 28 نيسان/أبريل
سيقوم البنك الاحتياطي النيوزيلندي بالإعلان عن سعر الفائدة ونشر بيان سعر الفائدة، الذي يحدد الظروف الاقتصادية والعوامل التي تؤثر على قرار السياسة النقدية.
كما سيقوم البنك المركزي الياباني بإ جراء مراجعة حول اجتماع السياسة النقدية المقبل. ويتبع الإجتماع مؤتمر صحفي.
كما ستقوم اليابان أيضا بنشر بيانات حول إنفاق الأسر، والتضخم، ومبيعات التجزئة والبطالة.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا واسبانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم، فضلا عن تقارير عن البطالة.
وستقوم الولايات المتحدة بنشر التقديرات الأولية للنمو الاقتصادي في الربع الأول والتقرير الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية.
الجمعة 29 نيسان/ابريل
سيتم إغلاق الأسواق في اليابان لقضاء عطلة وطنية.
كما ستقوم أستراليا بتقديم تقرير عن التضخم في أسعار المنتجين.
كما ستقوم منطقة اليورو بنشر تقارير أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين والنمو في الربع الأول.
كما ستقوم ألمانيا بتقديم تقرير عن مبيعات التجزئة.
وسيقوم رئيس البنك الوطني السويسري توماس جوردان بالحديث في حفل سيقام في برن.
وستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري عن الناتج المحلي الإجمالي.
كما ستقوم الولايات المتحدة بإنهاء تداولات الأسبوع بنشر تقرير عن الإنفاق الشخصي بالإضافة الى بيانات منقحة حول معنويات المستهلكين.