PDA

View Full Version : أوباما في أول زيارة رسمية إلى الأراضي الفلسطينية هذا الأسبوع



ayman.shosha
03-19-2013, 04:51
من المرتقب أن يصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما في أول زيارة رسمية له إلي إسرائيل والأراضي الفلسطينية خلال الأسبوع الجاري، حيث سيجري محادثات منفصلة مع كل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي شكل أخيراً تحالف جديد يوم الجمعة الماضي.

هذا ومن المفترض أن يقضي الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين معظم زيارته في إسرائيل الحليف المقرب من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث سيلقي أوباما كلمة أمام مئات الطلاب الإسرائيليين، في حين أنه ليس من المتوقع أن تسفر تلك الزيارة عن أي مبادرة جديدة للسلام في فلسطين المحتلة.

الجدير بالذكر أن تلك الزيارة التي من المخطط لها أن تتم من 20 إلي 22 من شهر آذار/مارس الجاري، ستركز على الملف النووي الإيراني، مع العلم أن كل من الولايات المتحدة الأمريكية وحليفها الأول في الشرق الأوسط إسرائيل قد وافقا على أن إيران ليس من المسموح لها الحصول على قنبلة نووية، وذلك على الرغم من تأكيد طهران مراراً وتكراراً أن برنامجها النووي سلمي.

بخلاف ذلك فأن الطرفيين الفلسطيني والإسرائيلي لم يحظوا بالتأيد المطلق من قبل أوباما في الزيارات السابقة خلال السنوات الماضية لأسباب مختلفة ومتنوعة، بالنظر إلي الجانب الفلسطيني يعد مستاء بشكل كبير من الدعم الضمني من قبيل الرئيس الأمريكي لبناء المستوطنات في السابق، حينما أعرب عن كون محادثات السلام محكوم عليها بالفشل ما لم تلوي واشنطون ذراع إسرائيل.

أما عن الجانب الإسرائيلي، فأن أنصار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أتهموا الرئيس الأمريكي باراك أوباما مسبقاً خلال زيارته السابقة بأنه يعمل على ترهيب إسرائيل لكي تقدم تنازلات للفلسطينيين، وخاصة حيال قضية المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

emfive
03-19-2013, 22:57
لن يساهم ذلك في التأثير على السوق
فلن يقدم الجديد :(

لوليتا
03-20-2013, 01:18
مش هيعمل حاجة ده ملوش علاقة بالتأثير الاقتصادي ع الوضع العالمي ...

Amr92
03-20-2013, 03:31
علي ما اظن تاثير الزيارة علي الوضع الاقتصادي مش هيكون كبير او قد يكون معدوم
لان الهدف من الزيارة سياسية جدا لا اكثر

referralbux12
07-16-2013, 15:11
يبدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم أول زيارة رسمية إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية هذا الأسبوع، وهو يتطلع لتحسين علاقات واشنطن التي تذبذبت بين حين وآخر مع كل من الجانبين إبان فترة حكمه الأولى في البيت الأبيض.
ومن غير المتوقع ان يطرح أوباما أي مبادرة سلام جديدة على الفلسطينيين، وسيمضي معظم وقته خلال الزيارة في اسرائيل أقرب حليف لواشنطن في الشرق الأوسط حيث سيلقي خطابا رئيسياً أمام مئات الطلاب.
وسيجري الرئيس الأميركي محادثات منفصلة مع كل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي شكل أخيراً حكومة ائتلافية جديدة يوم الجمعة بعد الانتخابات العامة التي أجريت في كانون الثاني وأضعفت قبضته على الحكومة.
وها هي بعض القضايا التي يرجح ان تهيمن على الزيارة بين 20 و 22 آذار: ايران والقنبلة، تتفق اسرائيل والولايات المتحدة على ضرورة ألا تحصل ايران على قنبلة نووية، وهما ترفضان تأكيد طهران المتكرر ان برنامجها النووي سلمي. وعلى الرغم من ذلك يختلف الحليفان بشأن توقيت الاحتياج الى التحرك عسكرياً في حالة فشل الديبلوماسية.
وحدد نتنياهو العام الماضي "خطاً أحمر" لبرنامج إيران النووي قائلاً إنه يتعين عدم السماح للجمهورية الإسلامية بحيازة 240 كيلوغراما من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 في المئة.
وحذر مسؤولون إسرائيليون من انه يمكن لإيران الوصول الى هذه النقطة بحلول ربيع أو صيف عام 2013 على الرغم من ان الخبراء يرون ان ايران أبطأت منذ ذلك الحين تخزين اليورانيوم المخصب الى مستوى 20 في المئة الانشطاري وذلك لتفادي خطر تعرضها لهجوم.
وقال أوباما في الرابع عشر من الشهر الجاري ان ايران لا يزال أمامها أكثر من عام قبل ان تطور سلاحاً نووياً وأكد لإسرائيل مجدداً أن القوة العسكرية لا تزال خيارا أميركيا.
ولم يخف المسؤولون الاسرائيليون الذين يعتبرون التقدم النووي الايراني تهديداً لوجودهم حقيقة تفضيلهم لان يتعامل الجيش الاميركي الذي يتمتع بقوة نيران أقوى مع المنشآت النووية الايرانية النائية.
وتعزز طهران دفاعاتها وتخشى اسرائيل من ان الطائرات الحربية الاسرائيلية قد لا تتمكن عاجلا لا آجلا من تدمير تلك البنية التحتية. وهذا يعني ان خيارها العسكري لن يكون مطروحاً، مما سيجعل اسرائيل تعول تماماً على واشنطن.
وقال مصدر قريب من توجه الإدارة الاميركية، ان البيت الأبيض يرى أن الاسرائيليين لم يتوصلوا بعد الى توافق آراء بشأن كيفية مواجهة ايران، مضيفاً أن اوباما سيؤكد على الحاجة للصبر مع العقوبات والديبلوماسية. ويأمل مسؤولون أميركيون أيضاً ان التأكيد من جديد على أعلى المستويات بأمن اسرائيل سيزيد ضغط الرأي العام على نتنياهو لتفادي تفاقم الوضع مع استمرار المفاوضات.
لا "خطة سلام كبرى"
من المرجح ان يضغط أوباما على كل من الاسرائيليين والفلسطينيين ليعودوا الى مائدة المفاوضات لكنه أبلغ زعماء للأميركيين اليهود في أحاديث خاصة قبل بدء الرحلة أنه لا يعتزم طرح "خطة سلام كبرى" أثناء الزيارة. وقال مشاركون ان الرئيس لم يستبعد احتمال طرح مبادرة خلال ستة أشهر أو سنة.
وكان المناخ مختلفاً جداً في بداية فترة رئاسة أوباما الأولى، حيث قال ان السلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين هو أولوية بالنسبة له. ورفع خطاب أوباما الذي تحدث فيه عن "بداية جديدة" في القاهرة عام 2009 سقف أحلام الفلسطينيين لاقامة دولتهم في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة وهي أراض احتلتها اسرائيل في حرب عام 1967.
وأحيا أوباما محادثات السلام المباشرة عام 2010 لكنها سرعان ما انهارت لاحقا حين رفض نتنياهو الاستجابة لمطالب الفلسطينيين بتمديد تجميد جزئي للبناء الاستيطاني.
وشعر كل من الفلسطينيين والاسرائيليين بخيبة أمل ازاء اوباما كل لأسبابه المختلفة. فالاسرائيليون استكثروا على أوباما مطالبته اسرائيل علناً في بداية فترة حكمه الأولى بوقف البناء في المستوطنات اليهودية قائلين ان ذلك مثل ضغطاً ظالماً على نتنياهو ليقدم تنازلات من جانب واحد.
بينما استشاط الفلسطينيون غضباً حين تراجع اوباما عندئذ عن مطالبته بوقف البناء الاستيطاني قائلين ان محادثات السلام مصيرها الفشل اذا لم تضغط واشنطن على اسرائيل.
ويقول الجانبان انه من دون تدخل أميركي جاد، فإن فرص تحقيق السلام هي أقرب الى الصفر. وعلى الرغم من ذلك، يتوقع قلة من المحللين الأميركيين ان ينفق اوباما الكثير من رأسماله السياسي على اتفاق سلام مراوغ قيد كثيرين من أسلافه.
وتضم حكومة نتنياهو الجديدة وزيرة خارجية اسرائيل السابقة تسيبي ليفني التي ستتولى ملف السلام مع الفلسطينيين. لكن وجود وزراء مؤيدين بشدة لعمليات الاستيطان في الحكومة الائتلافية من بينهم أعضاء في حزب "الليكود" الذي يتزعمه نتنياهو، يوحي بأنه من غير المرجح التوصل الى انفراج.
التوسع الاستيطاني
التوسع الاستيطاني الاسرائيلي وراء كثير من الضغينة بين نتنياهو واوباما الذي قال ان الولايات المتحدة لا تقبل مشروعية استمرار الاستيطان.
وتنظر معظم الدول الكبرى للمستوطنات باعتبارها مخالفة للقانون بموجب القانون الدولي وحجر عثرة أمام تحقيق السلام. ويزعم الاسرائيليون ان لهم روابط تاريخية وتوراتية بالضفة الغربية والقدس الشرقية حيث يعيش 500 ألف مستوطن ويجادلون بأن البناء في تلك المناطق قانوني.
وأيد جميع زعماء اسرائيل منذ عام 1967 حركة الاستيطان، لكن نتنياهو ساندها بشكل خاص. وفي تشرين الثاني، قال يوفال شتاينتز الذي ترك منصب وزير المالية يوم الجمعة الماضي، ان الحكومة ضاعفت في هدوء الحصة المخصصة لمستوطنات الضفة الغربية في الميزانية.
وفي كانون الأول وكانون الثاني الماضيين، أعلنت إسرائيل خططاً لبناء ما يزيد على 11 ألف منزل جديد على أراض يريدها الفلسطينيون لدولتهم المستقبلية. وشغل سياسيون مؤيدون للاستيطان مناصب رفيعة عدة في حكومة نتنياهو الجديدة منهم وزير الاسكان الذي تعهد بمواصلة البناء الاستيطاني.
ويتساءل كثير من الديبلوماسيين الغربيين المقيمين في القدس في أحاديث خاصة بشأن ما اذا كان ما يسمى حل الدولتين لا يزال مطروحاً مع استمرار البناء الاستيطاني.
وتقول الصحافة الاسرائيلية ان اوباما تعمد الا يدعو طلابا من جامعة في مستوطنة ارييل بالضفة الغربية لحضور خطاب يعتزم القائه في القدس هذا الأسبوع.
إعادة ضبط العلاقات
شاب العلاقات بين اوباما (51 عاما) ونتنياهو (63 عاما) ارتياب متبادل وتجاهل ونفور واضح. ويتهم أنصار نتنياهو أوباما بمحاولة الضغط على اسرائيل لتقديم تنازلات للفلسطينيين لاسيما في ما يتعلق بمسألة المستوطنات. ويقول أنصار أوباما ان نتنياهو تدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2012 وأعلن تأييده الصريح للمرشح الجمهوري ميت رومني.
وفي اجتماع في المكتب البيضاوي في البيت الابيض عام 2011، أعطى نتنياهو أوباما محاضرة علنية في تاريخ اليهود. وبعد عام حين زار رئيس الوزراء الاسرائيلي الولايات المتحدة، قال أوباما انه مشغول لدرجة لا يمكنه معها استقبال نتنياهو. وسيحاولان هذه المرة إعادة ضبط علاقاتهما هذا الأسبوع.
وعلى الرغم من حقيقة ان أوباما أشرف على العلاقات العسكرية التي أصبحت أكثر قربا بين البلدين، فانه لم يكسب أبداً تعاطف الاسرائيليين العاديين الذين يستاءون من حقيقة انه لم يزر دولتهم في فترة رئاسته الأولى بينما زار مصر وتركيا.
وأظهر استطلاع نشرته صحيفة "معاريف" الاسرائيلية في 15 آذار ان 68 في المئة من الاسرائيليين لديهم شعور سلبي أو عدائي تجاه أوباما بينما قال 10 في المئة فقط انهم يحبونه.
وتبلغ المساعدات العسكرية الأميركية لاسرائيل ثلاثة مليارات دولار سنويا.
اضطرابات تسبب خلافات
أصبحت الانتفاضات الاقليمية في أنحاء الشرق الأوسط مصدرا آخر للخلاف بين اسرائيل والولايات المتحدة خلال العامين الماضيين.
فقد غضب مسؤولون اسرائيليون بسبب ما اعتبروه موافقة واشنطن على اطاحة الرئيس المصري السابق حسني مبارك في شباط 2011.
ويرى مكتب نتنياهو ان صناع السياسة الاميركية في المنطقة من السذاجة بمكان، لانهم فشلوا في ان يتكهنوا بصعود الاسلاميين الى السلطة في دولة عربية تلو الأخرى.
ويجادل مسؤولون أميركيون بأن واشنطن لم يكن بمقدورها الوقوف أمام حركة التاريخ، وترى ان الحوار مع الحكومات الجديدة التي بزغت بعد انتفاضات الربيع العربي هو السبيل الوحيد لاقامة علاقات جادة.
وترغب اسرائيل حاليا في ان ترى الولايات المتحدة تلعب دوراً ناشطاً في تأييد معارضين من غير القوى الاسلامية، يقاتلون الرئيس بشار الأسد في سوريا، حيث تخشى من ان يملأ متشددون من الجهاديين فراغ السلطة في جارتها الشمالية.

osamaazme2002
07-21-2013, 17:54
طب اية تاثير دة ملوش علاقة بالتأثير الاقتصادي ع الوضع العالمي

Fourat
07-21-2013, 23:52
السياسي له تاثير اخي عالاقتصادي
زيارة اوباما اكيد تغضب الاسرائيليين و تعلرف ان لاسرائيل نفوذ قوي في السوق المالية العالمية

tulipe
07-21-2013, 23:53
السلام عليكم ورحمة الله...
تبا لهذا الوغد فهو دمية في يد الصهاينة
يسيرونه كيف يشاؤون

hedimed
07-22-2013, 01:47
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركتو
على ماأعتقد هذا لديه تأثير كبير للإقتصاد

محمد سعودى احمدى
07-22-2013, 12:08
هذة الزيارة لم يكن لها تاثير كبير فى الناحية الاقتصادية او السياسية


وليس لها تاثير فى الفوركس

Fourat
07-22-2013, 20:30
هذة الزيارة لم يكن لها تاثير كبير فى الناحية الاقتصادية او السياسية


وليس لها تاثير فى الفوركس
اثرت على اسعار النفط اخي و على اسهم الشركات الاسرائيلية كان هبوط خفيف

younes23
11-22-2013, 00:22
هو صك مديونية بمقتضاه يتعهد مصدر السند برد القيمة المدونة على السند بالإضافة إلى الفوائد لمالك السند وذلك من خلال فترة زمنية متفق عليها ..........