tomeo23
04-26-2016, 22:59
صرّح هذا اليوم محافظ البنك الكندي “ستيفن بولوز” مشيراً إلى أن النشاط التجاري الذي يظهر تباطؤاً في الاقتصاد الكندي سوف يتلاشى ويعود القطاع للنمو بشكله المعتاد عند تعافي الاقتصاد الدولي، مشيراً إلى أن الاقتصاد الدولي ما زال يواجه العديد من التحديات التي برزت منذ نهاية الأزمة المالية العالمية سابقاً.
أكد محفافظ البنك الكندي بأن سعر الفائدة المنخفض كفيل في المساهمة لدفع المخاطر بعيداً عن الاقتصاد الكندي، لكن في نفس الوقت، هنالك تباطؤ في عمليات الاندماج التجاري والأداء التجاري، مشيراً إلى أن بنك كندا اتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية منذ وقوع الأزمة سابقاً لمحاولة تخفيف تأثيراتها. من النقاط الهامة التي أشار لها أيضاً “ستيفن بولوز” هو أن التباطؤ في الأداء التجاري والنمو فيه يرجع إلى تراجع الاستثمارات وحجمها.
أكثر النقاط التي بدأ المتداولون والمراقبون للاقتصاد الكندي في التساؤل حولها هي إشارة محافظ البنك الكندي بأن ارتفاع التضخم لمستويات بين 3% و4% بشكل مفاجئ سوف يكون كفيلاً في دفع الاقتصاد للانزلاق نحو الركود من جديد، وبذلك أشار في طيات كلامه بأن أسعار الفائدة المنخفضة قد تكون مشكلة في حال ارتفع التضخم بشكل مفاجئ، فيما الاقتصاد ما زال ضعيفاً. من هنا، يعتقد الآن المراقبون للاقتصاد الكندي بأن ارتفاع أسعار الطاقة والسلع في حال حصل فعلاً وبشكل مفاجئ في العالم، فقد يكون ذلك سبباً لانزلاق الاقتصاد الكندي في الركود من جديد.
أكد محفافظ البنك الكندي بأن سعر الفائدة المنخفض كفيل في المساهمة لدفع المخاطر بعيداً عن الاقتصاد الكندي، لكن في نفس الوقت، هنالك تباطؤ في عمليات الاندماج التجاري والأداء التجاري، مشيراً إلى أن بنك كندا اتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية منذ وقوع الأزمة سابقاً لمحاولة تخفيف تأثيراتها. من النقاط الهامة التي أشار لها أيضاً “ستيفن بولوز” هو أن التباطؤ في الأداء التجاري والنمو فيه يرجع إلى تراجع الاستثمارات وحجمها.
أكثر النقاط التي بدأ المتداولون والمراقبون للاقتصاد الكندي في التساؤل حولها هي إشارة محافظ البنك الكندي بأن ارتفاع التضخم لمستويات بين 3% و4% بشكل مفاجئ سوف يكون كفيلاً في دفع الاقتصاد للانزلاق نحو الركود من جديد، وبذلك أشار في طيات كلامه بأن أسعار الفائدة المنخفضة قد تكون مشكلة في حال ارتفع التضخم بشكل مفاجئ، فيما الاقتصاد ما زال ضعيفاً. من هنا، يعتقد الآن المراقبون للاقتصاد الكندي بأن ارتفاع أسعار الطاقة والسلع في حال حصل فعلاً وبشكل مفاجئ في العالم، فقد يكون ذلك سبباً لانزلاق الاقتصاد الكندي في الركود من جديد.