bedogemyy
04-30-2016, 22:00
أنهت الأسهم اليابانية تعاملات يوم الثلاثاء منخفضة مواصلة تراجعها للجلسة الثانية على التوالي ،بفعل صعود العملة المحلية الين وتضرر شركات التصدير ، بالإضافة إلى تفاقم خسائر شركة ميتسوبيشي موتورز.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 86.02 نقطة أو 0.49 بالمئة إلي 17,353.28 نقطة ،وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 10.14 نقطة أو 0.72 بالمئة إلي 1,391.69 نقطة.
ارتفع الين بنسبة 0.3 بالمئة إلى 110.92 ين لكل دولار أمريكي ،مواصلا مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ،وصعود الين يأتي قبيل اجتماع بنك اليابان المركزي الذي ينطلق غدا الأربعاء على أن يصدر قراراته يوم الخميس ،وسط توقعات الإبقاء على السياسات النقدية الحالية دون تغيير مع تعزيز التسهيلات النقدية للبنوك والشركات المالية.
فقد سهم شركة ميتسوبيشي موتورز نسبة 9.6 بالمئة بعد أن ذكرت صحيفة نيكي اليومية إن الشركة تستخدم منذ عام 1990 معايير لا تتماشي مع القوانين الحكومية فى اختبار كفاءة استخدام الوقود ،وانخفض السهم بنسبة 50 بالمئة على مدي الخمس جلسات الأخيرة.
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.1 بالمئة ،وأنهي المؤشر تعاملات الأمس فى وول ستريت منخفضا بنسبة 0.2 مواصلا التراجع من أعلى مستوياته فى أربعة أشهر ضمن عمليات جني الأرباح ،بالإضافة إلى هبوط أسهم قطاع الطاقة والسلع الأولية.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 86.02 نقطة أو 0.49 بالمئة إلي 17,353.28 نقطة ،وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 10.14 نقطة أو 0.72 بالمئة إلي 1,391.69 نقطة.
ارتفع الين بنسبة 0.3 بالمئة إلى 110.92 ين لكل دولار أمريكي ،مواصلا مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ،وصعود الين يأتي قبيل اجتماع بنك اليابان المركزي الذي ينطلق غدا الأربعاء على أن يصدر قراراته يوم الخميس ،وسط توقعات الإبقاء على السياسات النقدية الحالية دون تغيير مع تعزيز التسهيلات النقدية للبنوك والشركات المالية.
فقد سهم شركة ميتسوبيشي موتورز نسبة 9.6 بالمئة بعد أن ذكرت صحيفة نيكي اليومية إن الشركة تستخدم منذ عام 1990 معايير لا تتماشي مع القوانين الحكومية فى اختبار كفاءة استخدام الوقود ،وانخفض السهم بنسبة 50 بالمئة على مدي الخمس جلسات الأخيرة.
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.1 بالمئة ،وأنهي المؤشر تعاملات الأمس فى وول ستريت منخفضا بنسبة 0.2 مواصلا التراجع من أعلى مستوياته فى أربعة أشهر ضمن عمليات جني الأرباح ،بالإضافة إلى هبوط أسهم قطاع الطاقة والسلع الأولية.