bedogemy
05-02-2016, 18:51
ارتفعت الأسهم الأمريكية فى وول ستريت بالتعاملات الصباحية يوم الاثنين فى أولى جلسات الأسبوع لنتعش بعد تكبدها الأسبوع الماضي خسارة هي الأكبر منذ شباط فبراير ،وقاد الارتفاعات أسهم قطاع البنوك وشركات السلع الاستهلاكية.
وبحلول الساعة 14:26 جرينتش ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم كبرى الشركات الأمريكية بنحو 76.22 نقطة أو 0.43 بالمئة إلى 17,849.86 نقطة ،وصعد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا 6.38 نقطة أو 0.31 بالمئة إلى 2,071.68 نقطة ،وزاد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم التكنولوجيا 11.34 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 4,786.70 نقطة.
فقد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأسبوع الماضي نسبة 1.3 بالمئة بأكبر خسارة أسبوعية منذ شباط فبراير ،بفعل أرباح أقل من التوقعات لكبري الشركات الأمريكية خلال الربع الأول من العام الحالي ، بالإضافة إلي بيانات ضعيفة من الولايات المتحدة أثار الشكوك تجاه مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.
وكانت أسهم البنوك وأسهم شركات السلع الاستهلاكية الرابح الأكبر على مؤشرات الأسهم الأمريكية فى وول ستريت ،لتعوض جزء من خسارتها التي تكبدتها الأسبوع الماضي ،فى مقابل كانت شركات الطاقة الأسوأ أداء مع هبوط أسعار النفط بالأسواق العالمية بعد ارتفاع إنتاج منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك".
أظهرت بيانات من واشنطن تباطؤ قطاع الصناعات التحويلية فى نيسان أبريل ،فى علامة سلبية لنمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني من العام الحالي ،الأمر الذي يقلص من رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام.
سجل مسح معهد التزويد لمديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية مستوي 50.8 نقطة فى نيسان أبريل من مستوي 51.8 نقطة فى آذار مارس ،أقل من توقعات الخبراء مستوي 51.6 نقطة.
وبحلول الساعة 14:26 جرينتش ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم كبرى الشركات الأمريكية بنحو 76.22 نقطة أو 0.43 بالمئة إلى 17,849.86 نقطة ،وصعد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا 6.38 نقطة أو 0.31 بالمئة إلى 2,071.68 نقطة ،وزاد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم التكنولوجيا 11.34 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 4,786.70 نقطة.
فقد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأسبوع الماضي نسبة 1.3 بالمئة بأكبر خسارة أسبوعية منذ شباط فبراير ،بفعل أرباح أقل من التوقعات لكبري الشركات الأمريكية خلال الربع الأول من العام الحالي ، بالإضافة إلي بيانات ضعيفة من الولايات المتحدة أثار الشكوك تجاه مسار نمو أكبر اقتصاد بالعالم.
وكانت أسهم البنوك وأسهم شركات السلع الاستهلاكية الرابح الأكبر على مؤشرات الأسهم الأمريكية فى وول ستريت ،لتعوض جزء من خسارتها التي تكبدتها الأسبوع الماضي ،فى مقابل كانت شركات الطاقة الأسوأ أداء مع هبوط أسعار النفط بالأسواق العالمية بعد ارتفاع إنتاج منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك".
أظهرت بيانات من واشنطن تباطؤ قطاع الصناعات التحويلية فى نيسان أبريل ،فى علامة سلبية لنمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثاني من العام الحالي ،الأمر الذي يقلص من رهانات زيادة أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام.
سجل مسح معهد التزويد لمديري مشتريات قطاع الصناعات التحويلية مستوي 50.8 نقطة فى نيسان أبريل من مستوي 51.8 نقطة فى آذار مارس ،أقل من توقعات الخبراء مستوي 51.6 نقطة.