tomeo23
05-18-2016, 11:14
قال المسؤولون إن لدى المؤسسة الوطنية للنفط الليبية خططا وصفوها بالطموح للعودة بالإنتاج إلى مستويات ما قبل 2011 وذلك بعد سنوات العنف وعثرات الإنتاج.
إنتاج الخام الحالي أقل من ربع المستوى البالغ 1.6 مليون برميل يوميا الذي كانت ليبيا تضخه قبل سقوط معمر القذافي في 2011 وتأمل مؤسسة النفط بطرابلس في رفعه سريعا بدعم من حكومة الوفاق الوطني الجديدة.
وقد تستغرق العودة الكاملة سنوات بسبب تعطل الإنتاج جراء احتجاجات العمال والتطاحن السياسي وهجمات تنظيم الدولة الإسلامية.
وقبل عام هاجم المسلحون حقول الغاني والمبروك والظهرة في حوض سرت مما أجبر مؤسسة النفط على إعلان حالة القوة القاهرة في 11 حقلا وتبع ذلك مزيد من الهجمات.
وأبلغ مسؤول بالمؤسسة في طرابلس رويترز أن الهجمات التي استهدفت حقول النفط في حوض سرت الغربي حيث تتركز احتياطيات النفط في ليبيا قد أضرت بطاقة إنتاجية لا تقل عن 200 ألف برميل يوميا.
وأضاف أن المؤسسة قد تستغرق حتى أواخر 2017 أو 2018 لكي تعود بتلك الحقول إلى طاقتها الكاملة إذا استطاعت تحمل تكلفة الإصلاحات.
وقال مسؤول ثان في المؤسسة إن المرحلة الأولى من خطة التعافي المؤلفة من ثلاث مراحل يمكن تنفيذها في غضون ثلاثة أشهر مما سيسمح بإعادة تشغيل حقول مثل الشرارة والفيل اللذين تبلغ طاقتهما معا نحو 430 ألف برميل يوميا.
لكنه أضاف أن حقولا أخرى مثل التي تعرضت لهجمات مباشرة وغيرها التي تضخ انتاجها عبر خط أنابيب إلى راس لانوف والسدر أكبر مرفأي تصدير ليبيين قد تستغرق إعادة تشغيلها فترة أطول.
إنتاج الخام الحالي أقل من ربع المستوى البالغ 1.6 مليون برميل يوميا الذي كانت ليبيا تضخه قبل سقوط معمر القذافي في 2011 وتأمل مؤسسة النفط بطرابلس في رفعه سريعا بدعم من حكومة الوفاق الوطني الجديدة.
وقد تستغرق العودة الكاملة سنوات بسبب تعطل الإنتاج جراء احتجاجات العمال والتطاحن السياسي وهجمات تنظيم الدولة الإسلامية.
وقبل عام هاجم المسلحون حقول الغاني والمبروك والظهرة في حوض سرت مما أجبر مؤسسة النفط على إعلان حالة القوة القاهرة في 11 حقلا وتبع ذلك مزيد من الهجمات.
وأبلغ مسؤول بالمؤسسة في طرابلس رويترز أن الهجمات التي استهدفت حقول النفط في حوض سرت الغربي حيث تتركز احتياطيات النفط في ليبيا قد أضرت بطاقة إنتاجية لا تقل عن 200 ألف برميل يوميا.
وأضاف أن المؤسسة قد تستغرق حتى أواخر 2017 أو 2018 لكي تعود بتلك الحقول إلى طاقتها الكاملة إذا استطاعت تحمل تكلفة الإصلاحات.
وقال مسؤول ثان في المؤسسة إن المرحلة الأولى من خطة التعافي المؤلفة من ثلاث مراحل يمكن تنفيذها في غضون ثلاثة أشهر مما سيسمح بإعادة تشغيل حقول مثل الشرارة والفيل اللذين تبلغ طاقتهما معا نحو 430 ألف برميل يوميا.
لكنه أضاف أن حقولا أخرى مثل التي تعرضت لهجمات مباشرة وغيرها التي تضخ انتاجها عبر خط أنابيب إلى راس لانوف والسدر أكبر مرفأي تصدير ليبيين قد تستغرق إعادة تشغيلها فترة أطول.