doaa sary
05-24-2016, 02:17
جعل الله الإنسان مريدا مخيراً في كثير من الأمور
بين الخير والشر بين الصلاح والفساد بين الدين وعدمه وفي أمور الدنيا
إرادتك هي من تجعلك مدخنا أو مقلع عن التدخير
وفي إستخدام الحميه هي من تجعلك بدينا أو رشيقا
وكذلك في تحقيق أهدافك فإن سيرت وأخضعت جوارحك بالإلتزام لتحقيق هدفك لوفقك الله إلي مرادك وبلغك هدفك
الفوركس هو شيء كأي شيء يحتاج إلي إلتزام تام
فلو شبهنا الفوركس بالحميه ( الرجيم) وأطلقنا مثالاً حياً
شخص بدين وزنه 120 كجم وطوله 160 سم فهو زائد الوزن بمقدار 60 كجم حيث أن الوزن المثالي لتلك الجسم 60 كجم فقط
وهذا الشخص يعمل عملاً متوسطا فيحتاج جسمه الي 1600 سعر حراري علي الأكثر
فلو فرضنا أن هذا الشخص قام باتباع حميه ويمارس رياضه تفقده يوميا 400 سعر حراري
والتزم ذلك الشخص أول 3 أيام وفقد بالفعل 1200 سعر حراري موزعه علي الثلاث أيام
ثم اختل التزامه بعد ذلك فانهال علي صينية بسبوسه محشيه مكسرات تحتوي علي 9000 سعر
سيكون الحصيله زيادة سعراته بمقدار 7800 سعر حراري بعد أن كان فاقدا 1200 سعر
نرجع للفوركس
شخص رصيده 100.000 دولار دخل ثلاث عمليات رعت الحساب بمقدار 20% خلال إسبوعين
فاصبح الرصيد 120.000
ثم انفتحت شهيته للدخول من جديد ( لا إراده ولا إلتزام) فدخل بنصف رأس ماله أملا أن يحقق 100% من رأس ماله خلال عمليه واحده فانخفض الرصيد الي 20.000 دولار فجأه
ثم كرر العمليه مره واثنان وثلاث حتي كره الفوركس كما كره عديم الإراده الريجيم وذلك كله سببه عدم الإلتزام واتباع الشهيه في الدخول كما يتبعها صاحب الحميه ومرتكب المعصيه ومدخن السيجاره
ففي النهايه الإراده هي سبيل النجاح في تلك السوق
مثلا حددت مسبقا أن أدخل مثلا 3 عمليات بالشهر في كل واحده أريد فقط 200 نقطه
ليصبح محصلة نقاطي 600 نقطه فقط وهذه النقاط في عقد واحد مصغر ستزيد رصيدي بقيمة كذا
هنا أين الصعوبه في ذلك
ولكننا نتحرك فاقدين إلإراده فننهال علي فرصه واثنين وثلاث وعشر وخمسة عشر
والنتيجه ضرب ستوبات أو فقدان ما تحصلنا عليه من ربح
والإراده هي من سيحدد مصرينا في أي من البورصات
وكقانون الحياه الذي وضعه لنا رب العزه عدم اتباع الشهوات وعدم اتباع الهوي وكلنا مخالف لذلك
فعندما بحثت وجدت الحل بالقران الكريم ويكمن السر في
عدم اتباع الهوي وهذا بوجه عام في جميع أمور الحياه
بين الخير والشر بين الصلاح والفساد بين الدين وعدمه وفي أمور الدنيا
إرادتك هي من تجعلك مدخنا أو مقلع عن التدخير
وفي إستخدام الحميه هي من تجعلك بدينا أو رشيقا
وكذلك في تحقيق أهدافك فإن سيرت وأخضعت جوارحك بالإلتزام لتحقيق هدفك لوفقك الله إلي مرادك وبلغك هدفك
الفوركس هو شيء كأي شيء يحتاج إلي إلتزام تام
فلو شبهنا الفوركس بالحميه ( الرجيم) وأطلقنا مثالاً حياً
شخص بدين وزنه 120 كجم وطوله 160 سم فهو زائد الوزن بمقدار 60 كجم حيث أن الوزن المثالي لتلك الجسم 60 كجم فقط
وهذا الشخص يعمل عملاً متوسطا فيحتاج جسمه الي 1600 سعر حراري علي الأكثر
فلو فرضنا أن هذا الشخص قام باتباع حميه ويمارس رياضه تفقده يوميا 400 سعر حراري
والتزم ذلك الشخص أول 3 أيام وفقد بالفعل 1200 سعر حراري موزعه علي الثلاث أيام
ثم اختل التزامه بعد ذلك فانهال علي صينية بسبوسه محشيه مكسرات تحتوي علي 9000 سعر
سيكون الحصيله زيادة سعراته بمقدار 7800 سعر حراري بعد أن كان فاقدا 1200 سعر
نرجع للفوركس
شخص رصيده 100.000 دولار دخل ثلاث عمليات رعت الحساب بمقدار 20% خلال إسبوعين
فاصبح الرصيد 120.000
ثم انفتحت شهيته للدخول من جديد ( لا إراده ولا إلتزام) فدخل بنصف رأس ماله أملا أن يحقق 100% من رأس ماله خلال عمليه واحده فانخفض الرصيد الي 20.000 دولار فجأه
ثم كرر العمليه مره واثنان وثلاث حتي كره الفوركس كما كره عديم الإراده الريجيم وذلك كله سببه عدم الإلتزام واتباع الشهيه في الدخول كما يتبعها صاحب الحميه ومرتكب المعصيه ومدخن السيجاره
ففي النهايه الإراده هي سبيل النجاح في تلك السوق
مثلا حددت مسبقا أن أدخل مثلا 3 عمليات بالشهر في كل واحده أريد فقط 200 نقطه
ليصبح محصلة نقاطي 600 نقطه فقط وهذه النقاط في عقد واحد مصغر ستزيد رصيدي بقيمة كذا
هنا أين الصعوبه في ذلك
ولكننا نتحرك فاقدين إلإراده فننهال علي فرصه واثنين وثلاث وعشر وخمسة عشر
والنتيجه ضرب ستوبات أو فقدان ما تحصلنا عليه من ربح
والإراده هي من سيحدد مصرينا في أي من البورصات
وكقانون الحياه الذي وضعه لنا رب العزه عدم اتباع الشهوات وعدم اتباع الهوي وكلنا مخالف لذلك
فعندما بحثت وجدت الحل بالقران الكريم ويكمن السر في
عدم اتباع الهوي وهذا بوجه عام في جميع أمور الحياه